زعيم ميليشيات البوليساريو يهدد المغرب بالحرب و يجند الاطفال لذالك

TheWarrior009

طاقم الإدارة
مشرف عام
إنضم
26 مارس 2015
المشاركات
17,779
التفاعل
111,166 737 0
مرة أخرى و في خرجة جديدة، وجه زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية تهديدات للمملكة المغربية من داخل الجزائر الجارة، باستئناف العمل العسكري المتوقف منذ سبتمبر 1991 بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. التهديد الجديد أطلقه المسمى ابراهيم غالي من مقر جبهة البوليساريو الانفصالية في منطقة "الرابوني" الجزائرية البعيدة بـ 25 كيلومتر جنوب مدينة تندوف الجزائرية. المسمى ابراهيم غالي قال أن مهاجمة المغرب أمر لا مفر منه بسبب ما أسماه التعنت المغربي، كما أشار إلى أن الجبهة ستقوم بفرض التجنيد الإجباري على اللاجئين الصحراويين المتواجدين في المخيمات جنوب غرب الجزائر في خرق واضح لحقوق اللاجئين. يذكر بأن البوليساريو دأبت على تجنيد الأطفال و النساء في ميليشياتها رغم توقف الحرب مؤقتا..


IMG-20180522-WA0009.jpg
FB_IMG_1529355073905.jpg
achbal2-620x330.jpg
 
مستحيل ليس لديهم رجال ولا تمويل ولا سلاح ناهيك عن الدعم الدبلوماسي
 
ليست لديهم الجرأة لفعل ذلك.. مجرد كلام استهلاكي ليسكت به أنصاره خصوصا اللاجئين ممن يعيشون منذ 40 سنة في مخيمات بالجزائر من دون أي أمل في أي حل..
كلنا نعرف أن من يحرك الجبهة هو وحده من يملك قرار الحرب و السلم,, و من يحرك الجبهة منذ 1975 يرضيه الوضع القائم لأنه يرى أنه يستنزف المغرب بهذه الطريقة عسكريا و ديبلوماسيا و سياسيا,,
من يريد الحرب لن ينتظر منذ 1991 إلى الآن ليقول ذلك.. إلا إن كان هناك من يريد أن يلهي شعبه بافتعال مشكل جديد مع المغرب عبر فزاعة البوليساريو
 
ليست لديهم الجرأة لفعل ذلك.. مجرد كلام استهلاكي ليسكت به أنصاره خصوصا اللاجئين ممن يعيشون منذ 40 سنة في مخيمات بالجزائر من دون أي أمل في أي حل..
كلنا نعرف أن من يحرك الجبهة هو وحده من يملك قرار الحرب و السلم,, و من يحرك الجبهة منذ 1975 يرضيه الوضع القائم لأنه يرى أنه يستنزف المغرب بهذه الطريقة عسكريا و ديبلوماسيا و سياسيا,,
من يريد الحرب لن ينتظر منذ 1991 إلى الآن ليقول ذلك.. إلا إن كان هناك من يريد أن يلهي شعبه بافتعال مشكل جديد مع المغرب عبر فزاعة البوليساريو
الكلب الذي ينبح لا يعض اخي الشبح في كل سنة نسمع هذه التصريحات
 
مرة أخرى و في خرجة جديدة، وجه زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية تهديدات للمملكة المغربية من داخل الجزائر الجارة، باستئناف العمل العسكري المتوقف منذ سبتمبر 1991 بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. التهديد الجديد أطلقه المسمى ابراهيم غالي من مقر جبهة البوليساريو الانفصالية في منطقة "الرابوني" الجزائرية البعيدة بـ 25 كيلومتر جنوب مدينة تندوف الجزائرية. المسمى ابراهيم غالي قال أن مهاجمة المغرب أمر لا مفر منه بسبب ما أسماه التعنت المغربي، كما أشار إلى أن الجبهة ستقوم بفرض التجنيد الإجباري على اللاجئين الصحراويين المتواجدين في المخيمات جنوب غرب الجزائر في خرق واضح لحقوق اللاجئين. يذكر بأن البوليساريو دأبت على تجنيد الأطفال و النساء في ميليشياتها رغم توقف الحرب مؤقتا..


IMG-20180522-WA0009.jpg
FB_IMG_1529355073905.jpg
achbal2-620x330.jpg

المصدر ؟
 
المصدر ؟



من اجتماع ما يسمى بالأمانة العامة لجبهة البوليساريو الانفصالية في مقرها بمنطقة الرابوني جنوب غرب الجزائر مساء أمس..
الفيديو نقلا عن أحد الحسابات التابعة للجبهة الانفصالية على اليوتيوب
 
صدقوني مع اول رصاصة سيستسلم آﻻف اﻹنفصاليين مخيمات تندوف على صفيح ساخن و اﻵﻻف يريدون الهروب و العودة للمغرب لقد حاول العشرات الفرار نجح 14 عسكري من الجبهة في تسليم اتفسهم للجيش المغربي و قتل الكثير و هم يحاولون الفرار لﻷسف قامت الجبهة و السلطات الجزائرية بتشكيل جدار رملي حول المخيمات ردا على ما يحصل
 
قسما بالله عودة الحرب سيكون يوم عيد بالنسبة لي .. لكن هذه المرة نريدها حربا طاحنة لا تبقي و لا تذر .. لننتهي من هذا العبث الذي طال اكثر من اللازم .. نحن في الانتظار يا ابراهيم الرخيص ??????
 
لو حدث استفتاء داخلى بين جموع المواطنين بالصحراء المغربية بالرجوع الى الدولة الام من عدمه
اكاد اجزم انهم سيختارون الرجوع الى الدولة الام عوضا عن ذلك المسمى البوليساريو الذين لا هم لهم الا المتاجرة بقضية لا معنى لها
ورؤية هؤلاء الرجال والأطفال لا معنى له الا انهم بالكاد يعيشون
 
تهديدات للإستهلاك المحلي منذ 1991 وهم يقولون سنعود للحرب وكأن أمرهم بين أيديهم
 
الجمع العام اقترب موعده لهذا نسمع بهذه الخرجات لان قرار الحرب ليس بيده بل بيد من يأويه و يسيره.واي حرب لن تكون معهم وحدهم بل حتى مع من يحتضنونه لانه سينطلق بجيشه الجرار من داخل حدودهم وهذا مستبعد والا سيعتبرون مارقون في نظر العالم الذي تبدل عما كان عليه اثناء الحرب الباردة
 
أجيال تضيع حياتهم بسبب أوهام البعض
يجب أن تنتهي هذه المهزلة.
 
عودة
أعلى