السفارة السعودية في تركيا تحذر المواطنين

ترا فيه ناس لهم تجارة ومتملكين عقار هناك لهم مصلحة من وجود السياح السعوديين كونهم الأكثر انفاقاً

السفارة ما قصرت برسائلها المتتالية حتى الثور بيفهمها والبدائل عن تركيا موجود ولله الحمد والمنة

اهم شيء اللي بيروح لتركيا ويواجه مشاكل لا يجي يشتكي بوسائل التواصل خخخخخخخ
 
يعني انت تفسر بكيفك وتتهم غيرك بتفسيرك ما هذا المنطق ؟

ثانيا الاعلام يعكس توجه الدولة فهل كنا نشاهد هذه المقالات وبهذا الشكل الكبير في السابق

لا هذا التفسير الوحيد لكلامك اننا نمهد لقطع العلاقات ومو واضحين وسيريعن مثل ماسوينا مع كندا


الاعلام يعكس توجهات مموليه فقط ، والاعلام الرسمي الممثل للحكومه هي واس ولم تتهجم على تركيا

مع ان لها كم شهر بس هذي توضح لك ان اللي يصير على ارض الواقع مختلف عن خربشات بعض الاعلاميين اللي حذر منها السفير السعودي بتركيا

 
من يذهب لتركيا هذه الأيام نوعين
1-أشخاص من عامة الشعب بعيدين عن السياسة و غير متابعين لها.
2-أشخاص لا زالت قلوبهم تعشق تركيا الإسلامية و نظامها التعبان.

الغالبية العاقلة توقفت نهائياً عن الذهاب لتركيا

اعرف واحد يسب في تركيا بكل مكان ويدعو لمقاطعتها وفجأة صور بسناب وهو يتمشى فيها ?
 
انخفاض عدد السياح السعوديين في تركيا امر طبيعي مع دولة علاقاتنا معها حالياً سيئه ، وسواء حذرت السفارة او ماحذرت شخصيا ما ارتاح اروح لدولة والعلاقات معها في الحضيض ، ارض الله واسعه ، اكثر الجهات المستفيده البوسنه

وهذا كويتي يتحدث عن انخفاض عدد السعوديين في الشمال التركي
 
الاعلام يعكس توجهات مموليه فقط ، والاعلام الرسمي الممثل للحكومه هي واس ولم تتهجم على تركيا




هذا مقال من جريدة الشرق الاوسط الصادرة من المجموعة السعودية للابحاث والتسويق والتي يمتلكها الملك سلمان ويديرها ابنه تركي بن سلمان

........................المقال vvv

إردوغان... عش رجباً تر عجباً!

الجمعة - 23 جمادى الآخرة 1440 هـ - 01 مارس 2019 مـ Issue Number [14703]
مشاري الذايدي



أحسن من وصف حال الرئيس التركي الحالي، رجب طيب إردوغان، هو أستاذ الأمس وعدو اليوم، فتح الله غولن، الذي يطارد إردوغان وأعوانه ظلَّه بكل مكان.

في مطالعة لصحيفة «لوموند» الفرنسية، تحدث الزعيم الديني الاجتماعي التركي الأب الروحي لحركة «خدمة» فتح الله غولن، حديثاً واضحاً، عن أزمة تركيا الحالية تحت قيادة إردوغان.

مما قاله فتح الله عن رجب: «لقد نزع عنها - تركيا - ثوب (النموذج المثالي)، الذي كانت تطمح إليه معظم الدول الإسلامية في المنطقة».
وشرح أكثر المأساة التركية فقال: «أفسد إردوغان الديمقراطية التي كانت بمثابة بشرى خير على تركيا، وذلك من خلال إحكام قبضته على جهاز الدولة، ومصادرة شركات كبيرة ومكافأة المتآمرين معه. كما أعلنني عدواً للدولة، واتهمني والمتعاطفين معي بأننا السبب وراء كل الشرور والمشكلات التي وقعت في التاريخ القريب من تركيا، وذلك من أجل إحكام قبضته على السلطة والتأثير على توجهات الرأي العام التركي».

أما الأرقام بعهد إردوغان، الخطيب الدائم عن الديمقراطية، فهي مخيفة، دونكم إياها: فقَد أكثر من 150.000 شخص عملهم، وضع أكثر من 200.000 شخص في السجن الاحتياطي، اعتقال أكثر من 50.000 شخص منهم.

ومع ذلك يقدم إردوغان نفسه «الحل الوحيد»، بل ويخيف كل من ينتمي للقاعدة المحافظة التركية، بأنهم، سينتحرون أو ينحرون إذا لم يخضعوا له، موقع «خبر 7» الموالي للسلطة، حسب وصف جريدة «زمان» التركية نقل عن إردوغان هذه العبارة المذهلة: «إما أن يبايعوني أو يُقضى عليهم»!

نحن أمام «حالة» معتادة من هوس السلطة وتوّهم التكليف التاريخي، على طريقة صدام والقذافي وخامنئي، بدمغة «عصمنلية» هذه المرة.

حتى رفاق الأمس، وشركاء النجاح معه، لم يسلموا من أذاه، بعدما ترددت أنباء عن نية الرئيس الأسبق عبد الله غل، ورئيس الوزراء الأسبق، ومنظّر الصعود العثماني الجديد، أحمد داود أوغلو، تكوين حزب جديد، رداً على تهور إردوغان وتفرده، وتعليقاً على هذه الأنباء قال إردوغان: «هؤلاء نزلوا من القطار ولا يمكن أن يصعدوا إليه مرة أخرى»!

عطفاً على كل هذا، فإن رذاذ الشتائم والهجائيات التي يرسلها رجب إردوغان عبر الهواء إلى مصر والسعودية والإمارات، لا تكون غريبة ولا شاذة، الرجل أدمن هذا، ولم يسلم منه الأقربون حزبياً وشعبياً.

إنه يشبه اليوم ملك الشمس الفرنسي لويس الرابع عشر صاحب الكلمة التاريخية: «أنا الدولة والدولة أنا». مع فارق القرون التي عاشها لويس وعدم تشدقه أصلاً بالديمقراطية.
مرة أخرى... عش رجباً تر عجباً!


 
التعديل الأخير:
هذا مقال من جريدة الشرق الاوسط الصادرة من المجموعة السعودية للابحاث والتسويق والتي يمتلكها الملك سلمان ويديرها ابنه تركي بن سلمان

........................المقال vvv

إردوغان... عش رجباً تر عجباً!

الجمعة - 23 جمادى الآخرة 1440 هـ - 01 مارس 2019 مـ Issue Number [14703]
مشاري الذايدي



أحسن من وصف حال الرئيس التركي الحالي، رجب طيب إردوغان، هو أستاذ الأمس وعدو اليوم، فتح الله غولن، الذي يطارد إردوغان وأعوانه ظلَّه بكل مكان.

في مطالعة لصحيفة «لوموند» الفرنسية، تحدث الزعيم الديني الاجتماعي التركي الأب الروحي لحركة «خدمة» فتح الله غولن، حديثاً واضحاً، عن أزمة تركيا الحالية تحت قيادة إردوغان.

مما قاله فتح الله عن رجب: «لقد نزع عنها - تركيا - ثوب (النموذج المثالي)، الذي كانت تطمح إليه معظم الدول الإسلامية في المنطقة».
وشرح أكثر المأساة التركية فقال: «أفسد إردوغان الديمقراطية التي كانت بمثابة بشرى خير على تركيا، وذلك من خلال إحكام قبضته على جهاز الدولة، ومصادرة شركات كبيرة ومكافأة المتآمرين معه. كما أعلنني عدواً للدولة، واتهمني والمتعاطفين معي بأننا السبب وراء كل الشرور والمشكلات التي وقعت في التاريخ القريب من تركيا، وذلك من أجل إحكام قبضته على السلطة والتأثير على توجهات الرأي العام التركي».

أما الأرقام بعهد إردوغان، الخطيب الدائم عن الديمقراطية، فهي مخيفة، دونكم إياها: فقَد أكثر من 150.000 شخص عملهم، وضع أكثر من 200.000 شخص في السجن الاحتياطي، اعتقال أكثر من 50.000 شخص منهم.

ومع ذلك يقدم إردوغان نفسه «الحل الوحيد»، بل ويخيف كل من ينتمي للقاعدة المحافظة التركية، بأنهم، سينتحرون أو ينحرون إذا لم يخضعوا له، موقع «خبر 7» الموالي للسلطة، حسب وصف جريدة «زمان» التركية نقل عن إردوغان هذه العبارة المذهلة: «إما أن يبايعوني أو يُقضى عليهم»!

نحن أمام «حالة» معتادة من هوس السلطة وتوّهم التكليف التاريخي، على طريقة صدام والقذافي وخامنئي، بدمغة «عصمنلية» هذه المرة.

حتى رفاق الأمس، وشركاء النجاح معه، لم يسلموا من أذاه، بعدما ترددت أنباء عن نية الرئيس الأسبق عبد الله غل، ورئيس الوزراء الأسبق، ومنظّر الصعود العثماني الجديد، أحمد داود أوغلو، تكوين حزب جديد، رداً على تهور إردوغان وتفرده، وتعليقاً على هذه الأنباء قال إردوغان: «هؤلاء نزلوا من القطار ولا يمكن أن يصعدوا إليه مرة أخرى»!

عطفاً على كل هذا، فإن رذاذ الشتائم والهجائيات التي يرسلها رجب إردوغان عبر الهواء إلى مصر والسعودية والإمارات، لا تكون غريبة ولا شاذة، الرجل أدمن هذا، ولم يسلم منه الأقربون حزبياً وشعبياً.

إنه يشبه اليوم ملك الشمس الفرنسي لويس الرابع عشر صاحب الكلمة التاريخية: «أنا الدولة والدولة أنا». مع فارق القرون التي عاشها لويس وعدم تشدقه أصلاً بالديمقراطية.
مرة أخرى... عش رجباً تر عجباً!



ياخي كتبت لك

"الاعلام يعكس توجهات مموليه فقط ، والاعلام الرسمي الممثل للحكومه هي واس ولم تتهجم على تركيا"

ترد علي بمقاله في الشرق الاوسط !

هل كل مايكتب في الشرق الاوسط يمثل توجه الدوله ؟
لان فيه طوام تكتب فيها يارجل ركز شوي
 
ياخي كتبت لك

"الاعلام يعكس توجهات مموليه فقط ، والاعلام الرسمي الممثل للحكومه هي واس ولم تتهجم على تركيا"

ترد علي بمقاله في الشرق الاوسط !

هل كل مايكتب في الشرق الاوسط يمثل توجه الدوله ؟
لان فيه طوام تكتب فيها يارجل ركز شوي


وهل الاعلام يتبع اتجاه معاكس لاتجاه الدولة ؟
 
الحقيقة انهم شعب عنصري بغيظ
ممكن يضحك معك و على أتفه سبب
يقلب عليك و يوديك في دهية

 
ياخوي الرجال يقولك الدولة ماقاطعت تركيا ، وبعدين هذي تركيا ماتعرف تركيا وش تعني لهم ، كلش ولا تركيا .

الان استوعبت انني كنت امسك به من اليد التي تؤلمه

شكرا لك على التوضيح يا دعفوس
 
انتبهوا الاعلام اللي تموله الدولة مرات يمثل الدولة ومرات مايمثلها

لا تخرج قبل ان تقول سبحان الله
واذا لم تفعل اعلم ان رٍسِـــلآنٍ @رٍسِـــلآنٍ منعك ?
 
وهل الاعلام يتبع اتجاه معاكس لاتجاه الدولة ؟

وهل كل مايكتبه الاعلام يمثل توجه الدوله ؟
العربيه عندك مثال "حكايه حسن" يمثل توجه الدوله ؟
الامثله كثيره
 
ياخي كتبت لك

"الاعلام يعكس توجهات مموليه فقط ، والاعلام الرسمي الممثل للحكومه هي واس ولم تتهجم على تركيا"

ترد علي بمقاله في الشرق الاوسط !

هل كل مايكتب في الشرق الاوسط يمثل توجه الدوله ؟
لان فيه طوام تكتب فيها يارجل ركز شوي


نفس الكلام اللي كانت تقوله حكومة قطر وعلى لسان التفخ المنتفخ حمد عن قناة الجزيره

ومع المقاطعه تبين العكس
 
انخفاض عدد السياح السعوديين في تركيا امر طبيعي مع دولة علاقاتنا معها حالياً سيئه ، وسواء حذرت السفارة او ماحذرت شخصيا ما ارتاح اروح لدولة والعلاقات معها في الحضيض ، ارض الله واسعه ، اكثر الجهات المستفيده البوسنه

وهذا كويتي يتحدث عن انخفاض عدد السعوديين في الشمال التركي
مشاهدة المرفق 189275

كيف كذا؟؟

قناص الغابه يقول لك عدد السعوديين في ازدياد لدرجه ما حصلوا التركيين اكل وشرب خلصوها عليهم السعوديين من كثرهم هناك ههههه
 
عودة
أعلى