ان لم تستحيي فقل ما شئت ..لاسفدانت الجزائر التدخل العسكري التركي في منطقة إدلب السورية، مؤكدة أن ذلك سيطيل عمر الأزمة، وفق ما أفاد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية الجزائرية.
إ
وشجب المصدر "التدخل العسكري الموصوف من طرف بلد جار في إدلب"، معتبرا أن هذا التدخل، إضافة إلى أنه إخلال بمبدأ حسن الجوار واحترام سيادة الدول، فإن من شأنه أن يقوض فرص الحل عن طريق الحوار السياسي.
وجدد المصدر، وفق ما نقلت عنه "وكالة الأنباء الجزائرية"، تضامن الجزائر مع الحكومة والشعب السوري، منوها بالجهود المبذولة من أجل استعادة السلم والأمن وبسط سيادة الدولة والشعب على كامل التراب السوري.
يأتي الموقف الجزائري غداة إعلان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن أنقرة تتابع الأوضاع في المنطقة خاصة في مصر وليبيا والجزائر وتونس، كذلك تراقب تحركات السعودية والإمارات وغيرها، معتبرا أن جميع التطورات في تلك المناطق "يصل تأثيرها إلى تركيا".
المصدر: وكالة الأنباء الجزائرية
هام .. الجزائر تهاجم تركيا
دانت الجزائر التدخل العسكري التركي في منطقة إدلب السورية، مؤكدة أن ذلك سيطيل عمر الأزمة، وفق ما أفاد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية الجزائرية.arabic.rt.com
بما انك تفتخر بدعم نظامك للمجرم بشار الاسد واين مبدأ تقرير الشعوب الذي اطنبتمونا به وتعتبرنوه مقدس عندكم من حق الشعب السوري الذي خرج و سال دمه من اجل تقرير مصيره ..
الطيور على اشكالها تقع بشار ماهو الا تلميذ امام النظام الجزائري ضروري الاستاذ يطري على تلميذه بما ان هذا الاخير فهم الدرس جيدا
لا تقلق .. الجزائر مع امارات و مصر إنشاءالله لن يكون تواجد تركي قطري ف ليبيا.. كما لن يكون ف سوريا مهما حاول الاتراك و خونتهم ??
بإذن الله لن نقع .. و النظام انجانا من خبث إسلاميين و خونتهم المدعومين من كثير دول .. حمدالله كان موجود جيش يموت ولا يترك خونة يصلون للحكم و تجار دين والايام كشفتهم .. الحمدلله الحمدلله الحمدلله ??
اعجزت انت وقايد صالح المجاهدين من بعدكم
الموضة الجديدة من تسميهم خبثاء اسلاميين الشعب هو من اوصلهم لسدة الحكم لكن اوامر ماما فرنسا بواسطة حركييها وئدوا حقوق الشعب الجزائري انذاك وارهبوه و شيطنوا الاسلاميين باساليب قدرة كشراء حاويات للحي من الصين وتكوين جماعات موالية للمخابرات مهمتها قتل وترهيب الشعب وما مجازر كمجزرة بنطلحة لخير دليل وهذا ليس كلامي بل ظباط جزائريون ممن هربوا ولم يريدوا تلويث يدهم بدماء شعبهم وهو ما أكده خالد نزار جزار التسعينات.
