لا حقد و لا غيرو يا رجل
خلافات سياسية عادية بين الاخوة و الوقت كفيل بحلها
كنا نأمل ذلك وكل الدول العربية من دون استثناء تعاملت مع تركيا بشكل اايجابي لكن من 2011 الى اليوم اظهر الاتراك وجه اقبح مما كنا نأمل ولو نظرنا للمواقف الرسمية وحتى الاعلام ستجد ان الاتراك فتحوا الباب لقنوات عربية تهاجم دولنا من قبل وفاة الملك عبدالله رحمه الله حتى انهم من تلك المنابر كانوا يعلنون ابتهاجهم بوفاة الملك عبدالله ويلعنوه ويمعنوا في التشويه تحت نظر الحكومة التركية بالمقابل لم يهاجموا من قبلنا الا في الاونة الاخيرة وطيلة كل السنوات الماضية لم نرى منهم الا الوجه القبيح والتشويه اما بالتصريح او بالتلميح فعن اي اخوة نتحدث ؟
طبعا كلنا نعلم ان اي قناة لايريدها الحزب الحاكم في تركيا فلن يسمح لها بالبث من اراضيه