انفجار سياره مفخخه بالقرب من وزاره الدفاع الأسرائيليه

انتحاري او ركن السيارة وانفجرت؟ على الاغلب الفلسطينين لا يمتلكون القدرة على تفخيخ سيارة وادخالها لاسرائيل ارجح هي ذريعة لشيء اكبر في الايام القادمة او شيطنة الاحتجاجات الاخيرة
 
الإنفجار وقع قرب حافلة،

دراجة ناريه عبرت من جانب سيارة،
ثم انفجرت السيارة،

حاليا الإعلام الصهيوني يحاول عبر تصريحات الأمن إلصاق التهمة بعصابات المافيا،

العملية واضحة جداً،
تم اغتيال شخص عبر رمي قنبلة عليه
تقريبا حقيبة ظهر مفخخة،

ننتظر الأخبار اللاحقة والتصريحات لنتأكد،
لكن حتى الغبي يعرف أنها عملية اغتيال
 
التعديل الأخير:
186541
Screenshot_2019-07-06-14-57-07.png
 
الغريب ان الخبر غير منتشر سوا في وسائل اعلام محدده،،، لا يوجد مصادر اسرائيليه او اجنبيه تؤكد
 
هل استطاعت احد التنظيمات فى سوريا من التسلل الى داخل الاراضي المحتلة ؟
هل التعتيم على الخبر لتجنب نشر الهلع
و هل للاخبار المتداولة حول توجيه ضربه صهيةنية امريكية لاهداف فى سوريا له علاقة بالحادث
 
الإنفجار لم يكن كبير،
فقط من كان قرب المكان سمعه،
هذا ما وصلني حتى الآن
 
هذا ثاني انفجار يحدث في نفس الشارع،
وبنفس الطريقة تقريبا دراجة نارية،
الأول كان في 2013 ونسبته أجهزة الأمن الصهيونية للمافيا وأنه عمل جنائي بحت،
الثاني حدث قبل ظهر اليوم،
وحاليا ينفونه وبعض الحسابات تقول عمل جنائي
 
الخبر قبل ظهر اليوم من مراسلة فرانس 24 التي في تل أبيب قرب موقع الإنفجار،

حالياً يتم نفي الخبر عبر مراسلة RT في القدس المحتلة بعيداً عن تل أبيب ب53 كم
 
اول امس كان البحث جار عن 3 اشخاص نزلوا من شاطىء البحر في الليل ولم يتم العثور عليهم
 
اول امس كان البحث جار عن 3 اشخاص نزلوا من شاطىء البحر في الليل ولم يتم العثور عليهم
مواطنين إسرائيليين نزلوا عالبحر ؟ ولا ناس طلعوا من البحر و اختفوا ؟
 
اول امس كان البحث جار عن 3 اشخاص نزلوا من شاطىء البحر في الليل ولم يتم العثور عليهم
لاتنسى 13 محاولة للتسلل عبر الجولان،
آخرها في كانون الأول 2018 واشتبكوا مع الجيش الصهيوني،

أيضا تم تسجيل حالتين خلال هذا العام لوصول جثث أبقار إلى الشواطئ المحتلة في تل أبيب،

وكأن هناك من يختبر قدراتهم على رصد الأجسام القادمة عبر الشواطئ
 
حاليا الوكالات والقنوات التي نقلت صحة خبر الإنفجار عن مصادر مختلفة وليست عن فرانس24،
فرانس 24 عن مراسلتها
إكسترا نيوز التابعة cbc عن مصادر
سبق الإلكترونية نقلت قبل نصف ساعة خبرا مقتضب نقلاً عن رويترز كما يقولون.

النفي لم يصدر إلا من مراسلة RT التي تتواجد في القدس وليس تل أبيب
 
عودة
أعلى