لا جديد ، اسرائيل فعلت ذلك في كل حروبها ، نتنياهو يؤكد صغر العمق الاستراتيجي لبلده و عقيدة جيشه الهجومية.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
السعوديه لادخل لها بتهديد من الاساس ملناش دعوه ?التهديد الاكبر يشمل مصر وسوريا والاردن ولبنان السعودية كذلك ليست بعيدة عن التهديد لكن لو كنت مكان صناع القرار في الكيان لاخترت هدف يحوي موارد وليس مجرد مساحة مثال موارد ماء او غاز الخ .
ويشدد ان تل ابيب تهزم مجرد مايغزوها جيش بري?لانها لاتستطيع الدفاع عن البقعه النجسه هذيلا جديد ، اسرائيل فعلت ذلك في كل حروبها ، نتنياهو يؤكد صغر العمق الاستراتيجي لبلده و عقيدة جيشه الهجومية.
لا انا لست معا من يقول وش نبي بفلسطين انا معا من يقول نظم غزه ونفتح قاعده بحريه لناثم يجي واحد مطفي النور محسوب علينا يقول وش نبي بفلسطين ومن مصلحتنا نتصالح مع الصهاينه يتصالح مع عدوى كل همه يدمرك ويطق عليك من ارضك
لا انا لست معا من يقول وش نبي بفلسطين انا معا من يقول نظم غزه ونفتح قاعده بحريه لنا
وندخل تحت حكمنا السعودي اراضي الضفه الغير محتله ? ويبقى الصراع العربي على القدس قائم مادام الدبدوب نتنياهو اراد توسيع اراضيه المحتله فالنوسع اراضينا نحن ونحصره في بقعه صغيره
? اظن اهل غزه مايبون تل ابيب تحتلهم لذلك يدخلون تحتنا حكم ذاتي وعيش وحلاوه ونفس الشيء الضفه ولي مايبي تحت اباطنا خل يسمع نتنياه وش يقولما اقصدك اخوي ال القطبي
اذا باليمن العالم كله ازعجنا واذانا كيف بغزه الافضل لنا المحافظه على الهويه الاسلاميه وكبح جماح المجوس وقطع اذرعها لانها الرمح للصهاينه
ونرجع الصهاينه للمربع الاول حدود 67
مع عدم اهمال الجانب الاقتصادي والتنموي
باختصار سبب المشاكل بالشرق الاوسط هالكيان المحتل يصنع مشاكل ولاتجيه مشاكل لانا مشغولين بالمشاكل الي يصنعها لنا والصهاينه محافظين على هالتقدم واذا طرا شي جديد يتعاملون معه بسرعه ينهونه لان الهدف المحافظه على صنع المشاكل لغيرهم (نقل المعركه للعدو بدون تتدخل اي جندي عسكري )
هم هدفهم دعم الاقليات التي تعاني تحت الحكم الدكتاتوري بحجة الحرية و الديمقراطية لكي ينفصلو عن اوطانهم ، لاحظ وجود اي اقلية تريد الانفصال عن الدولة العربية بتلاقي اسرائيل مؤيده لهم و بشدة مثل ما حصل مع السودانهدفهم الآن سوريا والله اعلم
العلويين لن يمانعو ان تحكمهم اسرائيل
و الأكراد ، و الأمازيغ ، و لبنان الجنوبي إذا بتذكر ، و جنوب السودانهم هدفهم دعم الاقليات التي تعاني تحت الحكم الدكتاتوري بحجة الحرية و الديمقراطية لكي ينفصلو عن اوطانهم ، لاحظ وجود اي اقلية تريد الانفصال عن الدولة العربية بتلاقي اسرائيل مؤيده لهم و بشدة مثل ما حصل مع السودان
كالجزار ينتظر ذبيحته القادمة وبعد كل ضربة يفرح الناجون انها اتت بغيرهم وليس بهم هذا الكيان اخطر مما واجهناه في وقت منذ سقوط الاندلس الى اليوم حيث تلك الحالة الاقرب لما نواجهه الان لكن لا حياة لمن تنادي لننظر لما واجهه ساحل الشمال الافريقي بل والجزيرة العربية ونقس عليه الواقع الان لكن بشكل اوسع بحكم الحداثةبدون خجل يتحدث عن توسيع الأراضي وكأنه يتحدث عن توسيع حظيرة مواشي !
للأسف نسمع معسول الكلام من فعاليات عربية وتغني بالصهاينة ثم يأت الرد أشد عنهجيه وصلافه من المحتل ...
العدو يعلنها صريحة ولكن القوم صرعى ....