شرح وتوضيح للعقوبات على اي شركة شاذة تتعامل مع ايران
العقوبات التي فرضتها امريكا على مجوس فارس
والعقوبات لمن لايعرف ستكون على أي شركة او مؤسسة او بنك اوروبي او عربي او مغولي تركي ووووو الخ ومن يخالف ويتعامل مع العصابة المجوسية سيتم حرمانه من اخذ تمويل او تسهيلات مالية من اي بنك في العابم
والالية اللي اعلنت عنها بعض دول اوروبا مخصصة ( فقط ) لللشركات والمؤسسات الاوروبية الصغيرة ومتناهية الصغر
اما الشركات الكبيرة فهذه اصلاً لايمكن ان تفكر في خرق العقوبات الامريكية لأن خسارتها ستكون كارثية ولذلك الاتحاد الاوروبي هذه الالية بأنها فقط للشركات الصغيرة
وسيبحث الاتحاد الاوروبي عن كيفية تقديم تسهيلات مالية وتمويل لأي شركة صغيرة تدخل في تعامل مع ايران لأنها سينم حرمانها من الحصول على التمويل مباشرة كتطبيق للعقوبة على من يتعامل مع ايران
والا الان لم يتم وضع خطة لتقديم التمويل والتسهيلات من قبل دول اوروبا
والعقوبة الثانية الاشد لمن يتعامل مع ايران هي المنع الفوري من دخول السوق الامريكي نهائيا وياله من عقاب واتمنى ان نمنعه من اسواقنا
قائمة العقوبات ادناه كفيلة بأن يصل التضخم الايرلني لقمم لم يسبق ان حدثت في العالم وسيسحق التضخم ومعه الركود الغير مسبوق الاقتصاد الايراني وسترون طائرات الخطوط الجوية الايرانية جزء منها بتحول لتشليح وقطع غيار لباقي الخرد
ومصاتع الصلب والمعادن سنشاهد اغلاقها تدريجياً والعاملين فيها اما يهاجرون من منبع الشيطان او يشتغل احدهم رادود
ويجب ان نتحرك ويكون لنا دور في الاهواز والاقليات فهذه فرصة من ذهب
وتدمير ايران يستحق منا ان ندفع اي ثمت مهما بلغ حتى لو كان اختيار البورصة الامريكية لطرح ٥٪ من ارامكو او التطبيع مع اسرائيل
فالدين والشرع والعقل يقول لتبقى القدس ١٠٠٠ عام محتله اهون من ان يستمر المشروع الفارسي الشيطاني وشسع نعل اي يهودي خير من ملء الارض من الفرس ومن يحب الفرس
ولنتذكر ان مشروغ الفرس هدفه واحد وهو زوال العرب نهائياً والقضاء على الاسلام ١٠٠٪ ولاهدف غيره
ولنتذكر من قتل ٢ مليون عراقي شاب او شايب او طفل كل ذنبهم انهم عرب مسلمون هو مجوس ايران
وكذلك من فعل الافاعيل في سوريا ووو هو ايران وليس اليهود
ولنتذكر ان نبينا صلى الله عليه وسلم انتقل لربه ولم يوصي صحابته رضي الله عنهم بأن بفتحوا القدس
وان خير الامة بعد نبينا الصديق مات ولم تفتح القدس
ايران عدونا الوحيد وكل شئ بعده هين
امريكا تفرض عقوبات على قطاع الصلب والحديد والألومنيوم والنحاس الايرانية وهو أكبر مصدر للربح من الصادرات غير النفطية لطهران
وستفرض عقوبات على مؤسسات مالية أجنبية لها تعاملات مع قطاع المعادن الإيراني
إلى ذلك، قال الرئيس الأميركي إن العقوبات الجديدة تمثل رسالة تحذير لباقي الدول من مغبة السماح بوصول صادرات المعادن الإيرانية إلى موانئها
وتبلغ صادرات الحديد وحديد الزهر والصلب حوالي 3.9 مليار دولار خلال العام الإيراني الماضي الذي انتهى في العشرين من آذار/مارس، بينما بلغت صادرات النحاس ومنتجات النحاس حوالي 700 مليون دولار، كما بلغت قيمة صادرات خام الحديد الإيراني أكثر من 840 مليون دولار.
وفرض عقوبات على المؤسسات والحكومات، التي تتعامل بالريال الإيراني أو سندات حكومية إيرانية.
وقال ترامب في البيان إن العقوبات الجديدة "تستهدف عائدات إيران من صادرات المعادن الصناعية، التي تشكل 10 بالمئة من مجمل صادراتها وتشكل إشعارا للدول الأخرى بأنه لن يتم التسامح مع دخول الصلب ومعادن إيرانية أخرى إلى موانئها
أيضا تفرض العقوبات الجديدة قيودا على إيران بخصوص استيراد أو تصدير التكنولوجيا المرتبطة بالبرامج التقنية الصناعية، ذات الاستخدام المزدوج المدني والعسكري.
كما تحظر العقوبات بيع طائرات الركاب وقطع غيارها إلى إيران، ودخول الشركات الأجنبية إلى قطاع السيارات الإيراني.
أيضا تفرض العقوبات الجديدة قيودا على إيران بخصوص استيراد أو تصدير التكنولوجيا المرتبطة بالبرامج التقنية الصناعية، ذات الاستخدام المزدوج المدني والعسكري.
كما تحظر العقوبات بيع طائرات الركاب وقطع غيارها إلى إيران، ودخول الشركات الأجنبية إلى قطاع السيارات الإيراني.
روكيماويات إضافة لوكلاء لها في دول أجنبية؛ وذلك لدعمها المالي للحرس الثوري الإيراني.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين "نعتزم باستهداف هذه الشبكة قطع التمويل عن عناصر رئيسية من قطاع البتروكيماويات الإيراني تقدم الدعم للحرس الثوري".
وكان وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوشين، قد أعلن في وقت سابق، أن الوزارة تعتزم إدراج 700 شركة وشخص من إيران في قائمة العقوبات، وتشمل العقوبات قطاع الطاقة، بالإضافة إلى عمليات التبادل المتعلقة بالمواد الهيدروكربونية الخام، التي لها علاقة ببنك إيران المركزي.
وهناك عقوبات على زعماء المافيا الايرانية وكبار العسكريين
العقوبات التي فرضتها امريكا على مجوس فارس
والعقوبات لمن لايعرف ستكون على أي شركة او مؤسسة او بنك اوروبي او عربي او مغولي تركي ووووو الخ ومن يخالف ويتعامل مع العصابة المجوسية سيتم حرمانه من اخذ تمويل او تسهيلات مالية من اي بنك في العابم
والالية اللي اعلنت عنها بعض دول اوروبا مخصصة ( فقط ) لللشركات والمؤسسات الاوروبية الصغيرة ومتناهية الصغر
اما الشركات الكبيرة فهذه اصلاً لايمكن ان تفكر في خرق العقوبات الامريكية لأن خسارتها ستكون كارثية ولذلك الاتحاد الاوروبي هذه الالية بأنها فقط للشركات الصغيرة
وسيبحث الاتحاد الاوروبي عن كيفية تقديم تسهيلات مالية وتمويل لأي شركة صغيرة تدخل في تعامل مع ايران لأنها سينم حرمانها من الحصول على التمويل مباشرة كتطبيق للعقوبة على من يتعامل مع ايران
والا الان لم يتم وضع خطة لتقديم التمويل والتسهيلات من قبل دول اوروبا
والعقوبة الثانية الاشد لمن يتعامل مع ايران هي المنع الفوري من دخول السوق الامريكي نهائيا وياله من عقاب واتمنى ان نمنعه من اسواقنا
قائمة العقوبات ادناه كفيلة بأن يصل التضخم الايرلني لقمم لم يسبق ان حدثت في العالم وسيسحق التضخم ومعه الركود الغير مسبوق الاقتصاد الايراني وسترون طائرات الخطوط الجوية الايرانية جزء منها بتحول لتشليح وقطع غيار لباقي الخرد
ومصاتع الصلب والمعادن سنشاهد اغلاقها تدريجياً والعاملين فيها اما يهاجرون من منبع الشيطان او يشتغل احدهم رادود
ويجب ان نتحرك ويكون لنا دور في الاهواز والاقليات فهذه فرصة من ذهب
وتدمير ايران يستحق منا ان ندفع اي ثمت مهما بلغ حتى لو كان اختيار البورصة الامريكية لطرح ٥٪ من ارامكو او التطبيع مع اسرائيل
فالدين والشرع والعقل يقول لتبقى القدس ١٠٠٠ عام محتله اهون من ان يستمر المشروع الفارسي الشيطاني وشسع نعل اي يهودي خير من ملء الارض من الفرس ومن يحب الفرس
ولنتذكر ان مشروغ الفرس هدفه واحد وهو زوال العرب نهائياً والقضاء على الاسلام ١٠٠٪ ولاهدف غيره
ولنتذكر من قتل ٢ مليون عراقي شاب او شايب او طفل كل ذنبهم انهم عرب مسلمون هو مجوس ايران
وكذلك من فعل الافاعيل في سوريا ووو هو ايران وليس اليهود
ولنتذكر ان نبينا صلى الله عليه وسلم انتقل لربه ولم يوصي صحابته رضي الله عنهم بأن بفتحوا القدس
وان خير الامة بعد نبينا الصديق مات ولم تفتح القدس
ايران عدونا الوحيد وكل شئ بعده هين
امريكا تفرض عقوبات على قطاع الصلب والحديد والألومنيوم والنحاس الايرانية وهو أكبر مصدر للربح من الصادرات غير النفطية لطهران
وستفرض عقوبات على مؤسسات مالية أجنبية لها تعاملات مع قطاع المعادن الإيراني
إلى ذلك، قال الرئيس الأميركي إن العقوبات الجديدة تمثل رسالة تحذير لباقي الدول من مغبة السماح بوصول صادرات المعادن الإيرانية إلى موانئها
وتبلغ صادرات الحديد وحديد الزهر والصلب حوالي 3.9 مليار دولار خلال العام الإيراني الماضي الذي انتهى في العشرين من آذار/مارس، بينما بلغت صادرات النحاس ومنتجات النحاس حوالي 700 مليون دولار، كما بلغت قيمة صادرات خام الحديد الإيراني أكثر من 840 مليون دولار.
وفرض عقوبات على المؤسسات والحكومات، التي تتعامل بالريال الإيراني أو سندات حكومية إيرانية.
وقال ترامب في البيان إن العقوبات الجديدة "تستهدف عائدات إيران من صادرات المعادن الصناعية، التي تشكل 10 بالمئة من مجمل صادراتها وتشكل إشعارا للدول الأخرى بأنه لن يتم التسامح مع دخول الصلب ومعادن إيرانية أخرى إلى موانئها
أيضا تفرض العقوبات الجديدة قيودا على إيران بخصوص استيراد أو تصدير التكنولوجيا المرتبطة بالبرامج التقنية الصناعية، ذات الاستخدام المزدوج المدني والعسكري.
كما تحظر العقوبات بيع طائرات الركاب وقطع غيارها إلى إيران، ودخول الشركات الأجنبية إلى قطاع السيارات الإيراني.
أيضا تفرض العقوبات الجديدة قيودا على إيران بخصوص استيراد أو تصدير التكنولوجيا المرتبطة بالبرامج التقنية الصناعية، ذات الاستخدام المزدوج المدني والعسكري.
كما تحظر العقوبات بيع طائرات الركاب وقطع غيارها إلى إيران، ودخول الشركات الأجنبية إلى قطاع السيارات الإيراني.
روكيماويات إضافة لوكلاء لها في دول أجنبية؛ وذلك لدعمها المالي للحرس الثوري الإيراني.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين "نعتزم باستهداف هذه الشبكة قطع التمويل عن عناصر رئيسية من قطاع البتروكيماويات الإيراني تقدم الدعم للحرس الثوري".
وكان وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوشين، قد أعلن في وقت سابق، أن الوزارة تعتزم إدراج 700 شركة وشخص من إيران في قائمة العقوبات، وتشمل العقوبات قطاع الطاقة، بالإضافة إلى عمليات التبادل المتعلقة بالمواد الهيدروكربونية الخام، التي لها علاقة ببنك إيران المركزي.
وهناك عقوبات على زعماء المافيا الايرانية وكبار العسكريين