روسيا تهاجم مؤتمر البحرين وتصف نهج واشنطن لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بغير بناء

لا أعتقد بذلك .. ولو عدنا لنوعية التسليح الروسية للعرب ودرسناها بعمق فنكتشف أنها نوعية دفاعية محدودة الفاعلية ولا تشكل تهديد وجودي لإسرائيل ..
طيب نحن لم نتحدث عن تهديد لوجود اسرائيل!!
بل قلنا لولا السوفييت لتمددت اسرائيل وانت تقر بكلامك ان الدعم كان دفاعيا لمنع التمدد.
مع ان دعم السوفيت كان اكبر من مسالة سلاح
 
واو .. حرب اكتوبر و بيعها لسلاح نوعي بعد امضاء شيك على البياض ل مصر من طرف الجزائر ووو .. دائما روسيا مع شعوب مستضعفة .. وتاريخ شاهد ⁦??⁩. . هل كان تدخل روسيا سلبي؟؟ الم تدعم روسيا مصر ب الكيميائي ضد إسرائيل إذا هددت ب النووي ..?
واو واو واو omg

ليش المرحوم اتور السادات ما بقى مكرفون او لقاء تلفزيوني ما سب فيه السوفييت؟
 
طيب نحن لم نتحدث عن تهديد لوجود اسرائيل!!
بل قلنا لولا السوفييت لتمددت اسرائيل وانت تقر بكلامك ان الدعم كان دفاعيا لمنع التمدد.
مع ان دعم السوفيت كان اكبر من مسالة سلاح

ماذا فعلت روسيا فى سوريا ؟!!
 
واو واو واو omg

ليش المرحوم اتور السادات ما بقى مكرفون او لقاء تلفزيوني ما سب فيه السوفييت؟
بل وطرد خبرائهم . حينما ظنوا أنهم يمكنهم الضغط على السادات ليديروا هم الحرب مع اسرائيل ... لكن مصر لم تستبدل روسيا كليا سياسيا أو عسكريا بأمريكا ... ديما بتلعب على الوينجين فى وجود دولة ثالثه مثل الصين وعلاقتنا العميقة معها
 
طيب نحن لم نتحدث عن تهديد لوجود اسرائيل!!
بل قلنا لولا السوفييت لتمددت اسرائيل وانت تقر بكلامك ان الدعم كان دفاعيا لمنع التمدد.
مع ان دعم السوفيت كان اكبر من مسالة سلاح

صحيح .. أتفق معك وذكرت السبب بوضوح .. فعل السوفيت ذلك لخلق واقع مصطنع لتسويق صناعتهم العسكرية وإيدلوجيتهم الشيوعية وتأثيرهم السياسي ..

إنما في الأصل ومن مباديء الروس أن حق الوجود الإسرائيلي ركن من أركان أمنهم القومي
 
حتى اسرائيل الحالية كانت مجرد فكرة عقدية لكنها تطبيق حي على أرض الواقع حاليا.

والعرب لم يكن لديهم اي قدرة على منع ذلك

أسرائيل الحالية ليست فكرة عقدية .. ماهو موجود حالياً مجرد نسخة مشوهة لفكرة إسرائيل العقدية .. ونسخة قلقة وفاشلة مرتبط بقائها بالغطاء الذي توفره لها الأمم الأخرى ضمن تقاطع المصالح .. وكان السوفيت من الأمم اللتي باركت هذا الوجود وعززته ودعمته ..

والوضع الحالي نجاح عربي لفكرة عقدية أيضاً .. فنحن كعرب مسلمين نؤمن بأن إسرائيل ستعود وستحصل على نوع من القوة المصطنعة .. ولكنها ستظل قلقة خائفه خلف الاسوار .. ولن تحظى أبداً بأسباب القوة الذاتية .. وأنه حتماً في يوم من الأيام سينتهي هذا الوجود وبأيدينا .. المهم أن لا نستنزف قوانا في صراعات عبثية وأن لا نعرض عمقنا الحقيقي لخطر وجودي مهما حاولت هذه الأمم من روس وغرب وترك وفرس أن تدخلنا في هذا المسار مع كيان مصطنع وأن نقطع المراحل عبر تقاطعات المصالح بين الأمم ونعزز قدراتنا ونبني إنساننا .. ولابد أن يأتي اليوم الذي تتغير فيه المعادلات وتتبدل .. لازال التفوق الإستراتيجي لصالحنا
 
عودة
أعلى