دينيل وأزمة جديدة

انت تتوهم المصنع يصنع بريال ويبيع ب١٠٠٠ريال لايوجد خساره يكيفك ميزانية الدفاع السعوديه اكثر من 75مليار دولار واحيان تخطت ال80 مليار دولار تروح صيانه وشراء وتحديث ومنها رواتب لكن عقود الصيانه مكلفه


لو قلنا القنبله من الخارج تكلف 30الف دولار للواحده يعني بالريال السعودي 30/3.75ريال=112.500الف ريال

تعال نصنع القنبله محليا ومواد محليه حسب العمله 30الف ريال سعودي قيمة تصنيع القنبله الواحده داخل اراضي السعوديه 30الف/ 3.75 = 8الف دولار فقط


شايف الفارق بين تصنيع محلي يكلف 8الف دولار وتصنيع خارجي معا البيع يكلف 30الف دولار ?

عندك توفير لميزانية الدوله في كل قنبله تصنعها حوالي 22000 الف دولار يعني بالريال السعودي 82الف ريال وكسور

وتجون تقولون الانتاج خساره?
من راسك هذه ليست مثل ماتتخيل ومن بيشتري منك ياذكي تدري ان اكثر مشترين للسلاح هم دول الخليج السعودية والامارات وقطر الدول الغربية مكتفية بمصانعها وروسيا والصين مكتفية الدول الثانية فقيرة ليس لها القدرة ترى اللي معيش المصانع الغربية دول الخليج والا كان ودهم يقطعونه عنا ويتركونا بدون اسلحة
 
من راسك هذه ليست مثل ماتتخيل ومن بيشتري منك ياذكي تدري ان اكثر مشترين للسلاح هم دول الخليج السعودية والامارات وقطر الدول الغربية مكتفية بمصانعها وروسيا والصين مكتفية الدول الثانية فقيرة ليس لها القدرة ترى اللي معيش المصانع الغربية دول الخليج والا كان ودهم يقطعونه عنا ويتركونا بدون اسلحة
طيب اذا كان المصنع ملك لنا وحنا نشتري منه هذا بيوفر علينا مليارات كنا ندفعها برا
 
من راسك هذه ليست مثل ماتتخيل ومن بيشتري منك ياذكي تدري ان اكثر مشترين للسلاح هم دول الخليج السعودية والامارات وقطر الدول الغربية مكتفية بمصانعها وروسيا والصين مكتفية الدول الثانية فقيرة ليس لها القدرة ترى اللي معيش المصانع الغربية دول الخليج والا كان ودهم يقطعونه عنا ويتركونا بدون اسلحة
حسبتكم غريبه انتم
اذا انا انتج المسمار في اوروبا ب١٠٠٠ وابيعه على الخليج ٢٠الف وابيعه على جيش بلادي ١٠٠٠٠ الف وين الخساره في الانتاج

انت جيشك السعودي يبي عشرات الالاف من القنابل وطلب حول١٠٠الف قنبله من امريكا ليش ماتصنعها انت محليا بأقل من نصف مبلغ الشراء?


عادي٧مليار دولار تخرج برا وانت قادر تصنع بنصف المبلغ حتى موظفين المصانع انت تدفع لهم بريال السعودي وليس بالدولار كما الشركات الغربيه

غير انك مهو بس تشتري بالمليارات ? انت تطلع عمله صعبه من مخزونك للخارج
 
مانبي نستثمر نبي نقل تكلنوجية وخطوط انتاج الى السعوديه وتملك كامل للخط وانتقال الملكيه الفكريه منهم لنا

حتا بحاجه اليهم وليس هم لان هم مشكلتهم مايقدرون يدفعون الا رواتب ٨٥٪؜ بينما نحن عندنا حرب ويتم ابتزازنا دوليا

هذي القنبله موجهه ودقيقة الاصابه مداها اكثر من 100كم وتم تجربتها على الرافال في حرب ليبيا ايام القذافي ونجحت (حنا بحاجتها لجعلها عماد ذخائرنا الجويه في اليمن)

زبائنك لهذي القنبله مصر حصريا ودول اخرى ممكن تدمج لها القنابل بحيث لاحقوق انسان تمنعهم عن مكافحة الارهاب ولا صياح نسوان حقوق المراه

مشاهدة المرفق 182911مشاهدة المرفق 182912
القنابل تم نقل تقنيتها من امريكا ... بس نحتاج وقت.
 
القنابل تم نقل تقنيتها من امريكا ... بس نحتاج وقت.
كم المدى انا احدثك عن قنابل اطلق وانسى جنوب افريقيه بمدى يفوق ال100kوتكلنوجيا حديثه ايضا وممكن تفتح معا جنوب افريقيا مشروع قنابل القطر الصغير
 
القنابل تم نقل تقنيتها من امريكا ... بس نحتاج وقت.
تصنيعنا معا امريكا لاجزاء مهمه وليس القنبله كامله لذلك لا استغرب التخوف المذكور في الخبر من الوصول السعودي لصناعة قنبله موجهه محليه حسب قول صحيفة الحره
ومعا ذلك التكلنوجيه الامريكيه لو تم دمجها في القنبله الجنوب افريقيه نطلع بعروسه

8B5A1480-0CCB-48AA-8B32-67D4D53F9016.jpeg
5093C3DB-EAFE-4B32-A6EB-024B53843CD6.jpeg
AE688492-C791-4CA5-B66E-5EBE1E4AE6EA.jpeg
 
ارسلوا شريطي سيارات نص ساعة ويجيب مفتاح المصنع ودرج التصاميم ومعها درزنين مهندسين هدية
اصحاب المكاتب الكبيرة يومهم سنة
 
كم المدى انا احدثك عن قنابل اطلق وانسى جنوب افريقيه بمدى يفوق ال100kوتكلنوجيا حديثه ايضا وممكن تفتح معا جنوب افريقيا مشروع قنابل القطر الصغير
المدى بسبب قطعة تركب على القنبلة ... شئ سهل وتقدر تسويه
183293

183294
 
تصنيعنا معا امريكا لاجزاء مهمه وليس القنبله كامله لذلك لا استغرب التخوف المذكور في الخبر من الوصول السعودي لصناعة قنبله موجهه محليه حسب قول صحيفة الحره
ومعا ذلك التكلنوجيه الامريكيه لو تم دمجها في القنبله الجنوب افريقيه نطلع بعروسه

مشاهدة المرفق 183188مشاهدة المرفق 183189مشاهدة المرفق 183190
تعرف ليش ما قالوا القنبلة كاملة ، لأننا نصنع القنبلة اساسا ... وناقصنا هذه الاجزاء المهمة فقط لنخرج بـ Paveway IV
183295
 
1744620588273.png





حثّ التحالف الديمقراطي شركة دينيل على إجراء إصلاح شامل وإعادة هيكلة قيادتها بشكل عاجل لضمان أمن قطاع الدفاع في جنوب إفريقيا.

ويؤكد التحالف على ضرورة اعتماد الشركة نموذج تمويل مستدام، مع رقابة صارمة لتحسين الكفاءة واستعادة الثقة.


وصرح كريس هاتينغ، المتحدث باسم التحالف الديمقراطي لشؤون الدفاع والمحاربين القدامى: "في ظلّ الصعوبات المستمرة التي تواجهها دينيل، بما في ذلك التخفيض الأخير للخدمات البلدية في مقرّها في ليتيلتون، والذي يؤثر على مقرّ الخدمات الصحية العسكرية في جنوب إفريقيا وتشكيلاتها، من الضروري معالجة آثار تراجع الشركة المملوكة للدولة على قطاع الدفاع والأمن القومي".


وحثّ التحالف الديمقراطي قائلاً: "يجب على دينيل اعتماد نموذج تمويل مستدام بشكل عاجل، يُعزز الكفاءة التشغيلية ويستعيد ثقة أصحاب المصلحة. ولتحقيق ذلك، يجب على وزارة الدفاع ووزارة الخزانة الوطنية إعطاء الأولوية للرقابة الصارمة على استراتيجية دينيل للتحول، وضمان التنفيذ الفعال".


ومن العناصر الأساسية لهذا الانتعاش إجراء مراجعة شاملة لهيكل حوكمة دينيل. يوصي التحالف الديمقراطي بإعادة تشكيل مجلس الإدارة فورًا، "بتجاوز نظام توزيع الكوادر في المؤتمر الوطني الأفريقي، واختيار أعضاء المجلس بناءً على الجدارة والخبرة والتجربة المثبتة في صناعة الأسلحة شديدة التنافسية".

يعتقد التحالف الديمقراطي أن إعادة الهيكلة هذه ضرورية لشركة دينيل لاستعادة استقرارها واستعادة مكانتها ككيان رائد في قطاع الدفاع.

لا تزال دينيل، التي تلقت بالفعل أكثر من 9 مليارات راند كمساعدات حكومية، تواجه تحديات مالية وتشغيلية جسيمة.

وعلى الرغم من هذه الدفعات المالية الكبيرة التي تهدف إلى تسهيل عملية التحول، واجهت الشركة صعوبات لا يمكن التغلب عليها، بما في ذلك قيود السيولة، وعدم الكفاءة التشغيلية، وتقلص حصتها السوقية، كما أشار هاتينغ.

وقال هاتينغ في بيان بتاريخ 4 أبريل: "هذه المشكلات لا تعيق استدامة دينيل فحسب، بل تؤثر الآن بشكل مباشر على الخدمات الأساسية، وآخر الضحايا هي هيئة الخدمات الصحية العسكرية في جنوب إفريقيا (SAMHS)" المجاورة لمجمع دينيل ليتلتون.

وأضاف أن أحد الجوانب المثيرة للقلق في حوكمة دينيل هو عدم تقديمها بيانات مالية مدققة للسنوات الخمس الماضية. "هذا يثير تساؤلات جدية حول فعالية قيادتها وما إذا كان يمكن اعتبار مجلس الإدارة مقصّرًا في أداء واجباته".

وقال إن تراجع دينيل له عواقب بعيدة المدى على صناعة الدفاع. فالتأخير والتخلف عن سداد العقود، وما يترتب على ذلك من إلغاء للعقود، يهدد الجاهزية العملياتية لأفراد جيشنا، مما يعرض رفاهيتهم وأمنهم القومي للخطر.

وعلاوة على ذلك، فإن فقدان الكوادر الماهرة بسبب تسريح الموظفين وانعدام الأمن الوظيفي داخل دينيل يفاقم الأزمة.

وفي الوقت الذي تسعى فيه دينيل إلى إعادة بناء قدراتها، يجب أن يظل إعطاء الأولوية لجاهزية قواتنا المسلحة شاغلاً رئيسياً".

وأكد التحالف الديمقراطي أنه سيواصل السعي لتحقيق هدفه المتمثل في إعادة تنشيط دينيل في عملياتها للوفاء بالتزاماتها، ليس من خلال عمليات الإنقاذ، بل من خلال قيادة قوية ومخلصة وملتزمة وملتزمة. إن وجود شركة دينيل تعمل بكفاءة أمرٌ حيوي، ليس فقط لصناعة الأسلحة لدينا، بل أيضًا لدفاعنا الوطني وفعالية عمليات من يخدمون أمتنا.

ومن مؤشرات المشاكل التي تواجه دينيل عدم قدرتها على تسليم مركبات المشاة القتالية من طراز "بادجر" إلى جيش جنوب أفريقيا كجزء من مشروع هوفيستر.


عندما وُقّع العقد مع دينيل عام ٢٠٠٦، كان من المفترض أن تُسلّم الشركة ٢٦٤ مركبة بأنواع متعددة، ولكن نظرًا لتقلص الميزانيات، والمشاكل في دينيل - لا سيما تلك الناجمة عن سيطرة الدولة - وتغيير مواعيد التسليم، انخفض هذا العدد إلى ٨٨ مركبة. دفعت شركة ما يقرب من ٨ مليارات راند لتطوير مركبات "بادجر"، ولكن لم يتم تسليم مركبات الإنتاج بعد.

كانت دينيل تابعة لوزارة المؤسسات العامة آنذاك حتى حلها بعد الانتخابات الوطنية والإقليمية في جنوب أفريقيا في يونيو من العام الماضي. واعتبارًا من ١ أبريل ٢٠٢٥، أصبحت دينيل تابعة لوزارة الدفاع والمحاربين القدامى.

وفقًا لوثيقة تقديرات الإنفاق الوطني لعام 2025 (ENE) المنشورة في مارس، سينصب تركيز شركة دينيل على المدى المتوسط على تنفيذ خطة التحول، والتي تتضمن طرح نموذج التشغيل الجديد وإعادة الهيكلة وتحسين هيكل التكاليف.

تتطلب الخطة تمويلًا بقيمة 5.2 مليار راند، التزمت الشركة بجمع 1.8 مليار راند منها من خلال التخلص من الأصول غير الأساسية.

وخُصص المبلغ المتبقي وقدره 3.4 مليار راند لشركة دينيل بموجب قانون الاعتمادات الخاصة (2022). وكان الهدف من هذا التمويل هو تنفيذ خطة التحول، وتسوية الالتزامات القديمة، وتلبية متطلبات السيولة للشركة لدعم العمليات وتنفيذ خط طلباتها.

ومع ذلك، لا تزال التحديات المالية التي تواجهها الشركة قائمة، مما يستدعي إجراء مراجعة مستقلة على مدى السنوات الثلاث المقبلة. وستركز المراجعة، من بين أمور أخرى، على استراتيجية الشركة؛
 
مشاهدة المرفق 774969




حثّ التحالف الديمقراطي شركة دينيل على إجراء إصلاح شامل وإعادة هيكلة قيادتها بشكل عاجل لضمان أمن قطاع الدفاع في جنوب إفريقيا.

ويؤكد التحالف على ضرورة اعتماد الشركة نموذج تمويل مستدام، مع رقابة صارمة لتحسين الكفاءة واستعادة الثقة.


وصرح كريس هاتينغ، المتحدث باسم التحالف الديمقراطي لشؤون الدفاع والمحاربين القدامى: "في ظلّ الصعوبات المستمرة التي تواجهها دينيل، بما في ذلك التخفيض الأخير للخدمات البلدية في مقرّها في ليتيلتون، والذي يؤثر على مقرّ الخدمات الصحية العسكرية في جنوب إفريقيا وتشكيلاتها، من الضروري معالجة آثار تراجع الشركة المملوكة للدولة على قطاع الدفاع والأمن القومي".


وحثّ التحالف الديمقراطي قائلاً: "يجب على دينيل اعتماد نموذج تمويل مستدام بشكل عاجل، يُعزز الكفاءة التشغيلية ويستعيد ثقة أصحاب المصلحة. ولتحقيق ذلك، يجب على وزارة الدفاع ووزارة الخزانة الوطنية إعطاء الأولوية للرقابة الصارمة على استراتيجية دينيل للتحول، وضمان التنفيذ الفعال".


ومن العناصر الأساسية لهذا الانتعاش إجراء مراجعة شاملة لهيكل حوكمة دينيل. يوصي التحالف الديمقراطي بإعادة تشكيل مجلس الإدارة فورًا، "بتجاوز نظام توزيع الكوادر في المؤتمر الوطني الأفريقي، واختيار أعضاء المجلس بناءً على الجدارة والخبرة والتجربة المثبتة في صناعة الأسلحة شديدة التنافسية".

يعتقد التحالف الديمقراطي أن إعادة الهيكلة هذه ضرورية لشركة دينيل لاستعادة استقرارها واستعادة مكانتها ككيان رائد في قطاع الدفاع.

لا تزال دينيل، التي تلقت بالفعل أكثر من 9 مليارات راند كمساعدات حكومية، تواجه تحديات مالية وتشغيلية جسيمة.

وعلى الرغم من هذه الدفعات المالية الكبيرة التي تهدف إلى تسهيل عملية التحول، واجهت الشركة صعوبات لا يمكن التغلب عليها، بما في ذلك قيود السيولة، وعدم الكفاءة التشغيلية، وتقلص حصتها السوقية، كما أشار هاتينغ.

وقال هاتينغ في بيان بتاريخ 4 أبريل: "هذه المشكلات لا تعيق استدامة دينيل فحسب، بل تؤثر الآن بشكل مباشر على الخدمات الأساسية، وآخر الضحايا هي هيئة الخدمات الصحية العسكرية في جنوب إفريقيا (SAMHS)" المجاورة لمجمع دينيل ليتلتون.

وأضاف أن أحد الجوانب المثيرة للقلق في حوكمة دينيل هو عدم تقديمها بيانات مالية مدققة للسنوات الخمس الماضية. "هذا يثير تساؤلات جدية حول فعالية قيادتها وما إذا كان يمكن اعتبار مجلس الإدارة مقصّرًا في أداء واجباته".

وقال إن تراجع دينيل له عواقب بعيدة المدى على صناعة الدفاع. فالتأخير والتخلف عن سداد العقود، وما يترتب على ذلك من إلغاء للعقود، يهدد الجاهزية العملياتية لأفراد جيشنا، مما يعرض رفاهيتهم وأمنهم القومي للخطر.

وعلاوة على ذلك، فإن فقدان الكوادر الماهرة بسبب تسريح الموظفين وانعدام الأمن الوظيفي داخل دينيل يفاقم الأزمة.

وفي الوقت الذي تسعى فيه دينيل إلى إعادة بناء قدراتها، يجب أن يظل إعطاء الأولوية لجاهزية قواتنا المسلحة شاغلاً رئيسياً".

وأكد التحالف الديمقراطي أنه سيواصل السعي لتحقيق هدفه المتمثل في إعادة تنشيط دينيل في عملياتها للوفاء بالتزاماتها، ليس من خلال عمليات الإنقاذ، بل من خلال قيادة قوية ومخلصة وملتزمة وملتزمة. إن وجود شركة دينيل تعمل بكفاءة أمرٌ حيوي، ليس فقط لصناعة الأسلحة لدينا، بل أيضًا لدفاعنا الوطني وفعالية عمليات من يخدمون أمتنا.

ومن مؤشرات المشاكل التي تواجه دينيل عدم قدرتها على تسليم مركبات المشاة القتالية من طراز "بادجر" إلى جيش جنوب أفريقيا كجزء من مشروع هوفيستر.


عندما وُقّع العقد مع دينيل عام ٢٠٠٦، كان من المفترض أن تُسلّم الشركة ٢٦٤ مركبة بأنواع متعددة، ولكن نظرًا لتقلص الميزانيات، والمشاكل في دينيل - لا سيما تلك الناجمة عن سيطرة الدولة - وتغيير مواعيد التسليم، انخفض هذا العدد إلى ٨٨ مركبة. دفعت شركة ما يقرب من ٨ مليارات راند لتطوير مركبات "بادجر"، ولكن لم يتم تسليم مركبات الإنتاج بعد.

كانت دينيل تابعة لوزارة المؤسسات العامة آنذاك حتى حلها بعد الانتخابات الوطنية والإقليمية في جنوب أفريقيا في يونيو من العام الماضي. واعتبارًا من ١ أبريل ٢٠٢٥، أصبحت دينيل تابعة لوزارة الدفاع والمحاربين القدامى.

وفقًا لوثيقة تقديرات الإنفاق الوطني لعام 2025 (ENE) المنشورة في مارس، سينصب تركيز شركة دينيل على المدى المتوسط على تنفيذ خطة التحول، والتي تتضمن طرح نموذج التشغيل الجديد وإعادة الهيكلة وتحسين هيكل التكاليف.

تتطلب الخطة تمويلًا بقيمة 5.2 مليار راند، التزمت الشركة بجمع 1.8 مليار راند منها من خلال التخلص من الأصول غير الأساسية.

وخُصص المبلغ المتبقي وقدره 3.4 مليار راند لشركة دينيل بموجب قانون الاعتمادات الخاصة (2022). وكان الهدف من هذا التمويل هو تنفيذ خطة التحول، وتسوية الالتزامات القديمة، وتلبية متطلبات السيولة للشركة لدعم العمليات وتنفيذ خط طلباتها.

ومع ذلك، لا تزال التحديات المالية التي تواجهها الشركة قائمة، مما يستدعي إجراء مراجعة مستقلة على مدى السنوات الثلاث المقبلة. وستركز المراجعة، من بين أمور أخرى، على استراتيجية الشركة؛
قلنا لهم حاضرين تغلو بسبب الالمان
 


وعلاوة على ذلك، فإن فقدان الكوادر الماهرة بسبب تسريح الموظفين وانعدام الأمن الوظيفي داخل دينيل يفاقم الأزمة.
اذكر ان شركة دينيل اتهمت سامي بسرقة اسلحة منها عن طريق المهندسين الي انتقلو من عندهم الى سامي
 
عودة
أعلى