إحصائيات التقرير
إجمالي القوات البرية 100,000
القوات العاملة 60,000
قوات الاحتياط 40,000
الدبابات 790
عربات المشاة المجهزة بالدروع 200
مركبات استطلاعية 130
ناقلة مشاة مدرعة 710
قطع المدفعية 1,153+
صواريخ دفاع الجوي 1,358
بندقيات دفاع جوي 530
صواريخ أرض-أرض 28
FROG-7 12
SS-21 Scarab 10
قاذفات SCUD B (مجهزة بـ33 صاروخ) 6
القوات الجوية
عدد أفرادها 3,000
طائرات الاعتراض الجوي 31
طائرات قتال جو-جو / جو-أرض 40
طائرات النقل 18
طائرات التدريب 44
طائرات عمودية 20
عدد القوات 1,700
مركبات الدوريات والقتال الساحلي 18
معدات التصدي للألغام 6
المركبات البرمائية 7
مركبات الدعم والنقل لم تحدد
وزاد تنوع السلاح اليمني بين 2001-2004، ومقابل سيطرت روسيا على 58%، فقد باعت الصين لليمن خلال ذات الفترة 14%، وبذات النسبة لكل من الدول الأوربية الكبرى، والدول الأوربية الأخرى (14%) لكل منها.
الدراسة التي نالت القوات الجوية اليمنية نصيب ملاحظاتها السلبية الرئيسية حيث اعتبرت أنها "لا تملك القدرة على تأدية مهام مشتركة بالتعاون مع قطاعات الجيش الأخرى"، قالت إن الجيش اليمني يتكون من 60,000 شخص إضافة إلى 40 ألف جندي احتياط، ولكنها أشارت إلى أن المجموعة الأخيرة لا تتمتع بالتدريب والتجهيز اللازم.
واعتبرت الدراسة أن "هذا العدد من القوات يعد ضئيل بالنسبة للموارد البشرية المتاحة، حيث يؤهل كل سنة 236,517 مواطنا يمنيا للخدمة العسكرية".
وفي تقييم الدراسة فإن ما لدى اليمن من معدات عسكرية في تدهور مستمر.
على سبيل المثال –تقول الدراسة- تقلص عدد الدبابات من 1,195 عام 1994 لـ 790 عام 2006. كما قلت أعداد عربات الاستطلاع من 350 في 1990 لـ 130 هذا العام. ونرى أن 500 من 710 ناقلة مشاة مدرعة أصبحت غير صالحة للاستعمال، مما يدل على تدنى جودة صيانة المعدات العسكرية.
وتوحي الدراسة بأن اليمن كان لديه ترسانة بسيطة من الأسلحة الكيماوية في الماضي ولكن يعتقد كاتبا الدراسة أن ما لدي اليمن الآن من سلاح كيماوي محدود.
يشير التقرير إلى محدودية القوات الجوية من حيث الاستعداد والتدريب. ويذكر الكاتبان أن القوات الجوية اليمنية خسرت العديد من الطائرات في السنوات السابقة، حيث أن عدد طائرات الاعتراض الجوي هبط من 66 عام 1990 لـ 31 هذا العام. كما أنخفض عدد الطائرات العمودية في نفس الفترة من 76 لـ 20. ونجد أن مستوى التدريب في القطاع الجوي العسكري أصبح محدودا للغاية. كما يقول التقرير إن القوات الجوية
الدراسة تقول إن استعداد وإمكانيات القتال للقوات البحرية اليمنية ضئيلة، ولا تمكنها من مواجهة أية خطر محتمل من جانب أي من القوى الإقليمية. ولكن من الواضح أن الخطر الحقيقي الذي يواجه اليمن اليوم غير معني بقوى إقليمية معنية نظرا لحسن علاقاتها مع جيرانها. ولذا يبدو أن الحكومة اليمنية تركز في الوقت الحالي على تنمية الموارد اللازمة لتأمين سواحلها ضد الإرهاب وعمليات التهريب. وإليكم عرض لأهم موارد القوات البحرية اليمنية.
المصدر
القوات الجوية اليمينة
التعديل الأخير بواسطة المشرف: