مستشار اردوغان- تركيا دوله ليست مسلمه

الفيديو هو mental gymnastics اعتدناها من الشيوخ
ذكرتني بمراهقتي وحماسي في محاربتي للعلماء لانني كنت قاصر للنظر ولا افرق بين الدعاة و العلماء..
يا عزيزي فرق بين الدعاة "تجار الدين" الذين ينطبق عليهم الحديث الذي يصفهم بانهم يختالون الدنيا بالدين..
وبين العلماء الافاضل الذين ينطبق عليهم قوله تعالى ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ )
 
ذكرتني بمراهقتي وحماسي في محاربتي للعلماء لانني كنت قاصر للنظر ولا افرق بين الدعاة و العلماء..
يا عزيزي فرق بين الدعاة "تجار الدين" الذين ينطبق عليهم الحديث الذي يصفهم بانهم يختالون الدنيا بالدين..
وبين العلماء الافاضل الذين ينطبق عليهم قوله تعالى ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ )
انت ايضا ذكرتني بمراهقتي كنت اخد رايهم بعين الإعتبار
للإشارة فقط كلهم تجار دين فتلك حرفتهم
 
الفرق في من لديه السلطة ليحدد هذه الجزءية
هل هو الشعب
ام اشخاص مقدسين
ليس الشعب وليس اشخاص مقدسين..
نحن المسلمون نرده الى الكتاب والسنه..
قال تعالى ( فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا )
طبعاً هذا الكلام نطبقه في دولنا المسلمه..
 
يقلك ليست مسلمه وناس يرقعون خلفيه اسلاميه?
وش وضعكم الرجل اعطانا الزبده وهو مستشار حزب النفاق الا عداله والتنميه لازم تبون ذو خلفيه اسلاميه? يارجل هذولي ذو خلفيه مغوليه حق وحقيقه بتاع خوازيق ونكث للعهود من متى الاسلام كذا هذا اسلام سونيا الرقاصه

ارقص يا اردو مادام الاخونجيه مسلمينك قفاهم اضرب خليني اتوب?

? < القايد الكبير القرضاوي وش رده

???????????
 
الفرق في من لديه السلطة ليحدد هذه الجزءية
هل هو الشعب
ام اشخاص مقدسين
طيب جميل لماذا لا نسمع نفس الكلام في الغرب ام انه محصور في الاسلام .

مثلما هناك في الغرب مختصين قاموا بتفصيل القوانين والتشريعات بما يتوافق مع مجتمعاتهم

نفس الامر عند المسلمين هناك مختصين كل حسب تخصصه يسنون القوانين والتشريعات التي تتوافق وتتلائم مع طبيعة وخصوصية المجتمع
المسلم.​
 
قاموا بتفصيل القوانين والتشريعات بما يتوافق مع مجتمعاتهم
يتم التصويت عليها عزيزي
والأشخاص هادو
يتم اختيارهم بالتصويت او الكفاآت و ليس نسبهم لعاءلة حاكمة او توجههم الديني...
 
يتم التصويت عليها عزيزي
والأشخاص هادو
يتم اختيارهم بالتصويت او الكفاآت و ليس نسبهم لعاءلة حاكمة او توجههم الديني...
ومن كتبها او صاغها اليس المختصين ام عامة الشعب؟!!

طيب ومن صوت على اقرار القوانين اليس فئة صغيرة تمثل شرائح المجتمع

طيب في الاسلام نفس الامر من يسن القوانين مختصيين ومن يقوم بالاقرار هم ممثلوا الدولة بعد اخذ مشورة الهيئات صاحبة العلاقة .

اذا لا فرق هناك من يقوم بالإقرار او التصويت بالنيابة عن باقي افراد المجتمع
 
يتم التصويت عليها عزيزي
والأشخاص هادو
يتم اختيارهم بالتصويت او الكفاآت و ليس نسبهم لعاءلة حاكمة او توجههم الديني...
بالنسبة للتصويت الذي تحتج به، لو الشعب صوت لراقصة واختارها ان تشارك في كتابة القوانين هل توافق؟
ثانيا..
لايوجد في العالم قوانين كتبها ملك او عائلته..
كل دول العالم تستمد دساتيرها من دينها او ثقافتها..
وعلى فكره اغلب قوانين العالم استمدة بعض من قوانينها من الفقه المالكي..
لان اول من ادخل الفقه المالكي في قوانينه هم الفرنسيين اثناء احتلالهم للشمال الافريقي، مع تعديله ليتناسب مع ثقافتهم ومن هناك انتشر في اوروبا و اوروبا اعادة نشره للعالم..
ومن هذه المعلومة تعرف ان البشر لم يستطيعوا ان يأتوا بقوانين عادله وتنفع الانسان الا عن طريق الاسلام..
 
يتم التصويت عليها عزيزي
والأشخاص هادو
يتم اختيارهم بالتصويت او الكفاآت و ليس نسبهم لعاءلة حاكمة او توجههم الديني...
بدأت تختلط على الصورة اخي
هل انت معترض على التمثيل السياسي و نظام الحكم للدوله؟
ام انك تعترض على تأثير الدين على الدوله و تفضل العلمانيه المطلقه؟
لانه بالامكان ان تجد دول كثيره اوتوقراطيه و علمانيه (بل ملحده ايضا), و بامكانك ان تجد دول ديموقراطيه و لها ديانه رسميه دستوريا
 
يتم التصويت عليها عزيزي
والأشخاص هادو
يتم اختيارهم بالتصويت او الكفاآت و ليس نسبهم لعاءلة حاكمة او توجههم الديني...
اهاا انت من النوع الي يؤمن بقرار الاكثرية ?
وبما انك من الجماعة الي يقدسوا الثقافات الغربية
ذكرتني بمقالة قريتها زمان

"يتحدث المؤرخ الشهير: (ول ديورانت) في كتابه: "قصة الفلسفة" عن الكيفية التي قاوم بها الفيلسوف الإغريقي الشهير: سقراط (469 399 قبل الميلاد) عوار الديمقراطية الأثينية، (= نسبة لمدينة أثينا، والتي كانت تشكل المدينة/ الدولة في اليونان آنذاك)، فيذكر أنه، أي سقراط، كان يتساءل بتهكم: "أي شيء أشد سخرية من هذه الديمقراطية التي تقودها وتتزعمها الجماهير التي تسوقها العاطفة، ما هذه الحكومة التي تقوم على النقاش الشعبي، وهذا الاختيار المتهور المندفع، وعزل القواد وتنفيذ الإعدام فيهم، كيف السبيل إلى إيجاد قيم أخلاقية جديدة في أثينا، وكيف يمكن إنقاذ الدولة؟"

"وفي موضع آخر، يشير المؤلف إلى مقاومة سقراطية أكثر حدة ل"الديمقراطية" الجماهيرية في أثينا، فيقول عنها "إنها لا تثق بالمقدرة والكفاءة والمواهب، وتقدر العدد أكثر من المعرفة. فلا غرابة أن تعم الفوضى في البلاد التي يسودها الجهل، حيث تقوم الجماهير بوضع القرارات في سرعة وجهل. أليس من الجهل أن يحل مجرد العدد محل الحكمة؟ وعلى العكس، ألا نرى الناس مجتمعين في جماعات، أكثر سخافة وعنفا وقسوة منهم وهم منفصلون منفردون؟ وبقية القصة معروفة، فلقد حكمت الجماهيرية الديمقراطية" الأثينية على سقراط بالموت بالسم، فتجرعه راضياً مطمئناً بعد أن أيقن أنه أدى رسالته تجاه مجتمعه."

الخلاصة عزيزي الملحد larbi @larbi مو كل القرارات الي تتخذ بالاغلبية هي الصح
و "الشعوب" الجاهلة بدهاليس السياسة عاطفية و يمكن التلاعب بها عندما يتعلق الامر بقرارات مهمة
فمنطقيا لا يمكنك ان تستشير ميكانيكي سيارات بشان امراض الروماتزم و استئصال الزائدة الدودية كما لا يمكنك استشارة طبيب بشان الصوت التي تصدره فرمال سيارتك عندما تضغط على المكابح...
 
اهاا انت من النوع الي يؤمن بقرار الاكثرية ?
وبما انك من الجماعة الي يقدسوا الثقافات الغربية
ذكرتني بمقالة قريتها زمان

"يتحدث المؤرخ الشهير: (ول ديورانت) في كتابه: "قصة الفلسفة" عن الكيفية التي قاوم بها الفيلسوف الإغريقي الشهير: سقراط (469 399 قبل الميلاد) عوار الديمقراطية الأثينية، (= نسبة لمدينة أثينا، والتي كانت تشكل المدينة/ الدولة في اليونان آنذاك)، فيذكر أنه، أي سقراط، كان يتساءل بتهكم: "أي شيء أشد سخرية من هذه الديمقراطية التي تقودها وتتزعمها الجماهير التي تسوقها العاطفة، ما هذه الحكومة التي تقوم على النقاش الشعبي، وهذا الاختيار المتهور المندفع، وعزل القواد وتنفيذ الإعدام فيهم، كيف السبيل إلى إيجاد قيم أخلاقية جديدة في أثينا، وكيف يمكن إنقاذ الدولة؟"

"وفي موضع آخر، يشير المؤلف إلى مقاومة سقراطية أكثر حدة ل"الديمقراطية" الجماهيرية في أثينا، فيقول عنها "إنها لا تثق بالمقدرة والكفاءة والمواهب، وتقدر العدد أكثر من المعرفة. فلا غرابة أن تعم الفوضى في البلاد التي يسودها الجهل، حيث تقوم الجماهير بوضع القرارات في سرعة وجهل. أليس من الجهل أن يحل مجرد العدد محل الحكمة؟ وعلى العكس، ألا نرى الناس مجتمعين في جماعات، أكثر سخافة وعنفا وقسوة منهم وهم منفصلون منفردون؟ وبقية القصة معروفة، فلقد حكمت الجماهيرية الديمقراطية" الأثينية على سقراط بالموت بالسم، فتجرعه راضياً مطمئناً بعد أن أيقن أنه أدى رسالته تجاه مجتمعه."

الخلاصة عزيزي الملحد larbi @larbi مو كل القرارات الي تتخذ بالاغلبية هي الصح
و "الشعوب" الجاهلة بدهاليس السياسة عاطفية و يمكن التلاعب بها عندما يتعلق الامر بقرارات مهمة
فمنطقيا لا يمكنك ان تستشير ميكانيكي سيارات بشان امراض الروماتزم و استئصال الزائدة الدودية كما لا يمكنك استشارة طبيب بشان الصوت التي تصدره فرمال سيارتك عندما تضغط على المكابح...
و ليتها تمثل رأي الاغلبيه
الديموقراطيه الاثينيه كانت على الاقل عادله, يختار الحاكم بترتيب الاسم الابجدي, الى اسمه يبدأ بحرف alpha الاغريقي يحكم لمده يوم, و هكذا بالتتابع ?, بينما "ديموقراطيات" اليوم لا تستمع لصوت الشعب في اكثر القرارات المصيريه كالسلم و الحرب (70% من الناخبين الانجليز كانوا ضد المشاركه في الحرب العراقيه كمثال)
الحقيقه ان اعرق "الديموقراطيات" اليوم ليست سوى مزارع لنخب بلوتوقراطيه, لا اعتقد ان عاقل يؤمن انها تمثل اراء الشعوب بالمطلق
 
و ليتها تمثل رأي الاغلبيه
الديموقراطيه الاثينيه كانت على الاقل عادله, يختار الحاكم بترتيب الاسم الابجدي, الى اسمه يبدأ بحرف alpha الاغريقي يحكم لمده يوم, و هكذا بالتتابع ?, بينما "ديموقراطيات" اليوم لا تستمع لصوت الشعب في اكثر القرارات المصيريه كالسلم و الحرب (70% من الناخبين الانجليز كانوا ضد المشاركه في الحرب العراقيه كمثال)
الحقيقه ان اعرق "الديموقراطيات" اليوم ليست سوى مزارع لنخب بلوتوقراطيه, لا اعتقد ان عاقل يؤمن انها تمثل اراء الشعوب بالمطلق
صدق الي قال "ديموقراطية الغوغاء"
 
اهاا انت من النوع الي يؤمن بقرار الاكثرية ?
وبما انك من الجماعة الي يقدسوا الثقافات الغربية
ذكرتني بمقالة قريتها زمان

"يتحدث المؤرخ الشهير: (ول ديورانت) في كتابه: "قصة الفلسفة" عن الكيفية التي قاوم بها الفيلسوف الإغريقي الشهير: سقراط (469 399 قبل الميلاد) عوار الديمقراطية الأثينية، (= نسبة لمدينة أثينا، والتي كانت تشكل المدينة/ الدولة في اليونان آنذاك)، فيذكر أنه، أي سقراط، كان يتساءل بتهكم: "أي شيء أشد سخرية من هذه الديمقراطية التي تقودها وتتزعمها الجماهير التي تسوقها العاطفة، ما هذه الحكومة التي تقوم على النقاش الشعبي، وهذا الاختيار المتهور المندفع، وعزل القواد وتنفيذ الإعدام فيهم، كيف السبيل إلى إيجاد قيم أخلاقية جديدة في أثينا، وكيف يمكن إنقاذ الدولة؟"

"وفي موضع آخر، يشير المؤلف إلى مقاومة سقراطية أكثر حدة ل"الديمقراطية" الجماهيرية في أثينا، فيقول عنها "إنها لا تثق بالمقدرة والكفاءة والمواهب، وتقدر العدد أكثر من المعرفة. فلا غرابة أن تعم الفوضى في البلاد التي يسودها الجهل، حيث تقوم الجماهير بوضع القرارات في سرعة وجهل. أليس من الجهل أن يحل مجرد العدد محل الحكمة؟ وعلى العكس، ألا نرى الناس مجتمعين في جماعات، أكثر سخافة وعنفا وقسوة منهم وهم منفصلون منفردون؟ وبقية القصة معروفة، فلقد حكمت الجماهيرية الديمقراطية" الأثينية على سقراط بالموت بالسم، فتجرعه راضياً مطمئناً بعد أن أيقن أنه أدى رسالته تجاه مجتمعه."

الخلاصة عزيزي الملحد larbi @larbi مو كل القرارات الي تتخذ بالاغلبية هي الصح
و "الشعوب" الجاهلة بدهاليس السياسة عاطفية و يمكن التلاعب بها عندما يتعلق الامر بقرارات مهمة
فمنطقيا لا يمكنك ان تستشير ميكانيكي سيارات بشان امراض الروماتزم و استئصال الزائدة الدودية كما لا يمكنك استشارة طبيب بشان الصوت التي تصدره فرمال سيارتك عندما تضغط على المكابح...
ادا تتبعت كلامي فمشكلتي مع الدولة الدينية
ليس هناك شخص عاقل يختار ديموقراطية مطلقة
representative democracy التي في أمريكا مثلا ليست ديموقراطية مطلقة
و الصين مثلا تختار المسؤولين حسب الكفاءة
على الرغم من أنه هناك فساد هنا و هناك
الا ان المرجو هو مادكرت فوق
كلا النضامين في اسوأ حالاتهما يتفوقان عن اي دولة دينية
الدين اصلا نصوصه مبهمة ولها تؤويلات تتغير حسب الأشخاص و المصالح
الرجوع لها في شؤون الإقتصاد و العلاقات الخارجية و القانون غلط
ولا تنسى انها انزلت لزمن غير هذا ولا تصلح فيه

(مثلا كانت أوكي تتزوج الصغيرة
لاكن الآن القانون المغربي مثلا يمنع ذلك
تقطع يد السارق لكن مذا تعمل لو عندو prosthetic hand
او زارع يد أخرى ,...)
لكني حاليا ارى الأفضل لبلادي هو Constitutional democracy
 
كيف ليست مسلمه وهي عضو في منظمه التعاون الاسلامي؟

يقصد دستور الدولة لا ينص على ان الاسلام دين الدولة
الديانة غير مكتوبة فى الدستور اصلا

هى عضو فى منظمة التعاون الاسلامى لان 99% من سكانها مسلمين و ان كان نسبة منهم من 7 ل 10% من الطائفة العلوية
 
بالنسبة للتصويت الذي تحتج به، لو الشعب صوت لراقصة واختارها ان تشارك في كتابة القوانين هل توافق؟
ثانيا..
لايوجد في العالم قوانين كتبها ملك او عائلته..
كل دول العالم تستمد دساتيرها من دينها او ثقافتها..
وعلى فكره اغلب قوانين العالم استمدة بعض من قوانينها من الفقه المالكي..
لان اول من ادخل الفقه المالكي في قوانينه هم الفرنسيين اثناء احتلالهم للشمال الافريقي، مع تعديله ليتناسب مع ثقافتهم ومن هناك انتشر في اوروبا و اوروبا اعادة نشره للعالم..
ومن هذه المعلومة تعرف ان البشر لم يستطيعوا ان يأتوا بقوانين عادله وتنفع الانسان الا عن طريق الاسلام..

كل دولة مرت تؤول الدين على هواها
ومن رفض مصيره السيف
ولا تنسى اختلاف المذاهب
لأن النصوص ليست واضحة ولا يمكن استنباط احكام دقيقة منها
الحرب على الصحيح لا زالو يقتتلون فيها حتى الآن
و لا تنسى انه في التاريخ الإسلامي من يصل للحكم كان الأقوى
وليس ماتقول
و الحرب بين المسلمين داءمه حتى الآن
كيف تبني دولة على شئ مختلفين عليه حتى اآن:زعلان:
 
عودة
أعلى