كوريا الجنوبية تعتزم إرسال 50 ألف طن من الأرز لجارتها الشمالية

كوريا الشمالية اجوائها باردة وارضها بتلك الاجواء غير صالحة للزراعة بعكس جارتها الجنوبية الدفيئة

من قال ان اراضى كوريا الشمالية غير صالحة للزراعة و هى عندها انهار كثيرة تكفيها لزراعة ما تحتاجه بالاضافة لمياه الامطار

ثم توجد دول كثيرة اجوائها باردة اكثر من كوريا الشمالية مع ذلك دول زراعية كبيرة خصوصا دول أوروبا و روسيا و اوكرانيا و حتى الصين

ثم اجواء كوريا الجنوبية باردة ايضا و ليست دافئة خصوصا فى الشتاء
 
من قال ان اراضى كوريا الشمالية غير صالحة للزراعة و هى عندها انهار كثيرة تكفيها لزراعة ما تحتاجه بالاضافة لمياه الامطار

ثم توجد دول كثيرة اجوائها باردة اكثر من كوريا الشمالية مع ذلك دول زراعية كبيرة خصوصا دول أوروبا و روسيا و اوكرانيا و حتى الصين

ثم اجواء كوريا الجنوبية باردة ايضا و ليست دافئة خصوصا فى الشتاء
بو دروش♚ @بو دروش♚ لو سمحت رد عليه
 
من قال ان اراضى كوريا الشمالية غير صالحة للزراعة و هى عندها انهار كثيرة تكفيها لزراعة ما تحتاجه بالاضافة لمياه الامطار

ثم توجد دول كثيرة اجوائها باردة اكثر من كوريا الشمالية مع ذلك دول زراعية كبيرة خصوصا دول أوروبا و روسيا و اوكرانيا و حتى الصين

ثم اجواء كوريا الجنوبية باردة ايضا و ليست دافئة خصوصا فى الشتاء
لا يا صديقي الأنهار هذه نتيجة ذوبان الثلوج وليست بسبب هطول الأمطار كحال دول شرق آسيا.

نعم الأمطار تسقط لكن ليست على كل الأراضي الكورية .

العاصمة بيونغ يانغ وحتى الحدود الكورية الجنوبية تسقط عليها الأمطار لكن فترة الهطول تعتبر قصيرة جدا لان الشتاء هو الغالب على أجزائها طوال السنة فالاراضي تكتسي الثلوج طوال هذه المدة .

في بعض المناطق لا تسقط عليها الأمطار مطلقا بمعنى اما ثلوج او أجواء عالية الرطوبة

اما الأراضي فأغلبها جبال نعم توجد أودية يتم زراعتها واضخمها وادي كوسان لكن هذه الوديان صخرية تم استصلاحها

لذلك زراعة الفواكه سهله لكن المحاصيل الخضرية هذا شبه مستحيل دون استصلاح

أيضا انت تحتاج مشتقات نفطية لإيصال المياه الى هذه الوديان التي غالبا ما تكون انحدار الأرض معكاس لجريان الأنهار الكبيرة
.

كوريا الشمالية تشهد أسوأ جفاف منذ أكثر من قرن
آخر تحديث : 17/05/2019

a3b9aae5167a61aa214c297961f426c067dc0a35_0.jpg
صورة مأخوذة من الطائرة في 12 شباط/فبراير 2019 تظهر الجفاف الذي يضرب أراضي بيونغ يانغ في كوريا الشمالية التي تشهد أسوأ جفاف منذ أكثر من 100 عام.
© ا ف ب/ارشيف

سيول (أ ف ب) - تشهد كوريا الشمالية أسوأ موجة جفاف منذ أكثر من قرن، على ما أفاد إعلامها الرسمي الجمعة، بعد أيام من Yبداء الأمم المتحدة "قلقها الشديد" ازاء النقص في المواد الغذائية في هذا البلد.
وتعاني كوريا الشمالية المعزولة والفقيرة والخاضعة لسلسلة عقوبات دولية بسبب برامجها البالستية والنووية من نقص مزمن في المواد الغذائية.
وبحسب تقرير للامم المتحدة نشر في 3 ايار/مايو، فقد سجلت كوريا الشمالية السنة الماضية، أسوأ محاصيلها الزراعية منذ عشر سنوات إذ انخفضت بنحو 500 ألف طن جراء الكوارث الطبيعية وانحسار الأراضي المزروعة.
وحتى الاربعاء الفائت، تلقت كوريا الشمالية 56,3 ملليمتر من الأمطار والثلوج، على ما ذكرت صحيفة رودونغ سينمون الجمعة، وهو أسوأ معدل مسجل منذ العام 1917.
وقالت الصحيفة الناطقة باسم حزب العمال الحاكم إنّ المياه نفدت من بحيرات وخزانات البلاد، مضيفة أنّ "الجفاف الحالي يسبب أثرا كبيرا على زراعة القمح والشعير والذرة والبطاطس والفول".
وأوضح تقرير الأمم المتحدة الذي أعده برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الاغذية والزراعة (الفاو)، أن نحو 10,1 ملايين شخص (40% من إجمالي عدد السكان) يعانون من سوء التغذية.
ويعتقد أنّ مئات الألوف ماتوا اثناء مجاعة في منتصف تسعينات القرن الفائت، وهي حقبة تعرب باسم "المسيرة الشاقة".
ويدين المجتمع الدولي منذ عقود بيونغ يانغ لتفضيلها الإنفاق على برامج التسلح العسكري والنووي على حساب توفير الطعام لمواطنيها.
لكن المناطق المجاورة تشهد تراجعا أيضا في معدل سقوط الأمطار هذا العام.
وسقط 157 مللميتراً من الامطار على كوريا الجنوبية في الفترة الزمنية نفسها وهو أقل من نصف 364 مللميتراً سقطت على البلاد في العام 2018، على ما ذكرت هيئة الأرصاد الجوية في كوريا الجنوبية واصفة الوضع بأنه "جفاف شديد".
فيما أعلنت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في الصين أنّ معدل سقوط الأمطار في شمال شرق الصين التي تتضمن مقاطعات لايونينغ وجيلين المحاذيتين لكوريا الشمالية بلغ 27,6 مللميتراً في العام الذي انتهي في أيار/مايو الفائت وهو ما يشكل انخفاضاً بنسبة 55 بالمئة.
وقال المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي ديفيد بيزلي في سيول في وقت سابق هذا الأسبوع إنه "قلق جدا" إزاء تدني مخزون المواد الغذائية في كوريا الشمالية.
وتخطط سيول حاليا لإمداد جارتها الشمالية بالغذاء، لكن هذه الخطوة الإنسانية مثيرة للجدل سياسيا خصوصا بعد إجراء بيونغ يانغ تجارب صاروخية مطلع الشهر الجاري وتأزم المفاوضات النووية التي تجريها مع الولايات المتحدة. وهي أول تجارب يجريها الشمال منذ أكثر من عام.
وقال مستشار الأمن القومي في كوريا الجنوبية شونغ ايو-يونغ إنّ "مسألة المساعدات الغذائية يجب أن ينظر إليها من منظور إنساني للإخوة الكوريين بغض النظر عن المسائل الأمنية".
ولا تحظر العقوبات الدولية ضد بيونغ يانغ تقنيا المساعدات الإنسانية، لكنها تقيد التعاملات المصرفية وواردات البلاد كما أعاق الحظر على سفر المواطنين الأميركيين لكوريا الشمالية أنشطة منظمات الإغاثة.
وسبق وأعلنت كوريا الشمالية في العام 2015 أنها تشهد "أسوأ جفاف خلال 100 عام".


 
التعديل الأخير:
رفيق بو دروش . مشكلة الذي ياتي يتفلسف باشياء هو في قمة الجهل عنها ..
 
شبه الجزيرة الكورية ارض جبلية والزراعة فيها صعبة لكن ليست مستحيلة

مع توفر التقنيات الحديثة بامكان كوريا الشمالية سد حاجتها الغذائية والتصدير لكن يغيب عنها التطور والتقنيات الحديثة

كوريا الجنوبية كثيرة المطر بالصيف ومليئة بالانهار والينابيع شخصيا لا عتقد ان مشكلة كوريا الشمالية هي مشكلة نقص مياه بقدر ماهي مشكلة استصلاح اراضي وعدم توفر معدات حديثة والزراعة على نطاق صناعي مازال اغلب المزارعين يستخدمون الثيران بالحراثة


كثير من الاحيان تسبب الامطار والفيضانات وموجات الصقيع والاعاثير باتلاف المحاصيل في جمهورية كوريا الجنوبية واعتقد ان الامر مماثل في الشمالية
 
الكثير يجهل بان المواطن الكوري الجنوبي العادي لم يعرف اللحم الا في السبعينات الميلادية

فقد كان اللحم للاغنياء والطبقة النبيلة بسبب غلائه وندرته بسبب عدم توفر المراعي

اما عامة الشعب فمصدر اللحوم الوحيد كان السمك او الكلاب اذا توفرت
 
ما يعرف بالوادي العظيم في كوسان
هو سلة غذاء كوريا الشمالية
تم استصلاح اراضيها الصخيرة من أجل زراعة محاصيل الحبوب والخضار


٢٠١٩٠٦٢٠_١٠٥٠١٧.jpg


٢٠١٩٠٦٢٠_١٠٥٠٣٥.jpg
 
الكثير يجهل بان المواطن الكوري الجنوبي العادي لم يعرف اللحم الا في السبعينات الميلادية

فقد كان اللحم للاغنياء والطبقة النبيلة بسبب غلائه وندرته بسبب عدم توفر المراعي

اما عامة الشعب فمصدر اللحوم الوحيد كان السمك او الكلاب اذا توفرت
لان كوريا الجنوبية كانت دولة فقيرة جدا جدا افقر حتى من دولة اليمن و كانت تعيش على المعونات و المساعدات الخارجية بالاضافة لزراعة الأرز
 
لان كوريا الجنوبية كانت دولة فقيرة جدا جدا افقر حتى من دولة اليمن و كانت تعيش على المعونات و المساعدات الخارجية بالاضافة لزراعة الأرز

نعم كانت فقيرة لكن يجب ان تعلم ان المساحة الصالحة للزراعة في كوريا الجنوبية هي 19% فقط مايقارب 19 الف كيلو متر فقط الباقي غير صالح

هل تكفي هذه المساحة مع التقنيات القديمة لاطعام 30 مليون كوري جنوبي بعد الحرب العالمية الثانية

الكوريتين كان حالهم ماشي قبل الاحتلال الياباني صحيح كانت تظربهم مجاعات اذا فسد المحصول بسبب الكوارث الطبيعية لكن لم يكونوا بهذا الفقر الا بعد الحرب العالمية الثانية

العراق كان في التسعينات يعاني من ازمة غذائية هل بسبب نقص الاراضي الزراعية ام هو بسبب الحظر المفروض عليه كذالك هي كوريا الشمالية


soil-atlas-of-asia-south-korea-1-1024.jpg
 
عودة
أعلى