الشيء الذي نعلمه انه لم يامر ابدا بقتل مواطن مصري
انا لا اتفق مع الاخوان في منهجهم ولكن اشهد شهادة لله ان الرجل مات مظلوما عليه رحمة الله
انا لا اتفق مع الاخوان في منهجهم ولكن اشهد شهادة لله ان الرجل مات مظلوما عليه رحمة الله
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
العلج قردوغان لا يترك مرسي حتى وهو متوفي يستغل الرجل سياسي الى ابعد درجة تباً لك ياقردوغان تباً لك
مفيش حاجة تجبرها دا قضاء عادى والمفترض انها بتنظر للمتهم ايا كان بشكل مجردالغريب ان بيان النيابه العامه جرد الرجل من لقبه
وسماه باسمه حاف مامعنى هذا
النظر للمستقبل افضل من العوده دائما للمربع الأول
الحكومة المصريه اراهن انها لن تعدم احد من كبار جماعة الاخوان ، واصلا لولا وفاة الرئيس السابق مرسي لم يعلم الاغلبيه ان اليوم جلسة محكامته ، الناس تنسى ...
امال حيقول ايه يعنىونفس البيان قال توفي إلى رحمة الله
بيان متزن جدا
لقاله جثه يهبد فيها بعد خاشقجي تبا له ولخرفانه
المتوفي .. فاضت روحه ... توفي من غير رحمةاما حيقول ايه يعنى
"لكنى لم أستطع أن أمنع شعورًا بالشفقة عليه وأنا أتذكره منذ عام وهو يحتفل بتوليه الرئاسة، ويقف فاتحًا السترة ليكشف عن أنه لا يلبس قميصًا واقيًا، وكيف انتقلت كاميرا الجزيرة إلى قريته لترصد فرحة أهله بأن ابنهم البسيط صار رئيس أكبر بلد عربى. تذكرت خطابه الأول ووعود المئة يوم. كان طيبًا حسن النوايا محدود القدرات بلا شك. لم يعرف وقتها أنه يتلقى كرة من النار اللاهبة وأن الكل سيحاربه بشراسة، وأن محطات فضائية كاملة ستكرس 24 ساعة للسخرية منه ولعنه، وأنه لن يرى يومًا سعيدًا واحدًا."
-أحمد خالد توفيق
-كنت أتمنى
٨ يوليو ٢٠١٣
تلاقيه صعبان عليهم برهالمتوفي .. فاضت روحه ... توفي من غير رحمة
عموما النيابة بياناتها تتسم باحترام بروتوكولي
يعجبني احترامهمتلاقيه صعبان عليهم بره
ما همابنى ادمين برده
والحرفين لا حيزودوا ولا ينقصوا
برضه يامارش لم تقنعنيالمتوفي .. فاضت روحه ... توفي من غير رحمة
عموما النيابة بياناتها تتسم باحترام بروتوكولي
رحمهما الله معا.."لكنى لم أستطع أن أمنع شعورًا بالشفقة عليه وأنا أتذكره منذ عام وهو يحتفل بتوليه الرئاسة، ويقف فاتحًا السترة ليكشف عن أنه لا يلبس قميصًا واقيًا، وكيف انتقلت كاميرا الجزيرة إلى قريته لترصد فرحة أهله بأن ابنهم البسيط صار رئيس أكبر بلد عربى. تذكرت خطابه الأول ووعود المئة يوم. كان طيبًا حسن النوايا محدود القدرات بلا شك. لم يعرف وقتها أنه يتلقى كرة من النار اللاهبة وأن الكل سيحاربه بشراسة، وأن محطات فضائية كاملة ستكرس 24 ساعة للسخرية منه ولعنه، وأنه لن يرى يومًا سعيدًا واحدًا."
-أحمد خالد توفيق
-كنت أتمنى
٨ يوليو ٢٠١٣
عليه حكم بات أصلا وده ينهي القصة تماما ولا يفتح مجال للكلامبرضه يامارش لم تقنعني
تجريد الرجل من لقبه دليل انه متهم وان التهم والاحكام
قد اخذت القطعيه