قلتا من فتره ان الملف السوري قد تغيرت طريقه التعاطي معه سياسيا و عسكريا. توقف الدعم الخليجي تماما الي أي فصائل سوريه معارضه.
تم اتخاذ المسار والروءيه المصرية الخاصة بالأزمة السورية. وهي احتواء الدوله السورية و العمل علي حلها سياسيا بإرضاء جميع الأطراف. النظام او المعارضة المعتدلة.
احتواء الدوله السورية وعدم تركها فريسه لتدخل و النفوز الايراني. إنقاذ ما يمكن انقاذه.
خروج الدوله السورية من المعادلة فيه اختلال كبير للتوازن الاستراتيجي للعرب بمنتهي الصراحه
غير صحيح لايوجد مسار ورؤية مصرية تجاه سوريا وأعلن ذلك الرئيس عبدالفتاح السيسي .. ولايوجد بالأساس دولة سورية .. يوجد ميليشيات وكل ميليشيا تتبع لإحتلال لذلك تعقد مؤتمرات وطاولات دولية لبحث مستقبل سوريا لايجلس عليها أي ميليشيا أو فصيل سوري .. هذه قضية أممية تقرر فيها الأمم مصير وشكل سوريا