الصين لن تصبح قوة عظمى

الاخ F @Firas607 هل انت كاتب ذلك الموضوع ام نقلته من مكان ما؟

ان كنت نقلته - اَين رابط المصدر ؟
 
الموضوع هذا قمة الجهل

الصين الان قوة عظمى

مشكله المتأمركين

اهلًا بك

اعتقد ان الافضل ان تقول لم تظن ذلك بدلا من تصف الموضوع بالجهل و تتهم البعض بالمتاركيين
ذلك ما يسمي نقاش ... اليس كذلك ؟
 
لم اقرأ الموضوع فانا لا اقرأ مالا اعرف مصدر الكتابه

لاكن عنوان الموضوع غير دقيق :

الصين قوه عظمي و لا جدال في ذلك و لو ارادت ان تتصرف كالدول العظمي بإرسال جنود و قطع حربيه للحصول علي نفوذ في أماكن بعيده - كسوريا مثلا - لفعلت و ما استطاع احد ان يوقفها
هي قوه عظمي تبني مكانتها و نفوذها باسلوب خاص جدا لم تفعله اَي قوه عظمي سابقه او حاليه
لن استرسل في تفاصيل اخري لاكن ارقام ال GDP الخاصه بالصين لا قيمه لها

القوه الغاشمة للصين التي جعلتها قوه عظمي هي نفسها نقطه ضعفها القاتله

دمتم بود
 
الاخ F @Firas607 هل انت كاتب ذلك الموضوع ام نقلته من مكان ما؟

ان كنت نقلته - اَين رابط المصدر ؟

الموضوع منقول من ال FT. تحتاج اشتراك لقراءتها


كاتب المقال خبير بالشؤون الداخلية الصينية وهو شارلز بارتون الذي عمل لأكثر من ٢٠ عاما أغلبها بالصين كمستشار للاتحاد الأوروبي بالسياسات الداخلية الصينية. و عمل كمستشار خاص للجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني للصين
 
الموضوع منقول من ال FT. تحتاج اشتراك لقراءتها


كاتب المقال خبير بالشؤون الداخلية الصينية وهو شارلز بارتون الذي عمل لأكثر من ٢٠ عاما أغلبها بالصين كمستشار للاتحاد الأوروبي بالسياسات الداخلية الصينية. و عمل كمستشار خاص للجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني للصين

لا مشكله لدي و ربما لدي الأخرين اشتراك

يجب ان وضع المصدر لاي موضوع يفتح

انت تعرف ذلك

شكرًا لك
 
الصين قوة عظمى
لا مجال للشك بذلك
ولكنها لن تحل مكان امريكا لاسباب كثيرة ذكرتها من قبل
بل على الارجح ستكون قطب عالمي ينافس الجميع
نظرية القوة العظمى على شاكلة الولايات المتحدة التي نعرفها اليوم امر يصعب تصوره في المستقبل
حتى امريكا سوف تتراجع وسيكون العالم متعدد الاقطاب كأكثر سيناريو منطقي مستقبلاً
 
الصين قوى عظمى بلا شك
والصراع الأمريكي الصيني قديم وعلى ما يبدو قد وصل أشده (تكسير عظم) :LOL:
تعليق سابق لي عن الحزام والطريق الحريري.. والصراع القائم في المنطقة..سأكتفي به الآن وربما أعود لاحقا لأضيف المزيد..

الحزام والطريق - Belt and Road Initiative
صراع اقتصادي بحت
مشاهدة المرفق 151269


أصبح اللعب على المكشوف يا صديقي
وجميل جدا عندما نرى توافق في الرؤية السياسية الخارجية بين السعودية والإمارات.

فباكستان هي الركن الأساس في المشروع الصيني طريق الحرير، وستصبح عملاقا اقتصاديا في القريب العاجل، وهناك تنافس إقليمي كبير لنيل حظوة عندهم، والكل في سباق لكسب جزء من الكعكة الإقتصادية.
وطريق الحرير يعد مشروعا مهما للأمن القومي الصيني، فمن أراد تحالفا استراتيجيا مع الصين، لزام عليه أن تكون أولى خطواته من عند الباكستانيين.

ولله الحمد حكومتا السعودية والإمارات بدأتا في خطوات حثيثة تجاه هذا المنطلق، فغدا الشيخ محمد بن زايد يبدأ زيارته، وفي شهر فبراير المقبل يسافر ولي العهد محمد بن سلمان إلى باكستان للتوقيع على اتفاقية تاريخية لإنشاء مصفاة نفط عملاقة في ميناء جوادر.
مشاهدة المرفق 151270

وطبعا حلف الشيطان يعمل جاهدا في تقويض هذه الأعمال، ويسعى لقطع شتى الطرق المؤدية لذلك.
حيث أني قرأت قبل أيام في الصحف عن صفقة مشبوهة يدور حولها الفساد بين باكستان وجار السوء (جطر) في استيراد الغاز منهم بقيمة تقدر ٢٠ مليار دولار، وتعهدات باستثمار ١٠ مليار دولار، وكذلك استقطاب ٢٠٠ ألف باكستاني من الطبقة العمالية للعمل لديهم، فكل هذا لماذا في رأيك؟
وبالأمس القريب الخليفة المزعوم يهرول إلى التقارب مع البكس
ويتعهد باستثمار ١٠ مليار دولار في باكستان، وتقديم مساعدات وتعاون في المجال الاقتصادي والعسكري. وليس ذلك فحسب بل أعلن عن عقد قمة ثلاثية حول أفغانستان تضم تركيا وباكستان وأفغانستان في أسطنبول!

وفي مقابل الصراع الإقليمي، صراع كبير بين الدول العظمى في تلك المنطقة، فأمريكا تحاول جاهدة في منع هكذا مشروع، وسأضرب أمثلة على ذلك بشكل موجز.

أولا: الإنسحاب الأمريكي المفاجئ من أفغانستان، ففي الأيام الماضية تفاجئ العالم من هذا القرار وحيثياته، وخرجت تقارير صحفية من دول الجوار الأفغاني تحذر من الانسحاب المفاجئ.
ما الذي تريده أمريكا من هذه التصرفات، وفجأة. في اعتقادي الشخصي، تريد من ذلك اندلاع حرب أهلية جديدة في الساحة الأفغانية، وكذلك حرب نفوذ في دول الجوار لتصبح المنطقة على صفيح ساخن، وقد تشتعل فتصبح في فوضى خلاقة!
مشاهدة المرفق 151271

ثانيا: التوتر في الإقليم التايواني. فأمريكا تدفع تايوان إلى الاستقلال، والصين تسعى جاهدة ألا تسمح بذلك، وتستخدم كافة الوسائل لاستعادة الوحدة الصينية.
مشاهدة المرفق 151272

ثالثا: الحرب التجارية بين أمريكا والصين. ولها أكثر من موضوع في هذا المنتدى المبارك.

رابعا: محاولات السيطرة على بحر الجنوب الصيني.
مشاهدة المرفق 151273

خامسا: طريق الحزام والحرير الاقتصادي الصيني للهروب من التطويق الأمريكي المتمثل في قناة ملقا .
مشاهدة المرفق 151274

سادسا : الصراع على النفوذ في القارة الإفريقية السمراء بين الدول العظمى. الصين جالسه تلتهم القارة الإفريقية، حيث أصبحت دائن أساسي لها، فعلى سبيل المثال
٤٠% من ديون أنغولا صينية، ٣٢% كاميرون، ٣٠% أثيوبيا، ٢٧% زامبيا، ٢١% كينيا، ٢٠% اوغندا وموزمبيق..

التنين الصيني قادم
مشاهدة المرفق 151275

 
الان لا اعتقد قوى عظمى والعائق الاكبر انشار اللغة
الصينه عندى تصبح الاكثر نطق على مستوى العالم مثل الانجليزي
حاليا راح تتنزع مكان امريكا والاهم من ذالك يوجد بوادر حاليه
مثل طريق الحرير صح راح راح ياخذ بدون مبالغة 10 سنوات وربما اكثر الى ان يكتمل
الى ان يسهل للصين تخطي عقبة واجهتها الوحيده المائية بحر الصين
الصين لديها من العقول المتعلمة فقط مايصلح ل العمل من الأساسي والمتوسط
ام التعليم العالي بيد الهند وبرواتب اقل من مثيلها بالدول الاخرى
بلاضافه لو مثلا الدمقراطيه العالمية لها نيه بسحق الصين سهلة تأجيج العرقيات
والاراضي والصراع المحتله مثل شعب كشمير والايغور والتيبت ومنغوليا...
راح تبطء التقدم في شى المجالات.و النمور الجدد الاسويه مثل فيتنام
العم ترامب:p يقفل المصانع وينقلها لدول اخرى..
 
عسكريا الصين عصفور صغير امام النسر أمريكي
الصين عملاق اقتصادي وروسيا عملاق عسكري يكافئ امريكا التكامل وتحالف بين هذين العملاقين هو ما يهدد امريكا فقط

وان كان اقتصاد الصين بشكل رئيسي عصبه التعامل الاقتصادي مع الغرب (اكبر سوق استهلاكي هي امريكا رغم ان عدد سكان الصين والهند عددة اضعاف )
 
هذا أكثر ما يخيف بعض الدول
أن العملاق الصيني ينمو بوتيرة قوية وسريعة وبنموه هذا هو يزداد قوة و كثافة سكانية ويستنفذ موارده بسرعه و سينصدم مستقبلا بعوائق تهدد نهضتة و استمرار قوته
لذالك
يظن البعض أنه لن يكون أمام الصين إلا الغزو ولهذا تبني الصين قوتها بصمت وبعيد عن التدخل بالمشاكل الدولية
من عندي أرشح لهم روسيا
أرض كبيرة جدا
غنية بالموارد
غنية بالماء
عدد سكان قليل
بجانبها
العائق الوحيد أمامهم هي القوة العسكرية الروسية ولكن لا احد يدري ماذا سيحدث حتى ذالك الوقت
بسلاح التقليدي ما قدر يوخذو ارضايهم من الاتحاد سوفيتي الا بعد ما تفكك سنة 90 لعاد شو راح يسوي فيهم الروس بالنووي( الصين اقل من 300 راس مقابل 9500 راس نووي روسي)

عسكريا امريكا وروسيا امام صين وغيرها بسنوات ضوئية
 
بالشرق الاوسط سنشاهد بالسنوات القادمة ديربي السعودية وتركيا
 
بسلاح التقليدي ما قدر يوخذو ارضايهم من الاتحاد سوفيتي الا بعد ما تفكك سنة 90 لعاد شو راح يسوي فيهم الروس بالنووي( الصين اقل من 300 راس مقابل 9500 راس نووي روسي)

عسكريا امريكا وروسيا امام صين وغيرها بسنوات ضوئية
الكلام كله على المستقبل بعد ٥٠ سنة او أكثر
وذكرت معضلة القوة الروسية للصينيين ولكن لا احد يعلم ما قد يحدث حتى ذالك الوقت اسلحة جديدة. انهيار اقتصادي. حرب عالمية
المفيد ان الصين ستواجه مشكلة ولا احد حتى الان يعلم كيف حلها قد تنهار الدوله و قد تجد حلول سلمية لكنها لم تتضح بعد وقد تدخل في حروب مع جيرانها ونا رشحت لهم منغوليا ثم كازاخستان ثم روسيا
 
الصين الان قوة عظمى لاجدال في ذلك
لكن هل تستطيع مقارعة امريكا الان لا امل لها ابدا
في المستقبل هذا العملاق سيحتاج للتوسع وغالبا سيكون ضحاياه دول اسيا الوسطى فالهند نووية واللعب معها ليس سهل
توقعي والله اعلم خلال مالايقل عن خمسين سنة سنرى تحالف روسي امريكي لتحجيم الصين كما فعلوا مع المانيا
 
China wants to be a superpower, or even theglobal superpower, by the middle of this century. That is the meaning of Xi Jinping’s second “centennial goal”: becoming a “strong, democratic, civilised, harmonious and modern socialist country” by 2049, the 100th anniversary of the founding of the People’s Republic of China. It won’t be so.

Whether you use the original definition of superpower status — the possession of pre-eminent military power and the ability to project it globally — or whether you broaden it to include economic, political, cultural and intelligence power, and the ability to shape international governance, what matters is the long-term capacity to pay for it all.

The costs China bears today are small compared with those it would need to shoulder — for decades — as a superpower. Its military expenditure falls far short of America’s. Domestically, the costs of repression and stability are said to be even greater than the budget of the People’s Liberation Army. An ageing population of 1.4bn requires a comprehensive social security system. The costs of rectifying the environment are mind-boggling.

Assume no US growth until 2049 and China’s GDP would need to increase at nearly 6 per cent every year (few believe it has been that high of late) just to match America’s 2018 per capita income. Such smooth growth defies all empirical experience. It also assumes that the renminbi peg survives in perpetuity. George Magnus, in his excellent book Red Flags, lays out why the peg is crucial and why it will break within five years.

China had been driving up an economic cul-de-sac and needed to find a new road. Hence, in 2013 Xi Jinping launched his reform programme, declaring that the economic model of the time was “uncoordinated, unbalanced and unsustainable” — words used earlier by former premier Wen Jiabao and repeated in 2017 by politburo member Yang Jiechi. That year, a think-tank of China’s National Development and Reform Commission described reform progress as minimal. Today, the Rhodium Group’s excellent quarterly evaluations assess reform progress as rudimentary.

This is no surprise. There is a contradiction at the heart of reform, between the Leninist need to hold on to the levers of economic power (to avoid the rise of economic interests that might turn political and mutter “no taxation without representation”) and giving more play to the market.

Reform aside, there are three obstacles to China’s long-term economic growth. The first is the debt problem. At some stage, the costs of debt have to be borne, whether by people, companies or the government, and whether by inflating debt away, increasing taxation or cutting public investment and spending.

The second obstacle is demographics. While China’s population will continue to grow for perhaps a decade, its labour force is already shrinking — precipitously. China’s official birth rate of 1.6 children per woman is one of the world’s lowest, even as its population ages. The costs of social security, of caring for the elderly, will be enormous. Labour productivity must rise very quickly.

Another demographic fact is worrying in terms of instability: gender imbalance. The old one child policy reinforced cultural preferences, meaning that over the coming decades China will have between 30m and 40m men in the sexually active bracket of 20-40 years of age who will not find a partner. Their frustration may lead to unrest and instability.

The third problem, and perhaps the greatest, is a looming water crisis in 12 northern provinces that account for 41 per cent of China’s population, 38 per cent of its agriculture, 46 per cent of its industry and 50 per cent of its power generation. Neither water transfers nor desalination can prevent severe economic, social and political dislocation. What is required, if it is not already too late (and climate change looks likely to make the region drier), are massive changes in agriculture, industry and people’s lifestyles. A prime instrument would be the correct pricing of water. But raising the price by many times, as the head of one Beijing water company suggested (only to be told to pipe down), is politically impossible: the Chinese Communist party (CCP) fears that the resulting dislocation and inflation would cause unrest.

It is commonly said that if any government is capable of pushing through change, however unpopular, it is the CCP. If that were so, Mr Xi would not have expended so much energy in cajoling and excoriating officials for failure to implement his policies. The governance model is flawed: 1.4bn people cannot be governed using top down fiat and inspection, while eschewing self-regulation.

Yet Mr Xi has specifically turned his back on four useful allies: the rule of law and an independent judiciary, which is essential for business and private sector confidence; a free press, for example to help expose corruption or abuse of the environment; civil society, from where ideas, innovation and pressure flow; and some sort of political accountability, to encourage officials to work for the benefit of the people and not of themselves or the party.

All four of those allies weaken party controls and risk leading eventually to a pluralist system, undermining one party rule. So the CCP rejects them.

To the factors above can be added a lack of trust by the people in the CCP. Nationalism is an inadequate substitute. To give one example of this lack of trust, consider the internationalisation of the Chinese currency. A superpower must surely have a currency that is freely traded throughout the world. But what would happen if China opened its capital account? Because the people don’t trust the party, today’s capital flight would become a flood. Investors would abandon the current destination of their savings, the domestic housing market. Its collapse would precipitate a recession and unemployment. And the number one fear of the party is instability caused by unemployment. If you claim credit for all good things, you also earn discredit for the bad.

Could innovation come to the CCP’s rescue? A high-tech society with high productivity might help China grow out of debt, need fewer workers and cope with less water. Mr Xi himself in a January 2016 speech said that “Innovation is China’s Achilles heel”. He may be right.

The devotion of great resources to scientific research may help China to produce exciting technologies. But this might, as in the Soviet Union, be on too narrow a front. Many scholars (admittedly, western) have concluded that the motor for the rise of Europe was the free flow of ideas. A taste for iconoclasm and a refusal to accept convention may also have helped. CCP control is sympathetic to none of those. Culture, reinforced by politics, does not favour the unconventional. And with prioritisation of state-owned enterprises over the private sector, added to tightened party control over business, education and society, it is legitimate to wonder whether in future the likes of Huawei, Alibaba and Tencent will emerge as easily.

Some point to the CCP’s flexibility: in 1978, who could have imagined that it would slough off so much dogma? But there is an important difference between the first 30 years of reform and the last 10. Earlier, the interests of reform and of party members were heading in the same direction: much money could be made, legitimately and not so legitimately, by following the dictates of reform. Now, even with a restricted role for the market, they are heading in opposite directions. The war on corruption reinforces this.

The likelihood is that we have reached “peak Xi”, or perhaps “plateau Xi”, since China will continue to be a powerful country. In the recent words of Chen Deming, minister of commerce until 2013: “Do not take it for granted that China is number two, and do not make the assumption that we will be the number one sooner or later.”

What does this mean for liberal democracies? If China’s rise is not inexorable (nor its collapse inevitable: it will remain a major power), we must in the meantime be more resolute in defending our security, interests and values. We should resist any tendency towards pre-emptive kowtowing to China. We must promote what is essential for long-term prosperity, not least respect for international law, which China may further flout as its problems increase.

In sum, despite our present woes, we should have more faith in our systems. Their virtue is not English oak, but more Chinese bamboo: they bend in the buffeting winds, but don’t break.

Those who said that China’s rise would lead to convergence with liberal democracies are now accused of getting it wrong. But the obverse of the same coin, that unless China changes its systems, it has no chance of being a superpower, may be correct.
الناس اللي عاملة لايك.علي ايه؟مش لما الترجمة المصاحبة تنزل
 
الناس اللي عاملة لايك.علي ايه؟مش لما الترجمة المصاحبة تنزل

باختصار:

الموضوع يتكلم عن التحديات التي تواجه الصين اليوم كي تصبح قوة عظمى

١- إن التكاليف المالية و المسؤولية الدولية التي تتحملها الصين اليوم ضئيلة مقارنة بالتكاليف التي ستحتاج إلى تحملها - لعقود - كقوة عظمى.

٢- مشكلة سكانية: تزايد نسبة الشيخوخة بالصين و الكلفة الباهظة التي ستتحملها الصين من خلال التأمين الصحي و الضمان الاجتماعي

٣- انخفاض معدل الفرد من الدخل القومي مقارنة مع الدول الكبرى

٤- عدم التوازن بين الجنسين. سيكون هناك ما بين ٣٠ و ٤٠ مليون رجل بدون انثى مما يؤدي إلى عدم استقرار مجتمعي

٥- المشكلة الأكبر ، هي أزمة المياه التي تلوح في الأفق في 12 مقاطعة شمالية تمثل 41 في المائة من سكان الصين ، و 38 في المائة من الزراعة ، و 46 في المائة من صناعتها ، و 50 في المائة من توليد الطاقة لديها

6- مشكلة الديون. في مرحلة ما ،طرف ما يجب أن يتحمل تكاليف الدين ، سواء من قبل الأفراد أو الشركات أو الحكومة ، وعما إذا كان ذلك عن طريق تضخيم الديون أو زيادة الضرائب أو خفض الاستثمار العام والإنفاق.
 
الكلام كله على المستقبل بعد ٥٠ سنة او أكثر
وذكرت معضلة القوة الروسية للصينيين ولكن لا احد يعلم ما قد يحدث حتى ذالك الوقت اسلحة جديدة. انهيار اقتصادي. حرب عالمية
المفيد ان الصين ستواجه مشكلة ولا احد حتى الان يعلم كيف حلها قد تنهار الدوله و قد تجد حلول سلمية لكنها لم تتضح بعد وقد تدخل في حروب مع جيرانها ونا رشحت لهم منغوليا ثم كازاخستان ثم روسيا
هل تعلم ان ان اليابان لوارادت ان تكون قوة نووية في ظرف سنة تصبح ثالث اكبر قوة نووية في عالم
 
الكلام كله على المستقبل بعد ٥٠ سنة او أكثر
وذكرت معضلة القوة الروسية للصينيين ولكن لا احد يعلم ما قد يحدث حتى ذالك الوقت اسلحة جديدة. انهيار اقتصادي. حرب عالمية
المفيد ان الصين ستواجه مشكلة ولا احد حتى الان يعلم كيف حلها قد تنهار الدوله و قد تجد حلول سلمية لكنها لم تتضح بعد وقد تدخل في حروب مع جيرانها ونا رشحت لهم منغوليا ثم كازاخستان ثم روسيا
هل تعلم ان ان اليابان لوارادت ان تكون قوة نووية في ظرف سنة تصبح ثالث اكبر قوة نووية في عالم
 
الكلام كله على المستقبل بعد ٥٠ سنة او أكثر
وذكرت معضلة القوة الروسية للصينيين ولكن لا احد يعلم ما قد يحدث حتى ذالك الوقت اسلحة جديدة. انهيار اقتصادي. حرب عالمية
المفيد ان الصين ستواجه مشكلة ولا احد حتى الان يعلم كيف حلها قد تنهار الدوله و قد تجد حلول سلمية لكنها لم تتضح بعد وقد تدخل في حروب مع جيرانها ونا رشحت لهم منغوليا ثم كازاخستان ثم روسيا

منغوليا عددهم حوالي 3 ملايين و كازاخستان حوالي 18 مليون
اكبر دولتين غير ساحليتين من حيث المساحة في العالم وعدد سكان قليل وضعف في القوة العسكرية
عز الله بتبلعهم الصين زي شرب الماء

حتى روسيا اغلب اراضيها بكر وغنية بالموارد والظاهر هي الوحيدة اللي تشبع التنين الصيني هههههه
 
مشكلة الدين الصيني مشكلة كبيرة.


China-non-financial-sector-debt-660x424.jpeg
 
عودة
أعلى