- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 414
- التفاعل
- الدولة
كان قانون ذلك الزمان من الدولة البابلية و الفرعونية إلى عهد القرن التاسع عشر تم تحريمه و تحريم العبودية
لماذا تنتقل الديانهً اليهوديه من الام فقط و ليس الأب ؟
- بادئ الموضوع SAM 7
- تاريخ البدء
- إنضم
- 2 يناير 2019
- المشاركات
- 1,109
- التفاعل
- الدولة
معلوماتك خاطئة اخي الفاضل...
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
نبي الله ابراهيم عليه الصلاة والسلام تزوج امنا هاجر عليها السلام وهي صديقه وهي زوجته الثانيه هذا والله أعلم..
اما عنصرية اليهود ورايهم هو آخر الهم.
- إنضم
- 17 يوليو 2010
- المشاركات
- 3,855
- التفاعل
تركت الموضوع بأكمله و جئت لنقطة السبي و هى أمر فرعي و ليس أساسي
و اتفق معك ان السبي (اسر النساء) قبل الاسلام كان بلا ضوابط حتى جاء الاسلام و أطره
ما أجمل الاسلام و ما اجمل ما شرع لنا ربنا و خالقنا فالحمد لله على نعمة الاسلام
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,031
- التفاعل
امنا هاجر هي قبطية وليست عربية والدليل حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام (إنكم ستفتحون أرضاً يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيراً فإن لهم ذمة ورحما.) رواه مسلم.
وفي رواية أنه قال: إذا فتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيراً فإن لهم ذمة ورحما. رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي والألباني.
- إنضم
- 21 مايو 2013
- المشاركات
- 501
- التفاعل
الموضوع يناقش مسألة من زاوية دينية، وبالتالي تعليقي في إطار التصور الديني ولا يمت للتاريخ الحقيقي بصلة.
بداية هناك مقدمة مهمة..
- تلك المسألة بدأت من العهد التوراتي وبالتالي لا علاقة بالشخصيات ما قبل توراتية بها مثل إبراهيم ويوسف وحتى موسى وغيرهم، وهي في الأساس مرتبطة بدخول اليهود أرض كنعان.
التعاليم التوراتية بدأت شفهية وتناقلت، ثم تم تدوينها كتابة فيما بعد (كالحديث في الدين الإسلامي وبشكل جزئي وأسرع القرآن).
الجزء الأكبر من اليهود يعتقدون بالتعاليم الشفهية وبالنص المكتوب منها، لكن هناك طائفة تؤمن بالنص المكتوب فقط وتتمسك به وتختلف في تلك المسألة عن الإجماع.
القانون اليهودي أبوي وليس يتبع الأم (مثل الحقوق وقواعد الميراث)
هناك تشابه واختلاف بين تعاليم اليهودية والدين الإسلامي في تلك المسألة سيتم ايضاحها أيضا.
..........
إجابة السؤالين :
......
اليهودي له هويتين.
الأولى من ناحية الأم والثانية من ناحية الأب
من ناحية الأم يرث هوية الاعتقاد اليهودي
ومن ناحية الأب يرث هوية الدين اليهودي والتعاليم المنوط بها.
(يختلف حسب عائلة الأب المهام الدينية التي يقوم بها اليهودي، عائلات كوهين وليفي منوط بها أعمال معينة وهكذا، وهذا ينتقل أبويا)
لكن لماذا ينتقل هوية الاعتقاد اليهودي عن الام (تختلف فيه الطائفة سابقة الذكر وتراه ينتقل أبويا)؟
الإجابة لها علاقة بدخول اليهود أرض كنعان والتعاليم الصارمة في عدم زواج اليهود من بنات الكنعانيين حتى لا تبعد الأبناء عن الاعتقاد اليهودي، بالإضافة للتعاليم الصارمة بتدمير كل مدن وقرى كنعان وأهلها بأمر الإله.
(والآن فلا تعطوا بناتكم لبنيهم ولا تأخذوا بناتهم لبنيكم
فالمرأة هي من تنشئ الطفل وتزرع فيه كل شيئ من البداية وبالتالي للحفاظ على الطفل من أي اعتقاد آخر، يجب أن تكون الأم يهودية وليس كنعانية أو غير يهودية عموما.
بالإضافة للاعتقاد بأن المرأة قادرة على اغواء الرجل نفسه فسيترك اعتقاده ويعبد الهه كنعان (ايل وبعل وغيرهم).
وبالتالي تكررت التعليمات الصارمة في عدم زواج بنات الكنعانيين وعدم تزويج الكنعانيين بنات اليهود، وبالتالي كانت المرأة اليهودية هي مفتاح الاعتقاد اليهودي وتوارثه.
هنا نرى تشابه واختلاف بين اليهودية والإسلام، اليهودية ترى المرأة هنا العامل الحاسم فلا تريد ليهودي أن يتزوج غير يهودية، وفي نفس الوقت لا تسمح لليهودية بالزواج بغير اليهودي من نفس الرؤية، فهي مفتاح العقيدة وتوريثها.
في الإسلام يطبق نفس التعليمات ويمنع زواج المسلم والمسلمة من غير المسلمين، لكن الاستثناء الوحيد وهو الاختلاف انه يسمح بزواج المسلم بامرأة كتابية لكن لا يسمح بامرأة مسلمة تتزوج كتابي، ومن هنا يظهر الاختلاف.
على عكس الرؤية اليهودية لاعتبار المرأة حجر الأساس في الاعتقاد وتوريثه، يرى الإسلام بأن الرجل هو من يلعب هذا الدور.
ولهذا تفسيرات لكن لا موضع لها هنا.
السؤال الثاني..
لماذا لا يرغب اليهود في نشر المعتقد اليهودي ولديهم صعوبة في تقبل تحول الاعتقاد لليهودية؟
الإجابة تكمن في الفترة الزمنية التي ظهرت فيها اليهودية وظروفها المحيطة.
المجتمعات القديمة كانت متعددة الديانات والاعتقادات، كان الاعتقاد حينها كالمذهب السياسي حاليا، وله ارتباطات سياسية واجتماعية واقتصادية، فالهه الوديان غير الهه الصحراء غير الهه البحار وكذلك الجبال وهكذا..
والاعتقاد باله هو لقدراته ولذلك نرى في المعارك القديمة انتصارات باسم الالهه، وصراع الالهه هو صراع الشعوب والقبائل المعتقده بها، وانتصار قبيلة أو شعب هو انتصار الهه وإعلان نفسه أقوى من الالهه الأخرى وكلما كان العدو المنهزم أقوى وله صفات مبهرة كلما كان انتصار الإله له قوة أكبر لذلك نرى استخدام كلمات مثل العماليق وغيرها عند الحديث عن الكنعانيين.
اليهودية متأثرة بذلك، وترى في إله الشعب اليهودي إله خاص ينصرهم على أعدائهم ويحميهم وينقذهم ويطعمهم ويسقيهم ،هم وحدهم لأنه الههم، تجسد ذلك في قصة الانتقام من مصر وانقاذه لهم ثم وعده لهم بأرض كنعان كارض لشعبه وهكذا..
وبالتالي فالاعتقاد بأن أي أحد من شعب غير يهودي يريد أن يدخل تلك الدائرة أمر غير مقبول وصعب، فالاله هو ملكية خاصة للشعب اليهودي والشعب اليهودي ملكية خاصة للاله لأنهم واحد حسب الاعتقاد القديم.
لطالما كان الاعتقاد الديني متعددا ومتغيرا لكن الأهم مرتبط بالأشخاص أو القبائل أو المجتمعات الصغيرة حتى ظهر تأثير الاعتقاد الديني الكبير على المجتمع والأهم السياسة والحكم، من اخناتون في مصر القديمة ومحاولته الفاشلة ثم المحاولة الأكبر والانجح لنشر "تلاميذ المسيح" واهمهم بولس ومرقص للمسيحية في أركان الإمبراطورية الرومانية حتى تبنيها له على يد قسطنطين (على الرغم من أن الدعوة في البداية كانت يهودية تقليدية) ثم من خلال نشر العرب للإسلام.
اليهودية هي مفتاح فهم المنطقة الفاصلة بين الدين والتاريخ، وهي مفتاح فهم المرحلة الفاصلة بين المجتمعات القديمة والحالية، وهي للغرابة مفتاح فهم مجتمعاتنا.
في سفر التثنية إجابة السؤالين، تركته للنهاية..
دمتم بخير.
بداية هناك مقدمة مهمة..
- تلك المسألة بدأت من العهد التوراتي وبالتالي لا علاقة بالشخصيات ما قبل توراتية بها مثل إبراهيم ويوسف وحتى موسى وغيرهم، وهي في الأساس مرتبطة بدخول اليهود أرض كنعان.
التعاليم التوراتية بدأت شفهية وتناقلت، ثم تم تدوينها كتابة فيما بعد (كالحديث في الدين الإسلامي وبشكل جزئي وأسرع القرآن).
الجزء الأكبر من اليهود يعتقدون بالتعاليم الشفهية وبالنص المكتوب منها، لكن هناك طائفة تؤمن بالنص المكتوب فقط وتتمسك به وتختلف في تلك المسألة عن الإجماع.
القانون اليهودي أبوي وليس يتبع الأم (مثل الحقوق وقواعد الميراث)
هناك تشابه واختلاف بين تعاليم اليهودية والدين الإسلامي في تلك المسألة سيتم ايضاحها أيضا.
..........
إجابة السؤالين :
......
اليهودي له هويتين.
الأولى من ناحية الأم والثانية من ناحية الأب
من ناحية الأم يرث هوية الاعتقاد اليهودي
ومن ناحية الأب يرث هوية الدين اليهودي والتعاليم المنوط بها.
(يختلف حسب عائلة الأب المهام الدينية التي يقوم بها اليهودي، عائلات كوهين وليفي منوط بها أعمال معينة وهكذا، وهذا ينتقل أبويا)
لكن لماذا ينتقل هوية الاعتقاد اليهودي عن الام (تختلف فيه الطائفة سابقة الذكر وتراه ينتقل أبويا)؟
الإجابة لها علاقة بدخول اليهود أرض كنعان والتعاليم الصارمة في عدم زواج اليهود من بنات الكنعانيين حتى لا تبعد الأبناء عن الاعتقاد اليهودي، بالإضافة للتعاليم الصارمة بتدمير كل مدن وقرى كنعان وأهلها بأمر الإله.
(والآن فلا تعطوا بناتكم لبنيهم ولا تأخذوا بناتهم لبنيكم
فالمرأة هي من تنشئ الطفل وتزرع فيه كل شيئ من البداية وبالتالي للحفاظ على الطفل من أي اعتقاد آخر، يجب أن تكون الأم يهودية وليس كنعانية أو غير يهودية عموما.
بالإضافة للاعتقاد بأن المرأة قادرة على اغواء الرجل نفسه فسيترك اعتقاده ويعبد الهه كنعان (ايل وبعل وغيرهم).
وبالتالي تكررت التعليمات الصارمة في عدم زواج بنات الكنعانيين وعدم تزويج الكنعانيين بنات اليهود، وبالتالي كانت المرأة اليهودية هي مفتاح الاعتقاد اليهودي وتوارثه.
هنا نرى تشابه واختلاف بين اليهودية والإسلام، اليهودية ترى المرأة هنا العامل الحاسم فلا تريد ليهودي أن يتزوج غير يهودية، وفي نفس الوقت لا تسمح لليهودية بالزواج بغير اليهودي من نفس الرؤية، فهي مفتاح العقيدة وتوريثها.
في الإسلام يطبق نفس التعليمات ويمنع زواج المسلم والمسلمة من غير المسلمين، لكن الاستثناء الوحيد وهو الاختلاف انه يسمح بزواج المسلم بامرأة كتابية لكن لا يسمح بامرأة مسلمة تتزوج كتابي، ومن هنا يظهر الاختلاف.
على عكس الرؤية اليهودية لاعتبار المرأة حجر الأساس في الاعتقاد وتوريثه، يرى الإسلام بأن الرجل هو من يلعب هذا الدور.
ولهذا تفسيرات لكن لا موضع لها هنا.
السؤال الثاني..
لماذا لا يرغب اليهود في نشر المعتقد اليهودي ولديهم صعوبة في تقبل تحول الاعتقاد لليهودية؟
الإجابة تكمن في الفترة الزمنية التي ظهرت فيها اليهودية وظروفها المحيطة.
المجتمعات القديمة كانت متعددة الديانات والاعتقادات، كان الاعتقاد حينها كالمذهب السياسي حاليا، وله ارتباطات سياسية واجتماعية واقتصادية، فالهه الوديان غير الهه الصحراء غير الهه البحار وكذلك الجبال وهكذا..
والاعتقاد باله هو لقدراته ولذلك نرى في المعارك القديمة انتصارات باسم الالهه، وصراع الالهه هو صراع الشعوب والقبائل المعتقده بها، وانتصار قبيلة أو شعب هو انتصار الهه وإعلان نفسه أقوى من الالهه الأخرى وكلما كان العدو المنهزم أقوى وله صفات مبهرة كلما كان انتصار الإله له قوة أكبر لذلك نرى استخدام كلمات مثل العماليق وغيرها عند الحديث عن الكنعانيين.
اليهودية متأثرة بذلك، وترى في إله الشعب اليهودي إله خاص ينصرهم على أعدائهم ويحميهم وينقذهم ويطعمهم ويسقيهم ،هم وحدهم لأنه الههم، تجسد ذلك في قصة الانتقام من مصر وانقاذه لهم ثم وعده لهم بأرض كنعان كارض لشعبه وهكذا..
وبالتالي فالاعتقاد بأن أي أحد من شعب غير يهودي يريد أن يدخل تلك الدائرة أمر غير مقبول وصعب، فالاله هو ملكية خاصة للشعب اليهودي والشعب اليهودي ملكية خاصة للاله لأنهم واحد حسب الاعتقاد القديم.
لطالما كان الاعتقاد الديني متعددا ومتغيرا لكن الأهم مرتبط بالأشخاص أو القبائل أو المجتمعات الصغيرة حتى ظهر تأثير الاعتقاد الديني الكبير على المجتمع والأهم السياسة والحكم، من اخناتون في مصر القديمة ومحاولته الفاشلة ثم المحاولة الأكبر والانجح لنشر "تلاميذ المسيح" واهمهم بولس ومرقص للمسيحية في أركان الإمبراطورية الرومانية حتى تبنيها له على يد قسطنطين (على الرغم من أن الدعوة في البداية كانت يهودية تقليدية) ثم من خلال نشر العرب للإسلام.
اليهودية هي مفتاح فهم المنطقة الفاصلة بين الدين والتاريخ، وهي مفتاح فهم المرحلة الفاصلة بين المجتمعات القديمة والحالية، وهي للغرابة مفتاح فهم مجتمعاتنا.
في سفر التثنية إجابة السؤالين، تركته للنهاية..
دمتم بخير.
- إنضم
- 17 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 7,379
- التفاعل
- الدولة
+ إيڤانكا أخذ منها سنة عشان يعرس عليها كوشنر .
+ الديانة اليهودية المعاصرة تنخرها العنصرية و الطبقية
من أبناء أباء و أمهات يهود أباً عن جد ، شرقيين غربيين عرب و أفارقه .
+ تشابه الإسلام و اليهودية الصدمة الحقيقية لي هي كيفية :
الوضوء و السجود و الجلوس في صلواتهم و كذلك وضع الكف اليمنى فوق اليسرى على الصدر !
- إنضم
- 17 يوليو 2010
- المشاركات
- 3,855
- التفاعل
حتى النصاري لديهم ركوع و سجود خاصة الارثدوكس لكن تقريباً انعدمت لدي اغلبهم اليوم
الركوع و السجود فى العبادة أمر متوارث عن الانبياء
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 414
- التفاعل
- الدولة
هذه الصلوات موجودة أيضاً عند الفراعنة اعتقد ان اليهود أخذوها منهم عندما كانو في مصر
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 414
- التفاعل
- الدولة
قريش تنتمي للعرب و ليس العرب من ينتمون لقريش
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,031
- التفاعل
قريش قبيلة من كنانة وكنانة بطن من مضر ومضر من عدنان وعدنان جزء من العرب وليست كل العرب
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 688
- التفاعل
- الدولة
يعني الهكسوس بقوا الحق سوس
و سيدنا ابراهيم دخل مصر في عهد الهكسوس
و الهكسوس اصبحوا عرب
و الاراميين اصبحوا عرب
و القبط المنسوبين للقبطية اللي ظهرت في القرن الاول الميلادي بظهور المسيحية اصبحوا بقدرة قادر في عصر الهكسوس
و احمس اللي من طيبة اللي موقعها في منتصف صعيد مصر و اللي تبعد عن النوبة مثل بعدها عن القاهرة تقريبا اصبح كوشي
التاريخ يكتب من جديد هنا !!!
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 688
- التفاعل
- الدولة
ـ لم يكن للقبط وجود في عصر سيدنا ابراهيم و القبطية ظهرت بدخول المسيحية مصر في بدايات القرن الاول الميلادي
ـ بعد ذلك تم استخدام كلمة قبط للدلالة على المصريين بشكل عام لانها مهد الطريقة القبطية و اعتناق غالبية المصريين لها
ـ استخدام الرسول صلى الله عليه وسلم لفظ قبط للدلالة على المصريين و ليس لان سيدتنا هاجر قبطة بل مصرية
ـ لم يستخدم لفظ قبطية ملحقاً بأسم سيدتنا هاجر عكس ما تم استخدامه في اسم مارية القبطية زوجة الرسول عليه الصلاة و السلام
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,031
- التفاعل
لاعلم لي عن متى بداء استخدام مسمى اقباط لسكان مصر ولكن الاكيد ان امنا هاجر ليست عربية
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 688
- التفاعل
- الدولة
ـ تم استخدام لفظ القبطية و منها اشتق لفظ الاقباط او القبط في القرن الاول بعد ميلاد المسيح و اصبح اللفظ نكاية عن المصريين ككل , نظرا لان غالبية المصرين اعتنقوا الديانة المسيحية و الطريقة القبطية منها
ـ بالفعل امنا هاجر ليست عربية , بل مصرية , فالمصريين ليسوا عرب و لكن اختلط بهم بعض الاعراق العربية و الغير عربية لعوامل الهجرة و الارتحال و القرب الجغرافي
المواضيع المشابهة
