لقطات للإرهابي " هشام عشماوي " لحظة اقتياده ومرافقته من قبل عناصر القوات الخاصة التابعة للمخابرات العامة المصرية ( General Intelligence Service GIS ) من طائرة النقل العسكرية " C-130H-30 " بعد وصولها للقاهرة عائدة من ليبيا، في أعقاب زيارة رئيس المخابرات العامة الوزير / عباس كامل الرسمية ولقائه بالمشير / خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني الليبي.
هشام عشماوي تم تسليمه من قبل الجيش الوطني الليبي للسلطات المصرية أثناء زيارة الوزير عباس كامل، وتم تأمين عملية التسليم والعودة بجهود مشتركة من القوات الجوية ( تامين طائرة النقل العسكري حتى وصولها للأراضي المصرية ) والقوات الخاصة والمخابرات العامة.
هشام عشماوي وقع في قبضة القوات المسلحة الليبية، خلال عمليتها العسكرية في درنه، في أكتوبر 2018، وهو ضابط مفصول الضابط المفصول من الخدمة بالقوات المسلحة المصرية ( كنيته : أبو عمر المهاجر ) وكان أمير جماعة المرابطين والمسؤول العسكري في مجلس شورى ثوار درنه، والمسؤول عن التخطيط والمشاركة والتنفيذ في عملية الفرافرة، وقائد التنظيم المسؤول عن عملية الواحات وذراعه اليمين " الشيخ حاتم " ( ضابط الصاعقة المصري المفصول من الخدمة / عماد الدين عبدالحميد، وقُتل أثناء تطهير قوات الأمن المصرية لمنطقة الواحات )، وكذلك محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق اللواء / محمد إبراهيم، واستهداف الكتيبة 101 حرس حدود، ويُقال أنه شارك في عملية الهجوم على كمين كرم القواديس قبل انشقاقه عن تنظيم أنصار بيت المقدس.
هشام عشماوي تم تسليمه من قبل الجيش الوطني الليبي للسلطات المصرية أثناء زيارة الوزير عباس كامل، وتم تأمين عملية التسليم والعودة بجهود مشتركة من القوات الجوية ( تامين طائرة النقل العسكري حتى وصولها للأراضي المصرية ) والقوات الخاصة والمخابرات العامة.
هشام عشماوي وقع في قبضة القوات المسلحة الليبية، خلال عمليتها العسكرية في درنه، في أكتوبر 2018، وهو ضابط مفصول الضابط المفصول من الخدمة بالقوات المسلحة المصرية ( كنيته : أبو عمر المهاجر ) وكان أمير جماعة المرابطين والمسؤول العسكري في مجلس شورى ثوار درنه، والمسؤول عن التخطيط والمشاركة والتنفيذ في عملية الفرافرة، وقائد التنظيم المسؤول عن عملية الواحات وذراعه اليمين " الشيخ حاتم " ( ضابط الصاعقة المصري المفصول من الخدمة / عماد الدين عبدالحميد، وقُتل أثناء تطهير قوات الأمن المصرية لمنطقة الواحات )، وكذلك محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق اللواء / محمد إبراهيم، واستهداف الكتيبة 101 حرس حدود، ويُقال أنه شارك في عملية الهجوم على كمين كرم القواديس قبل انشقاقه عن تنظيم أنصار بيت المقدس.