خطاب المستشار التركي المفتوح لخادم الحرمين الشريفين

معتز7

عضو
إنضم
5 يوليو 2018
المشاركات
1,167
التفاعل
2,259 7 0
الدولة
Saudi Arabia
حذر ياسين أقطاي، مستشار رئيس حزب العدالة والتنمية التركي، العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، من "خطر عظيم"، وأن هذا الخطر "سيجر دنياكم وآخرتكم إلى الهاوية".
وقال أقطاي، في مقال له على صحيفة "يني شفق" التركية، موجها خطابه إلى ملك السعودية: إن "الحرمين هما البيتان المقدسان لكل المسلمين، وتوليكم خدمة هذين الحرمين يحملكم مسؤولية ثقيلة تشعركم بأنكم مسؤولون عن أي معاناة يعانيها أي مسلم على وجه الأرض".

الملك سلمان مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان

© REUTERS/ HANDOUT
مستشار أردوغان يشن هجوما حادا على السعودية بعد "التصريحات المخزية"
وأضاف: "فالنعم والثروات العظيمة التي وهبكم الله إياها توفر لكم الإمكانات التي تمكنكم من تحمل هذه المسؤولية على أكمل وجه"، مستطردا بالقول: إن "الجميع يلاحظ بحِيرة كبيرة، التعارض التراجيدي بين هذه الثروات التي وهبها الله لكم وأوضاع المسلمين الذين يعانون الفقر والجوع في كل مكان حول العالم".

وتابع منبِها: "وإن رب الحرمين اللذين تخدمونهما يقول إن للفقراء نصيباً في الثروات التي بين أيدينا".
وبيّن مستشار الرئيس التركي، أن سبب مخاطبته للملك سلمان بهذه الطريقة "هي رغبتي في تحذيركم من خطر عظيم يدنو منكم، خطر سيجر دنياكم وآخرتكم إلى الهاوية".
وواصل يقول: "أحذركم من أن الفعل الذي أُعلن هذه الأيام أنكم ستفعلونه بأنفسكم، سيكون سببا في كارثة كبيرة بالنسبة لكم"، دون أن يوضح ما هو الفعل.
وقال: "ربما يكون نجلكم ولي العهد محمد بن سلمان لا يحمل مشاعر إيجابية تجاهي بسبب واقعة خاشقجي، ويحاول أن يصورني كأنني عدو لكم ولبلدكم".
وأكد المستشار التركي أن "بلاده لم تضمر السوء للسعودية، وأنه ليس في المطالبة بالعدل في قضية خاشقجي أي إساءة"، لكنه شدد بالقول: "نحن أمام جريمة قتل إنسان بريء ظلما وعدوانا بطريقة وحشية، ولهذا فإن من واجب العدل تسليم من قتله ومن حرض على قتله إلى العدالة".
وأضاف مستشار أردوغان أنه "على الرغم من هذا لا اعتبر ما سبق، هو الخطر المحدق بحكومة الرياض، مؤكدا أن "الشيء الذي سيجلب الكارثة إليكم هو القرار الذي أُعلن مؤخرا بشأن قتل العلماء بإعدامهم، فالعلماء هم ورثة الأنبياء، وكل عالم منهم يمثل عالَما بمفرده".
واستطرد مبينا: "لا أقول لكم: اعفوا عن العلماء ولا تقتلوهم، بل أقول لكم: لا تهلكوا أنفسكم بقتلهم
 
ياليت يحط جزمته في فمة
نيابه عن كل مواطن سعودي اقولها

ساجنين نص قضاة تركيا وصحفيين بالالاف
غير باقي جرائمهم بالوطن العربي
ويستشرفون علينا احفاد جواري جزيرة العرب
 
كمية تناقض عجيبة المشكلة فكره الي يحمله ليس هو فقط بل تقريبا كل مسلم بالعالم ان مكة والمدينة ليست للسعوديين او يا رجل لنقل لسكانها الأصليين وان الثروات التي تمتلكها هذه البلاد المباركة ليست لسكانها بل للمسلمين !!!!! عموما التصريح هذا ليس الا ان تركيا تعلم ما هو قادم لمخططاتها ولايران ولقطر وأيضا الاتراك فانا متأكد انه سنرا مقاطعة قريبة
 
"الحرمين هما البيتان المقدسان لكل المسلمين، وتوليكم خدمة هذين الحرمين يحملكم مسؤولية ثقيلة تشعركم بأنكم مسؤولون عن أي معاناة يعانيها أي مسلم على وجه الأرض".
شكرا مستشار اردوغان على اجمل اعتراف?

اتباعكم يموتون غيظاً
 
كشخص قاريء جيد أستطيع أن أقول أن هذا المقال يحتوي الرسالة وعكسها وهي وسيلة تعلمها الاتراك (وغيرهم) لمحاولة ابتزاز السعودية بإرسال رسائل التوبة ثم الاستطراد بأنها ليست توبة ورسائل الخضوع والاستطراد بأنها ليست رسائل خضوع. الحقيقة أن الأتراك في قضية خاشقجي كشفوا عن نيتهم المبيتة ضد المملكة العربية السعودية العظمى وأعلنوا ما كانوا يخفونه. وحاولوا جاهدين اسقاط القيادة السعودية. وفي المحصلة النهائية بقيت الحقيقة المحضة أنهم فشلوا.

رسالة ياسين أقطاي غرضها أن يقولوا للسعوديين نحن تائبون ولسنا تائبون، نرغب القرب ولا نرغب القرب، نريد العفو ولا نريد العفو لكن إذا أخذت خطوة للوراء ونظرت لجوهر الرسالة لرأيت الحقيقة الناصعة، الرسالة التركية تقول للسعوديين:

نرجوكم نرجوكم نرجوكم تحدثوا معنا.


وهذا الرجاء مغلف بعدة طرق لأن الرسالة ذاتها بلا مضمون حقيقي.

أيضا يلاحظ في الرسالة أن الأتراك تعلموا نفس الحيلة التي تعلمها عبدالناصر وحافظ الأسد وصدام حسين وهي أن أموال السعوديين ليست لهم بل لنا. ويجب ان نتصرف فيها معهم. وإن دل هذا الأمر على شيء فهو يدل على أنهم يخطون نفس الخطوات التاريخية التي خطاها هؤلاء وبالطبع التطور الطبيعي لهذه الخطوات هو السقوط المدوي.
 
من قرائة مبدئية لمحة في هذا الخطاب أمور..
كونه مفتوحا فقد أراد منه الأثر الإعلامي..
فيه اعتراف ضمني بقيادة المملكه العربيه السعوديه للعالم الإسلامي..
فيه اظهار تركيا بوحه المناصر للمسلمين والمظلومين... لا الحاقد والحاسد للسعودية

اخيرا اعتقد ان الغرض من الخطاب تحريك المياه الراكة بين السعودية وتركيا لصنع تفاهم وحوار بدون إظهار ندم واسف من قبل العصملي..
 
كمية تناقض عجيبة المشكلة فكره الي يحمله ليس هو فقط بل تقريبا كل مسلم بالعالم ان مكة والمدينة ليست للسعوديين او يا رجل لنقل لسكانها الأصليين وان الثروات التي تمتلكها هذه البلاد المباركة ليست لسكانها بل للمسلمين !!!!! عموما التصريح هذا ليس الا ان تركيا تعلم ما هو قادم لمخططاتها ولايران ولقطر وأيضا الاتراك فانا متأكد انه سنرا مقاطعة قريبة

صحيح البعض يظن ان الحرمين له
 
كشخص قاريء جيد أستطيع أن أقول أن هذا المقال يحتوي الرسالة وعكسها وهي وسيلة تعلمها الاتراك (وغيرهم) لمحاولة ابتزاز السعودية بإرسال رسائل التوبة ثم الاستطراد بأنها ليست توبة ورسائل الخضوع والاستطراد بأنها ليست رسائل خضوع. الحقيقة أن الأتراك في قضية خاشقجي كشفوا عن نيتهم المبيتة ضد المملكة العربية السعودية العظمى وأعلنوا ما كانوا يخفونه. وحاولوا جاهدين اسقاط القيادة السعودية. وفي المحصلة النهائية بقيت الحقيقة المحضة أنهم فشلوا.

رسالة ياسين أقطاي غرضها أن يقولوا للسعوديين نحن تائبون ولسنا تائبون، نرغب القرب ولا نرغب القرب، نريد العفو ولا نريد العفو لكن إذا أخذت خطوة للوراء ونظرت لجوهر الرسالة لرأيت الحقيقة الناصعة، الرسالة التركية تقول للسعوديين:

نرجوكم نرجوكم نرجوكم تحدثوا معنا.


وهذا الرجاء مغلف بعدة طرق لأن الرسالة ذاتها بلا مضمون حقيقي.

أيضا يلاحظ في الرسالة أن الأتراك تعلموا نفس الحيلة التي تعلمها عبدالناصر وحافظ الأسد وصدام حسين وهي أن أموال السعوديين ليست لهم بل لنا. ويجب ان نتصرف فيها معهم. وإن دل هذا الأمر على شيء فهو يدل على أنهم يخطون نفس الخطوات التاريخية التي خطاها هؤلاء وبالطبع التطور الطبيعي لهذه الخطوات هو السقوط المدوي.

خطوات الأفول والهزيمة للأبد بأذن الله ..
 
لو انتم راعين عدالة كان ما قتلتوا زكي مبارك بالسجن ... انا مستغرب من الاعلام ، ليش مهمل هالقضية :unsure: ... اين المحققة الاممية آغنيس كالامارد ، اين انتي ايتها العجوز الشمطاء :LOL:
 
دليل على أن محاولات الاتراك لابتزاز السعوديين باءت بالفشل الأسود.
 
كشخص قاريء جيد أستطيع أن أقول أن هذا المقال يحتوي الرسالة وعكسها وهي وسيلة تعلمها الاتراك (وغيرهم) لمحاولة ابتزاز السعودية بإرسال رسائل التوبة ثم الاستطراد بأنها ليست توبة ورسائل الخضوع والاستطراد بأنها ليست رسائل خضوع. الحقيقة أن الأتراك في قضية خاشقجي كشفوا عن نيتهم المبيتة ضد المملكة العربية السعودية العظمى وأعلنوا ما كانوا يخفونه. وحاولوا جاهدين اسقاط القيادة السعودية. وفي المحصلة النهائية بقيت الحقيقة المحضة أنهم فشلوا.

رسالة ياسين أقطاي غرضها أن يقولوا للسعوديين نحن تائبون ولسنا تائبون، نرغب القرب ولا نرغب القرب، نريد العفو ولا نريد العفو لكن إذا أخذت خطوة للوراء ونظرت لجوهر الرسالة لرأيت الحقيقة الناصعة، الرسالة التركية تقول للسعوديين:

نرجوكم نرجوكم نرجوكم تحدثوا معنا.


وهذا الرجاء مغلف بعدة طرق لأن الرسالة ذاتها بلا مضمون حقيقي.

أيضا يلاحظ في الرسالة أن الأتراك تعلموا نفس الحيلة التي تعلمها عبدالناصر وحافظ الأسد وصدام حسين وهي أن أموال السعوديين ليست لهم بل لنا. ويجب ان نتصرف فيها معهم. وإن دل هذا الأمر على شيء فهو يدل على أنهم يخطون نفس الخطوات التاريخية التي خطاها هؤلاء وبالطبع التطور الطبيعي لهذه الخطوات هو السقوط المدوي.


مزيد من التهميش هذي الحصيلة
 
من بعد الغرف التجارية السعودية اتوقع شي قادم من مؤسسات اعلى شأن
 
السيد المنجب ابن السادة النجب


176041
 
176042


وَأَنَّـا المُهْلِكُـــوْنَ إِذَا ابْتُلِـيْنَــا ... وَأَنَّـا النَّـازِلُـوْنَ بِحَيْـثُ شِيْنَـا
وَأَنَّـا التَّــــارِكُـــوْنَ إِذَا سَخِطْنَـا ... وَأَنَّـا الآخِـــذُوْنَ إِذَا رَضِيْنَـــا
وَأَنَّـا العَاصِمُـــوْنَ إِذَا أُطِعْنَــــا ... وَأَنَّـا العَازِمُــوْنَ إِذَا عُصِيْنَــا
وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْواً ... وَيَشْـرَبُ غَيْرُنَـا كَدِراً وَطِيْنَـا
 
كم أحتقر من يلبس قناع حسن النية.
 
فأولئك العلماء هم قيم مملوكة للأمة كلها. فهم ليسوا رعاياكم، بل إنهم كنزنا المشترك، لأنني نصغي لوصاياهم لينيروا لنا الدرب بعلمهم ومواقفهم. وإن سجنهم ولو لساعة واحدة، ناهيكم أصل عن إعدامهم، يعتبر ذنبا كفيلا بإضاعة عمر كامل، بل إنه أفظع من ذلك بكثير.

:يبكي:
 
هذا المستشار ياسين هو من قال اريد ممارسة الزنى في تركيا بدون اي إنكار
 
عودة
أعلى