لو لم تكن تركيا مهمة في المنطقة لما ثارت كل هذه الضجة حولها ولما رأينا الشد والجذب بينها وبين الامريكان والروس و ان اردت مواجهة ايران واذرعها عليك ان تكسب الدول المحيطة بها ومن اهم اذرع ايران هو نظام بشار سقوطه سيسبب كارثة لحزب الله واذا اردت اسقاط بشار عليك ان تعيد التحالف مع الاتراك كما كان في السابق بداية دعم الجيش الحر والفصائل السورية في الشمال في السياسة المصالح تطغى وليس المشاعر لندع المشاعر لجماهير الاندية لا للبحاثين في السياسة
تعبت نفسك بالنسخ واللزق رديت عليك بسياق سؤالك لكن يبدو ان الجواب لم يعجبك حقك اذا كنت مقتنع ان الخلاف تاريخي
جيد اذاً ما الداعي للحرب في اليمن ولما دخلتها المملكة من الاساس اليس لان الحوثي من اذرع ايران في المنطقة ام انك لا ترى الامور بشمولية وتعتقد ان الحوثي يختلف عن الحشد الشعبي وحزب الله ام انك لا تدرك ماذا تقول وتأخذك العاطفة
وكيف بظنك لمجموعة من الرعاع الحوثة ان يهدووا امن المملكة إن لم يكونوا مدعومين من ايران !!! اما بخصوص بشار فالروس لن يسقطوه هذه احلام والغرب في الوقت الراهن لن يسقطه لو ارادوا لفعلوا في اضعف حالاته قبل تدخل الروس وحتى الايرانيين كان هنالك تنسيق بين الدول الخليجية وتركيا والاردن والامريكان منها غرفة الموك سابقاً لدعم المعارضة السورية في الجنوب وعن طريق الاتراك في الشمال طبعاً هذا كان سابقاً وإلا من اين تعتقد ان التاو اصبح كالرز في الساحة السورية وفجأة يصبح نادر ظهوره
.
ممتاز يعني من حق الحوثي اطلاق الصواريخ
مع احترامى الشديد لحضرتك وللمملكه لكن من اسقط كل هؤلاء ؟!المملكة العربية السعودية هي ممثل العالم الإسلامي ، لايوجد مقابل أو بلد بنفس الثقل الديني .. مهزلة محاولة البعض للتسويق لأي جهة أخرى.
بلد بحجم المملكة وتاريخه ومكانته لا يصادم إلا عند الضرورة ولا يقاد ، يصادم عندما يمس أمنه القومي والأقليمي وبحكمة.
جميع من صادم أو حاول الصدام مع المملكة خسر ، رحل وبقت المملكة.
أتى شاه إيران ، صادم المملكة ... رحل الشاه وملكه وبقت المملكة.
وقبل الشاه من أتى وصادم وهدد المملكة ، رحل وبقت المملكة.
وبعده صدام وحزب البعث وجيشه، والقذافي ، جميعهم رحلوا وبقت المملكة.
التاريخ يقول أن من يصادم مع المملكة ، يخسر دائماً
المملكة العربية السعودية هي ممثل العالم الإسلامي ، لايوجد مقابل أو بلد بنفس الثقل الديني .. مهزلة محاولة البعض للتسويق لأي جهة أخرى.
بلد بحجم المملكة وتاريخه ومكانته لا يصادم إلا عند الضرورة ولا يقاد ، يصادم عندما يمس أمنه القومي والأقليمي وبحكمة.
جميع من صادم أو حاول الصدام مع المملكة خسر ، رحل وبقت المملكة.
أتى شاه إيران ، صادم المملكة ... رحل الشاه وملكه وبقت المملكة.
وقبل الشاه من أتى وصادم وهدد المملكة ، رحل وبقت المملكة.
وبعده صدام وحزب البعث وجيشه، والقذافي ، جميعهم رحلوا وبقت المملكة.
التاريخ يقول أن من يصادم مع المملكة ، يخسر دائماً
تركيا وايران اقرب الى بعض من قربهم لنا بدليل ان وضع الحرس الثوري على قوائم الارهاب والعقوبات على ايران عارضتها انقرة
