- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 140
- التفاعل
بدون تعليق
لان تعاليقي تغضب بعض الاشخاص المتواطءين للجزائر
لان تعاليقي تغضب بعض الاشخاص المتواطءين للجزائر
الحكم الداتي و حقيقته ......على لسان ادريس البصري
- بادئ الموضوع شكيوشكيو
- تاريخ البدء
- الحالة
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 140
- التفاعل
مثل مغربي يقول الي ماعندو سيدوا عندوا لالاه والفاهم يفهم
- إنضم
- 24 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 133
- التفاعل
- إنضم
- 18 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 68
- التفاعل
أن شاء الله يحل السلام في المنطقة , و تقام الجمهورية على أرضيها الرعية, و تتحسن العلاقات مع المغرب الشقيق
ذالك اليوم هو الذي لن تحلموا به..مادام فينا عرق ينبض بحب هذا البلد
اما اذا كنتم فعلا تريدون ريادة المنطقة ..فذالك يتحقق بالديموقراطية والعلم
وليس باضعاف اخوانك
اما اذا كنتم فعلا تريدون ريادة المنطقة ..فذالك يتحقق بالديموقراطية والعلم
وليس باضعاف اخوانك
صور رائعة اخي القناص المغربي
هم دائما يتفادونها..ويضعون الصور التي على هواهم..
اتحدى واحد منهم ان يقدم تعليقا عليها..
ثم ان اكبر تجمع للصحراووين حصل عندما جاء جلالة الملك الى العيون..
اتحدى اي شخص يجيب لي صورة فيها ساحة العيون الرئيسية ممتلئة بمناصري البوليزاريو كما كانت ممتلئة بالصحراويين عند زيارة جلالة الملك
هم دائما يتفادونها..ويضعون الصور التي على هواهم..
اتحدى واحد منهم ان يقدم تعليقا عليها..
ثم ان اكبر تجمع للصحراووين حصل عندما جاء جلالة الملك الى العيون..
اتحدى اي شخص يجيب لي صورة فيها ساحة العيون الرئيسية ممتلئة بمناصري البوليزاريو كما كانت ممتلئة بالصحراويين عند زيارة جلالة الملك
تماما ياأخي وأنا أيضا كنت في مدينة العيون لما جاء إليها الملك كانت ممتلأة بصحراويين المرحبين لدي صور كثيرة لها وسأضعها قريبا هنا
http://www.youtube.com/watch?v=7IoxilQpwxA أنضر إلى هذا المقطع ولاحض الترحاب الكبير في مدينة العيون اللتي تقول أنها متخلفة ومهمشة
على جثتنا إن شاء لله ولو بقى فينا عرق واحد ينبض لن تشهدو هذا اليوم
- إنضم
- 18 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 68
- التفاعل
بركان من الخرطي هذا , كيما قلتوا على بشار و تندوف
بربي خارجين خارجين
متهدرش على الديموقراطية و انت عايش تحت قهر طاغية لازم تركعولوا
من لم يحارب من أجل الحرية لن يفهم معناها
يا حكومة الفقر والمرض! 
19/11/2007
19/11/2007 ليلى زيرق ـ الجزيرة توك ـ الجزائر
هناك تاريخ يدق علينا الأبواب ؛يحمل حدثا ليس بالجديد ولا بالمفيد وبالتحديد إنتخابات محلية نهاية هذا الشهر.
لم تمر سوى أشهر قليلة عن طبول الإنتخابات التشريعية حتى عدنا إلى نفس الموضوع،وبالحقيقة يشعر المواطن الجزائري بالإستياء لكل هذا الموال المزعج.وكأن الدولة لا تملك في جعبتها لخدمة هذا المواطن سوى التعريض بصناديق الإنتخابات. وما سمعته كان مهما ان يكتب من رجل بلغ في الهم عتيا، ربما تجاوز الثمانين من العمر.تمتلك جسده رعشة السنون التي لا ترحم.قال:ماذا يريدون منا بعد؟الم يكتفوا بإفقارنا حد المجاعة،فبات الواحد منا يبكي عندما وصل به الحال إلى أن نقوده التي تعب عليها كثيرا لا تكفي لإطعامه،أي كل شيئ غال إلا الإنسان.
لم تمر سوى أشهر قليلة عن طبول الإنتخابات التشريعية حتى عدنا إلى نفس الموضوع،وبالحقيقة يشعر المواطن الجزائري بالإستياء لكل هذا الموال المزعج.وكأن الدولة لا تملك في جعبتها لخدمة هذا المواطن سوى التعريض بصناديق الإنتخابات. وما سمعته كان مهما ان يكتب من رجل بلغ في الهم عتيا، ربما تجاوز الثمانين من العمر.تمتلك جسده رعشة السنون التي لا ترحم.قال:ماذا يريدون منا بعد؟الم يكتفوا بإفقارنا حد المجاعة،فبات الواحد منا يبكي عندما وصل به الحال إلى أن نقوده التي تعب عليها كثيرا لا تكفي لإطعامه،أي كل شيئ غال إلا الإنسان.
لقد وصف الرجل المسن الحكومة بانها ~جالبة الفقر والمرض~.
وما يلاحظ هنا أنه أثناء كل حملة للإنتخابات يحاول المترشحون قدر إستطاعتهم ماديا ولغويا لإغراء الناخب كي يحضر للحدث ويصوت لهذا وأن لا يصوت لذاك من أجل التغيير ومن أجل الجزائر.وبعد الإقتراع يختفي صاحب الصوت وصداه.
أما الحال فهو غير معقول في بلد يملك الكثير من أجل التطوير لكنه لا يفعل.
أربعون بالمئة من الجزائريين يقعدون تحت ظلال الفقر.وناهيك عن المرض ؛فقد ظهرت في السنوات الأخيرة أمراضا جد خطيرة في المدن الكبرىرغم أنها أبيدت من سنوات مضت. وهي لا تظهر إلا في المناطق الجافة أو خلال الحروب الطاحنة ....عادت لانها وجدت مكانا متسعا لتنتشر فيه.
والأغرب من كل هذا فهناك من يقول ~إن البلاد في حد ذاتها مريضة.وكيف يستقيم الظل والعود أعوج~.
والكثير من الشباب بات يحلوا لهم الغناءلأغنية تتكرر في المناسبات الوطنية مفادها \ يا دزايرراه طاب القلب\.
لان القادم لمسح دمعة الفقر وعلاج الأمور يظهر بعد الإستحقاق أنه قادم لمعالجة مصالحه فقط.
ومن يكترث بالمواطن ومن له؟؟ بعد أن أودع أمله في الصندوق كي يمثلوه في البرلمانات الحكومية.
وبالواقع أنهم يمثلون عليه ،وبذلك أصبحت هناك فجوة كبيرة بين الحكومة ومواطنيها وهما يرسمان خطان متوازيان لا يلتقيان.
وبقي الموطن الجزائري يتسلق متاعب حياته لوحده وبات لا يهتم بالذين لا يهتمون له؛ لأن له تجارب سابقة
وهناك من هو في حيرة كبيرة لكثرة القوائم:ماذا يختار :المرض..الفقر...أو الإنتحار
وما يلاحظ هنا أنه أثناء كل حملة للإنتخابات يحاول المترشحون قدر إستطاعتهم ماديا ولغويا لإغراء الناخب كي يحضر للحدث ويصوت لهذا وأن لا يصوت لذاك من أجل التغيير ومن أجل الجزائر.وبعد الإقتراع يختفي صاحب الصوت وصداه.
أربعون بالمئة من الجزائريين يقعدون تحت ظلال الفقر.وناهيك عن المرض ؛فقد ظهرت في السنوات الأخيرة أمراضا جد خطيرة في المدن الكبرىرغم أنها أبيدت من سنوات مضت. وهي لا تظهر إلا في المناطق الجافة أو خلال الحروب الطاحنة ....عادت لانها وجدت مكانا متسعا لتنتشر فيه.
والأغرب من كل هذا فهناك من يقول ~إن البلاد في حد ذاتها مريضة.وكيف يستقيم الظل والعود أعوج~.
والكثير من الشباب بات يحلوا لهم الغناءلأغنية تتكرر في المناسبات الوطنية مفادها \ يا دزايرراه طاب القلب\.
لان القادم لمسح دمعة الفقر وعلاج الأمور يظهر بعد الإستحقاق أنه قادم لمعالجة مصالحه فقط.
ومن يكترث بالمواطن ومن له؟؟ بعد أن أودع أمله في الصندوق كي يمثلوه في البرلمانات الحكومية.
وبالواقع أنهم يمثلون عليه ،وبذلك أصبحت هناك فجوة كبيرة بين الحكومة ومواطنيها وهما يرسمان خطان متوازيان لا يلتقيان.
وبقي الموطن الجزائري يتسلق متاعب حياته لوحده وبات لا يهتم بالذين لا يهتمون له؛ لأن له تجارب سابقة
وهناك من هو في حيرة كبيرة لكثرة القوائم:ماذا يختار :المرض..الفقر...أو الإنتحار
- الحالة
المواضيع المشابهة
- New replies moderating enabled
