Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الرجل وضع يده على أحد أسباب البلبلةواستطرد قائلا إنه من غير الممكن لأحد "أن يعمل شيئا ضد إرادة المصريين"، لافتا إلى أن وسائل الإعلام هي من أطلقت اسم "صفقة القرن" على خطة السلام الأميركية.
واعتبر السيسي أن المنطقة تمر بـ"أصعب حالاتها"، مضيفا أن "الفتن والتحديات كثيرة، وأن مصر بخير ونحاول أن نكون متوازنين في كل شيء".
بالمناسبه المساعدات الخليجيه بدات منذ 2011 وليس 2013
مشاهدة المرفق 177164
يانهار إسود لسة فيه ناس مقتنعة إن مصر باعت تيران وصنافير ؟ وإن تسليح الجيش كله من دول الخليج ؟
يا أهل الكهف : تيران وصنافير سعودية َوكل الوثائق أثبتت كدة وكانت تابعة لمصر إداريا فقط ( زي رفح الفلسطينية اللي كانت إدارتها مصرية قبل ما ترجع الفلسطينيين ) وحاليا هي تحت الإدارة السعودية لكن بتنسيق أمني سعودي مصري ... السعوديين مدركين أهمية موقع الجزيرتين الإستراتيجي نظرا لوقوعهم في مدخل خليج العقبة ...
اما موضوع التسليح .. جزء منه تمويل سعودي إماراتي سواء بسيولة مباشرة أو كضامنين لقيمة الصفقة
لكن الجزء الأكبر من الصفقات من أموال البلد سواء سيولة أو قروض من الخارج
ده بالمختصر
اوعا حد يقولي إشرح تاني عشان مش فاهم
وربنا المعبود هفطر عليه و هفرج عليه أمه لا إله إلا الله هنا
زهقنا اقسم بالله من الموال ده
أستغفر الله العظيم واتوب اليه
كل سنة وانتو طيبين يا جماعة الخير
عيدكم سعيد مبارك إن شاء الله
انا خفت والله ???
كل عام وانت بخير ?
البحر يحب الزيادةالصهاينه رمو ورقه المبادره لي وجهينا وقالولنا بلوها واشربو مويتها فلدينا من يطبق خططنا لاشغالكم ولاضعافكم ولقبولكم انتم بمبادرات من جانبنا نحن وهذا ماحصل حرفيا
للامانة ، السيسي له سجل في التفريط
ماضيه يزكيه
الكويت يالكويت ، العقلاء الوحيدين و الحكماء في مايحدث في الشرق الأوسط و المنطقة ككل و أمريكا تعرف و العالم كله يعرف الكويت و الكويت لن تبيع القدس لا اليوم ولا غدا مهما كانت الضغوطمسمار جديد دُق في نعش خطة الرئيس الاميركي دونالد ترامب للسلام في الشرق الاوسط والمعروفة باسم «صفقة القرن»، فبعد الرفض الفلسطيني التام لها، والموقف العربي المماثل، دخل وزير الخارجية الاميركي مايك بومبيو على خط التشاؤم حيال فرص نجاح هذه الخطة غير القابلة للتطبيق اذا ما ابصرت النور. ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن تسجيل صوتي للوزير بومبيو أن خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط قد تُرفض في نهاية المطاف.
وأضاف -خلال اجتماع مغلق مع زعماء كبريات المنظمات اليهودية الأميركية- أن التسوية المقترحة للصراع العربي الإسرائيلي قد ترفض، وأن هناك توقعات من بعض الأطراف المعنية بأن تعلن انسحابها منها، بسبب وجود الكثير من الجوانب السيئة فيها، «فقد يقول أحدهم إن فيها أمرين جيدين وتسعة أمور أخرى سيئة». كما أكد في التسجيل المسرب أنه لا ضمانات «أننا سنكون قادرين على حل الصراع القائم». وأضاف: «السؤال هو: هل سيتاح لنا المجال بشكل كاف لكي يمكننا إجراء نقاش حقيقي بشأن كيفية إخراج هذه الخطة»، معتبرا أنه يمكن القول إن الخطة «غير قابلة للتطبيق، وقد لا تكتسب زخما».
كما أشار بومبيو إلى أن الكشف عن الخطة قد تأخر مرارا وتكرارا، قائلا «لقد استغرقنا وقتا طويلا في طرح خطتنا أكثر مما كنت أعتقد في البداية»، منوها إلى أنها ستكون مفضلة لدى الجانب الإسرائيلي. وقال في هذا الصدد: «أفهم سبب اعتقاد البعض أن هذا الاتفاق لا يمكن أن يروق سوى للإسرائيليين.. أفهم ذلك، وأتمنى من الجميع منح مساحة للاستماع والسماح للموضوع بأن يتبلور أكثر». وبشأن مؤتمر البحرين الاقتصادي المزمع عقده نهاية يونيو الحالي، قال بومبيو إنه إذا وافقت الكويت على الحضور فإن جميع دول الخليج ستحضر -ولو للاستماع- على الأقل. وأضاف أنه «من الصعب على دول الخليج أن تعرب عن دعمها الكامل قبل اطلاعها على النص الكامل للمبادرة».
وفي سياق متصل، نفى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ما يتردد حول تنازل مصر عن أجزاء من أراضيها في إطار «صفقة القرن»، وقال لن نفرط في شبر من أرضنا. وأشار في حفل إفطار «الأسرة المصرية» إلى انه لا أحد يستطيع عمل شيء ضد إرادة المصريين وان صفقة القرن «مسمى إعلامي». واضاف السيسي: «نحن في مصر لا نتكلم باسم الفلسطينيين ولا نرضى بأمر لا يرضون هم عنه، ونحن لن نفرط في أرضنا وبيننا الآن ممثلون من أهالي سيناء، وهم لن يفرطوا في شبر من الأرض، والمصريون هم من يحددون مصيرهم، والمنطقة حالياً تمر بأصعب حالاتها والفتن والتحديات كثيرة
للمزيد https://alqabas.com/676449/
ورابط الواشنطن بوست
[/URL]
محدش شاف الجماعة بتوع التفريط اجدعانوفي سياق متصل، نفى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ما يتردد حول تنازل مصر عن أجزاء من أراضيها في إطار «صفقة القرن»، وقال لن نفرط في شبر من أرضنا. وأشار في حفل إفطار «الأسرة المصرية» إلى انه لا أحد يستطيع عمل شيء ضد إرادة المصريين
دورهم في الجحور .محدش شاف الجماعة بتوع التفريط اجدعان
مسمار جديد دُق في نعش خطة الرئيس الاميركي دونالد ترامب للسلام في الشرق الاوسط والمعروفة باسم «صفقة القرن»، فبعد الرفض الفلسطيني التام لها، والموقف العربي المماثل، دخل وزير الخارجية الاميركي مايك بومبيو على خط التشاؤم حيال فرص نجاح هذه الخطة غير القابلة للتطبيق اذا ما ابصرت النور. ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن تسجيل صوتي للوزير بومبيو أن خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط قد تُرفض في نهاية المطاف.
وأضاف -خلال اجتماع مغلق مع زعماء كبريات المنظمات اليهودية الأميركية- أن التسوية المقترحة للصراع العربي الإسرائيلي قد ترفض، وأن هناك توقعات من بعض الأطراف المعنية بأن تعلن انسحابها منها، بسبب وجود الكثير من الجوانب السيئة فيها، «فقد يقول أحدهم إن فيها أمرين جيدين وتسعة أمور أخرى سيئة». كما أكد في التسجيل المسرب أنه لا ضمانات «أننا سنكون قادرين على حل الصراع القائم». وأضاف: «السؤال هو: هل سيتاح لنا المجال بشكل كاف لكي يمكننا إجراء نقاش حقيقي بشأن كيفية إخراج هذه الخطة»، معتبرا أنه يمكن القول إن الخطة «غير قابلة للتطبيق، وقد لا تكتسب زخما».
كما أشار بومبيو إلى أن الكشف عن الخطة قد تأخر مرارا وتكرارا، قائلا «لقد استغرقنا وقتا طويلا في طرح خطتنا أكثر مما كنت أعتقد في البداية»، منوها إلى أنها ستكون مفضلة لدى الجانب الإسرائيلي. وقال في هذا الصدد: «أفهم سبب اعتقاد البعض أن هذا الاتفاق لا يمكن أن يروق سوى للإسرائيليين.. أفهم ذلك، وأتمنى من الجميع منح مساحة للاستماع والسماح للموضوع بأن يتبلور أكثر». وبشأن مؤتمر البحرين الاقتصادي المزمع عقده نهاية يونيو الحالي، قال بومبيو إنه إذا وافقت الكويت على الحضور فإن جميع دول الخليج ستحضر -ولو للاستماع- على الأقل. وأضاف أنه «من الصعب على دول الخليج أن تعرب عن دعمها الكامل قبل اطلاعها على النص الكامل للمبادرة».
وفي سياق متصل، نفى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ما يتردد حول تنازل مصر عن أجزاء من أراضيها في إطار «صفقة القرن»، وقال لن نفرط في شبر من أرضنا. وأشار في حفل إفطار «الأسرة المصرية» إلى انه لا أحد يستطيع عمل شيء ضد إرادة المصريين وان صفقة القرن «مسمى إعلامي». واضاف السيسي: «نحن في مصر لا نتكلم باسم الفلسطينيين ولا نرضى بأمر لا يرضون هم عنه، ونحن لن نفرط في أرضنا وبيننا الآن ممثلون من أهالي سيناء، وهم لن يفرطوا في شبر من الأرض، والمصريون هم من يحددون مصيرهم، والمنطقة حالياً تمر بأصعب حالاتها والفتن والتحديات كثيرة
للمزيد https://alqabas.com/676449/
ورابط الواشنطن بوست
[/URL]
اعذرني خادم الحرمين رفض صفقة القرن علني واخر مره في القمم الاخيره في مكه المكرمه ولكن حنا لو نبي نبيع القدس بعناها من زمان ونقدر ولا احد يقدر يفتح فمه ولا احد يقدر يؤثر على اقتصادنا في العالم الاسلامي من اوله لاخرهالكويت يالكويت ، العقلاء الوحيدين و الحكماء في مايحدث في الشرق الأوسط و المنطقة ككل و أمريكا تعرف و العالم كله يعرف الكويت و الكويت لن تبيع القدس لا اليوم ولا غدا مهما كانت الضغوط