و نحن نحتفل اليوم بالذكر 63 لتأسيس القوات المسلحة الملكية المغربية , لابد ان نستذكر تحضيات جنودنا الأبطال في ساحات الوغى اذ لم تبخل القوات المسلحة الملكية المغربية في تقديم الشهداء من رجالها الذين لم يتركوا ارض في العالم و لم نجد اسم الجنود المغاربة محفور في ذاكرة سكانها , و من بين تلك الأمان نذكر الصومال و التي استشهد فيها الكولونيل عبد الله بن ماموس و الذي كان ضمن تجريدة مغربية لحفظ السلام هناك اذ تعرض لكمين غادر من ميليشيات الجنرال عديد الامر الذي ادى الى استشهاده بالاضافة لاربعة من جنود المغاربة في 17 يونيو من عام 1993
قوات الكولونيل عبد الله بن ماموس كانت من بين القوات التي تعمل في الخطوط الأمامية و قد جائته رصاصة الغدر من ميليشيات الجنرال عديد اثناء قيامه بمحاولة التفاوض مع المدنيين تجنبا لسقوط ارواح بريئة في المعارك
صور حصرية تنشر لاول مرة
الشهيد ليوتنون كولونيل عبد الله بن ماموس (يسار الصورة)، الذي استشهد خلال عمليات قتالية في يونيو 93 بالصومال مع 4 من افراد وحدته المقاتلة. يتوسط الصورة الكولونيل ماجور عمر الصقلي.
المدرعات المغربية اثناء العمليات القتالية
الكولونيل عبد الله بن ماموس، الذي كان بشغل منصب نائب قائد الفيلق الثالث المحمول بالمنطقة العسكرية الجنوبية الذي تنتمي إليه التجريدة المغربية بالصومال
قوات الكولونيل عبد الله بن ماموس كانت من بين القوات التي تعمل في الخطوط الأمامية و قد جائته رصاصة الغدر من ميليشيات الجنرال عديد اثناء قيامه بمحاولة التفاوض مع المدنيين تجنبا لسقوط ارواح بريئة في المعارك
صور حصرية تنشر لاول مرة
الشهيد ليوتنون كولونيل عبد الله بن ماموس (يسار الصورة)، الذي استشهد خلال عمليات قتالية في يونيو 93 بالصومال مع 4 من افراد وحدته المقاتلة. يتوسط الصورة الكولونيل ماجور عمر الصقلي.
المدرعات المغربية اثناء العمليات القتالية
الكولونيل عبد الله بن ماموس، الذي كان بشغل منصب نائب قائد الفيلق الثالث المحمول بالمنطقة العسكرية الجنوبية الذي تنتمي إليه التجريدة المغربية بالصومال