قلق مصري واوروبي بشأن نوايا تركيا البدء في أنشطة حفر في منطقة بحرية قبرصية

 
رئيس الاركان مهامه هو توفير المعدات والاسلحه للحرب اما الخطط فهى مسؤلية رئيس هيئة العمليات وهو اللواء الجمسى وقد تدخل الشاذلى خطاء كبير فى الاختصاصات ولكن الشاذلى لضيقة من السادات بسبب موقفه على موافقة هيئة العمليات والوزير اعتبر ذلك ضده شخصيا لذلك هاجم السادات وهذا اكبر خطاء وقع فيه الشاذلى ويدل على انه تمسك برائيه ضد الجميع وحاول ان يحاولها معركة بينه وبين السادات وهذا اكبر خطاء وقع فيه الشاذلى للااسف وهو لم يعترف عندا فى السادات وكلنا نعلم ذلك عدا من يحاولون ان ينقلبوا على السادات فحولها معركة مع السادات وليس مع رئيس هيئة العمليات اووزير الدفاع خوفا من محاكمتهم

الشاذلى قال ان جميع القادة وافقوا على الانسحاب الا ان مفيش حد من القادة وافق رأي الشاذلي بسحب الالوية المدرعة و كلهم رفضو تمام و كلهم كان رأئيهم ان سحب الالوية المدرعة هيسحب قوة الفرق المشاة و بالتالي مش هتقدر تصد اي هجوم مدرع لأسرائيل على القوات شرق علشان كده كل القادة عارضو رأي الشاذلي

ايضا ما وقع فيه من الخطآ القاتل الخاص باللواء ١٣٠ البرمائي الذي كان يعمل تحت امره الشاذلي المباشر والذي إدعي في مذكراته انه وصل للمضايق في حين انه بمجرد عبوره اصطدم بلواء من دبابات برن وابيدت الكتيبه ٦٠٢ ، وافلتت الكتيبة ٦٠٣ ودخلت لموقع كبريت الشهير وتحصنت به مع بواقي الكتيبه ٦٠٢ وبعض الجنود ممن تفرقت سراياهم نتيجة القتال الضاري ، واصبح قائدها فيما بعد من اشهر قاده حرب اكتوبر وهو الشهيد ابراهيم عبد التواب وقصة حصار كبريت المعروفة

كلام الشاذلى عن سحب القوات للشرق ودفاعه عن الباطل من اجل تدعيم موقفه مخطيء لآن اصلاً الفرقة الرابعة والفرقة ٢١ كان مسحوب من كل فرقة فيهم لواء مدرع لتدعيم رؤوس الكباري عند العبور وكل ما تم سحبه هو اللواء المدرع المتبقي في الفرقتين لتدعيم تطوير الهجوم وتبقت من كل فرقة لواء المشاة الميكانيكي المنزوع منه كل افراد المضاد للدروع

ورأى الشاذلى وهو خطأ عسكرى من ناحيتين الاولى هدم مبدأ اتزان الدفاع عند سحب ٤ الوية مدرعة من الشرق الثانية ان الثغرة كما قال السادات رحمه الله ماتقلقنيش لانه محكوم عليها بالفشل بالاضافة الى انه فى حالة سحب الوية مدرعة من الشرق كان سيؤثر على الروح المعنوية للقوات كيف ستقاتل المشاة بدون دبابات وهذا ماعارضه الجمسى واحمد اسماعيل قبل ان يعارضه السادات والسادات لم يتخذ هذا القرار منفردا بل انه انفرد باللواء الجمسى لمدة ربع ساعة قبل ان يصدر القرار وفى نفس الوقت قرر اقالة الشاذلى

الشاذلى ذكر اشياء ترضيه هو وتبرىء ساحته لكن تكتيكيا لم يكن من المناسب سحب اربعة الوية مدرعة ستواجه ثلاث مجموعات عمليات شارون وماجن وادان بقوة اكثر من ٨٠٠ دبابة
الجميل أن تقريبا كل العسكريين رأيهم فى الموضوع واحد نتيجة أن اتخاذ القرار راجع لمجموعه من المعطيات تخليهم تقريبا يجمعوا على خطأ الشاذلى

اراهن لو كان هناك عسكرى يوافق كلام الشاذلى ودفاعه عن كلامه الذى يدعيه كل اللى بيدافع عن الشاذلى مدنيين لا علاقة لهم بالعسكرية على الرغم من ان كل العسكريين قالوا بانه على خطأ

لعلمك ليس الشاذلى لوحده هو من انتصر فى اكتوبر هناك قادة عظام لكن الميديا تعطى من تريد ومنهم المشير الجمسى

السادات للامانة ظلم الشاذلى على المستوى السياسى لكن ليس مبرر ما قاله تخيل ان قائد عسكرى يقول بان الصواريخ البالستية مفروغة المضمون وكانت للعرض القاهر والظافر فهو افشاء اسرار عسكرية

على الرغم من معرفته بوجود السكود وهو للحقيقة قادر على الوصول لاسرائيل

في الحقيقة الشاذلي هو من وضع خطة العبور بناء على امكانيات الجيشين الثاني والثالث المصريين وتدخل السادات في الخطة بعد نجاحها الاولي هو ما افسد النتيجة وادى لحصول الثغرة وحصار الجيش الثالث ، لدرجة ان تطوير الهجوم تم مع رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث بالاضافة للشاذلي ونفذوه ( لانه امر سياسي ) للاسف .

الشاذلي في الحقيقة عرف اهمية القوات المدرعة بسبب سرعتها وطالب بالمناورة بها خصوصا ان اغلب القوات الاسرائيلية كانت على الجانب الغربي للقناة .
اما مسألة ان تحريك القوات المدرعة يحبط المشاة فهو تبرير غريب ، وهل المشاة لا يحبطون اذا شاهدو جيش العدو يلعب في باحته الخلفية وخطو امداده !!

المشاة بعد العبور ولمدة ست ساعات قبل اكتمال الجسور لعبور القوات المدرعة هم من تصدى ودمر القوات الاسرائيلية المدرعة القادمة لتدعيم خط بارليف .

في الحقيقة استغرب بعد كل هذه المدة هناك من يأيد اراء السادات في الحرب
 
في الحقيقة الشاذلي هو من وضع خطة العبور بناء على امكانيات الجيشين الثاني والثالث المصريين وتدخل السادات في الخطة بعد نجاحها الاولي هو ما افسد النتيجة وادى لحصول الثغرة وحصار الجيش الثالث ، لدرجة ان تطوير الهجوم تم مع رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث بالاضافة للشاذلي ونفذوه ( لانه امر سياسي ) للاسف

اتحدى أي انسان أن يثبت أن خطة المآذن العالية التي ادعاها سعد الشاذلي هي الخطة المستخدمة في حرب اكتوبر 1973 ما علينا الشاذلى هو من روج لذلك الشاذلى وضع خطة العبور نعم لكن خطة الحرب فهى من اقاويل الشاذلى

المشير الجمسى نفسه قال فى مذكراته بان الشاذلى وافق على الخطة مع القادة ومنها ان القوات تصل للمضايق اللى عمله السادات بالضبط

في الحقيقة الشاذلي هو من وضع خطة العبور بناء على امكانيات الجيشين الثاني والثالث المصريين وتدخل السادات في الخطة بعد نجاحها الاولي هو ما افسد النتيجة وادى لحصول الثغرة وحصار الجيش الثالث ، لدرجة ان تطوير الهجوم تم مع رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث بالاضافة للشاذلي ونفذوه ( لانه امر سياسي ) للاسف .

مافيش قيادة عاقلة تقبل بسحب اربع الوية من سيناء كما كان يريد الشاذلى و للعلم لم يكن السادات وحده الذى رفض طلب الشاذلى بل كل القيادات اظن انى اوضحت السبب من الناحيتين ومنها العسكرية

خطأ عسكرى وهو هدم مبدأ اتزان الدفاع عند سحب ٤ الوية مدرعة من الشرق الثانية ان الثغرة كما قال السادات رحمه الله ماتقلقنيش لانه محكوم عليها بالفشل

كما اوضحت انه
تكتيكيا لم يكن من المناسب سحب اربعة الوية مدرعة ستواجه ثلاث مجموعات عمليات شارون وماجن وادان بقوة اكثر من ٨٠٠ دبابة

الجميل أن تقريبا كل العسكريين رأيهم فى الموضوع واحد نتيجة أن اتخاذ القرار راجع لمجموعه من المعطيات تخليهم تقريبا يجمعوا على خطأ الشاذلى


في الحقيقة استغرب بعد كل هذه المدة هناك من يأيد اراء السادات في الحرب

استغرب انا الترويج للاكاذيب وادعائات الشاذلى وكانه الوحيد فى الحرب والقادة الباقين كانوا كانهم لا وجود لهم هو من روج لذلك لكن الجمسى رد عليه كتير واثبت كذب الشاذلى فى اكثر من موقف وحتى المؤرخ الحيادى جدا جمال حمدان راجع كلام مبارك عن موضوع سحب الالوية

اخيرا لم يوافق رجل عسكرى منذ ايام السادات الى يومنا هذا كلام الشاذلى والكل من يدعموه مدنيين والبركة فى الجزيرة ما علينا لا داعى لذا الكلام
 
اتحدى أي انسان أن يثبت أن خطة المآذن العالية التي ادعاها سعد الشاذلي هي الخطة المستخدمة في حرب اكتوبر 1973 ما علينا الشاذلى هو من روج لذلك الشاذلى وضع خطة العبور نعم لكن خطة الحرب فهى من اقاويل الشاذلى

المشير الجمسى نفسه قال فى مذكراته بان الشاذلى وافق على الخطة مع القادة ومنها ان القوات تصل للمضايق اللى عمله السادات بالضبط

الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا


مافيش قيادة عاقلة تقبل بسحب اربع الوية من سيناء كما كان يريد الشاذلى و للعلم لم يكن السادات وحده الذى رفض طلب الشاذلى بل كل القيادات اظن انى اوضحت السبب من الناحيتين ومنها العسكرية

هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة

خطأ عسكرى وهو هدم مبدأ اتزان الدفاع عند سحب ٤ الوية مدرعة من الشرق الثانية ان الثغرة كما قال السادات رحمه الله ماتقلقنيش لانه محكوم عليها بالفشل

لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل

كما اوضحت انه
تكتيكيا لم يكن من المناسب سحب اربعة الوية مدرعة ستواجه ثلاث مجموعات عمليات شارون وماجن وادان بقوة اكثر من ٨٠٠ دبابة

الجميل أن تقريبا كل العسكريين رأيهم فى الموضوع واحد نتيجة أن اتخاذ القرار راجع لمجموعه من المعطيات تخليهم تقريبا يجمعوا على خطأ الشاذلى

اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!

اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها
 
الشاذلي كان كلامه واضح... القوات الباقية في الشرق كافية لصد اي هجوم اسرائيلي مدرع ... لذلك اقترح المناورة بالقوات...
ساقوم بالبحث عن رد فعل الجمسي وايا كانت النتيجة فالشاذلي لم ينفَّذ اقتراحه و ما حدث في التاريخ هو نتاج الاقتراح الاخر
 
الله يعين الاشراف.... عليهم ان يعيدوا الموضوع من مصر واسرائيل في الماضي الى مصر وتركيا في الحاضر
 
احضر التصريح ولى رد عليك وعلى سعد الدين الشاذلى على الرغم انه كاره للسادات وهناك من تحدث عن حرب اكتوبر بكل حيادية كاملة مثل اللواء المؤرخ جمال حمدان
اكيد حضرتك تقصد المؤرخ العظيم اللواء جمال حماد مش جمال حمدان وهو كاتب عظيم ايضا بالمناسبة كتاب المعارك الحربية ع الجبهة المصرية كتاب اكثر من رائع لمن يريد حقائق دون نزعات واهواء شخصية ولمن يستطيل للكتاب يكفيه رسالتا الشاذلي ورد جمال حماد
 
المواجهه في المتوسط واقعه لا محاله ..
النصر للطرف الأكثر جديه واستعداد. ..
 
الله يعين الاشراف.... عليهم ان يعيدوا الموضوع من مصر واسرائيل في الماضي الى مصر وتركيا في الحاضر


أهلا اخي

في بعض الأوقات يمكن للنقاش ان يأخذ اتجاهات اخري و طالما ان هناك استفاده للجميع لا مانع

لاكن سأفتح موضوعا مستقل عن المرحوم الشاذلي حتي لا نبتعد عن النقاش الأصلي

شكرًا لك
 
تركيا بدأت بالحفر فعلا والحفر يدل علي انها وصلت لبعض ابار الغاز فعليا وليس مجرد استكشاف فهل نري هجمات علي المنصات التي ستبنيها تركيا في البحر المتوسط
وهل سنري هجمات مضادة من الجانب التركي علي منصات الغاز التابعة للدول الاخري في حال الهجمات علي منصاتها
يبدوا ان البحر المتوسط سيصبح مسرح لعمليات خفية وظاهرة لسنوات طويلة

هل نري اتفاق تقاسم الثروات بالبحر المتوسط ام مجرد حروب تأكل تلك الثروات

يبدو ان الناتو فعلا دخل علي خط الازمة

حيث يعتزم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "ناتو" ينس ستولتنبرغ، زيارة تركيا غداً الاثنين.


ومن المنتظر أن تستمر زيارة "ستولتنبرغ" في تركيا يومي 6-7 مايو/أيار الحالي.


وفي حديثه لوكالة الأناضول للأنباء، عشية زيارته إلى تركيا، أعرب "ستولتنبرغ" عن سعادته باستضافة تركيا للاجتماع الخاص لمجلس شمال الأطلسي، بمناسبة الذكرى السنوية الـ25 لـ"الحوار المتوسطي".


وأشار إلى أنه سيلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، على هامش مشاركته في الاجتماع.


وكان "ستولتنبرغ" قد أعرب في وقت سابق عن تضامن حلفاء الناتو مع تركيا في هذه الفترة التي تتسم بتحديات أمنية صعبة،
 
يا اخ خالد اخاك الى بتتكلم عنه ده دمر بلدك لمئات السنوات واستعبد اهلها بأسم الدين
وكانت خاتمة ذلك بأن ساعد الإنجليز على احتلال مصر وهزيمة جيش عرابي فقط خوفا من ان تصبح مصر قوية ومنافسة لهم ذات يوم

علاج الأخطاء لا يكون بالأخطاء... من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله أخي و لا أنصر احدا عليه
 
الجيش التركى اقوى جيش فى منطقة الشرق الاوسط بلا منازع وهو جيش جيش متناسق فى جميع اسلحتة بمعنى يوجد توافق بين سلاح الجو والبحرية وكافة الاسلحة بعكس الجيش المصرى فهو جيش ضعيف جدا وليست لة اى انجازات فى اى حرب خاضها فجميع الحروب التى خاضها الجيش المصرى انتهت بالهزائم حتى حرب اكتوبر لم ينتصر فيها الجيش المصرى والسيسى يعلم جيدا ان اى تحرك ضد الجيش التركى سينتهى الجيش المصرى بماساة كبيرة جدا لذلفك ستسمع كثيرا جعجعة ولن ترى طحنا

يا سلاااااام رد يجب أن يتنهي به النقاش.... بس إذا أمكن تطلعنا على التفاصيل لنستفيد
 
اكيد حضرتك تقصد المؤرخ العظيم اللواء جمال حماد مش جمال حمدان وهو كاتب عظيم ايضا بالمناسبة كتاب المعارك الحربية ع الجبهة المصرية كتاب اكثر من رائع لمن يريد حقائق دون نزعات واهواء شخصية ولمن يستطيل للكتاب يكفيه رسالتا الشاذلي ورد جمال حماد

حماد بالتاكيد خطأ منى كلامك صحيح فهو شخص حيادى جدا
 
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا




هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة



لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل



اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!

اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها

انا هنشر الثغرة وانت احكم بنفسك



بعد فشل تطوير الهجوم تم تكليف 3 مجموعات عسكرية للعدو بواجب تنفيذ الثغرة تحت القيادة المباشرة لشارون و تحت إشراف الجنرال بارليف (ممثل رئاسة الأركان) ، و المجموعات هي :

مجموعة (شارون) المدرعة و تتكون من 2 لواء مدرع و لواء مظلات .

مجموعة (برن - إبراهام أدان) 2 لواء مدرع .

مجموعة (كلمان ماجن) 2 لواء مدرع و لواء ميكانيكي .
أي تم تجهيز قوة من 6 لواء مدرع حوإلى 540 دبابة ، و لواء ميكانيكي 30 دبابة و لواء مظلات 2000 مظلي لكي تكون مسئولة عن تنفيذ الثغرة .

كانت لديه كتيبة دبابات و كتيبة مظلات

كانت مهمة تلك القوة هي مهاجمة منصات الصواريخ سام 2 ، و سام 3 بواسطة أسلوب الضرب من مسافات بعيده بقوة 2 إلى 3 دبابة في كل هجوم

فوجئت عناصر الدفاع الجوي بقصف الدبابات الإسرائيلية عليها مستهدفة الرادارات و هوائيات البطاريات

جاءت بلاغات
بالامر أن قوة العدو ما هي إلا قوة إغارة لا تزيد عن سبع دبابات و فوراً بدأت مدفعية الجيش الثاني الميداني في ضرب منطقة الدفرسوار بالمدفعية و نظراً لأنها منطقة زراعات مانجو كثيفة فقد كان للضرب المدفعي تأثير ضعيف جداً

لكن تم الابلاغ ان هذه قوة ضعيفة جدا وتم قصفها وتراجعت
لكن غير صحيح فالقوة الإسرائيلية المعزولة طبقاً لكلام شارون هي 30 دبابة و تقبع وسط زراعات المانجو

اللواء 16 مشاة هو الجانب الأيمن في رأس جسر الفرقة 16 مشاةهو أكثر لواء تعرض للهجوم

يتحكم اللواء 16 مشاة في تقاطعي طرق هامين للغاية هما تقاطع طرطور وتقاطع أكافيش (الممتدين من الدفرسوار إلى وسط سيناء


تقدم لواء مدرع (لواء توفيا – من فرقه شارون) ضد اللواء الثالث ميكانيكي (لواء الوسط بالفرقة 16 مشاة) بهدف جذب الأنظار إلى الشرق بينما التركيز الإسرائيلي تجاه الجنوب و اللواء 16 مشاة ، و إستنتج المصريين أن الإسرائيليين يريدون طي جناح رأس الجسر المصري بهدف تقليص حجمه



في نفس الوقت تحرك لواء أمنون (من فرقة شارون) تجاه الجنوبوظنانه وصل للقناة بدون مجهود يذكر

قام أمنون بدفع كتيبة دبابات تجاه الشمال لمحاولة فتح محور أكافيش إلا أنه وجد أن المصريين قد أغلقوه .

وقام بدفع بقية اللواء (عدا كتيبة) تجاه الشمال بمحاذاة القناة لمهاجمة الكتيبة 16 مشاة من اللواء 16 مشاة وعند لحظة وصوله لمفترق طريق طرطور إنهالت عليه الصواريخ م د من الكتيبة 16 و تم على الفور تدمير27 دبابة من أصل 58 بدأ بهم التحرك أي أنه خسر 30 % من قوة لوائه في دقائق و رغم الخسائر إلا أن عدد من دباباته إنطلق بحذاء الساتر الترابي الشرقي و في لحظة وجد أمنون نفسه وسط منطقة الشئون الإدارية للفرقة 16 مشاة حيث المئات من عربات الفرقة 16 و الفرقة 21 المدرعة و كانت مفاجأة رهيبة للجانبين و دارت معركة قصيرة أُستخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة المتيسرة فقد ضربت مدفعية الفرقة ضرب مباشر تجاه الدبابات المخترقه لمواقع الفرقة

قامت كتيبيتان من اللواء الأول مدرع بهجوم مضاد ناجح أجبر قوة أمنون على الإرتداد جنوباً تجاه نقطه تل سلام وهو ينعي حظه من خسائره الكبيرة في ذلك الصباح


جدير بالذكر أن لواء أمنون كان المكلف بزحزحة دفاعات اللواء 16 مشاة إلى الشمال بهدف فتح طريق للقناة

ولعل ما دار من حوار تليفوني بين ديان و جونين خيردليل على الخسائر الفادحة


في يوم 16 قام أمنون بهجومه الرابع بكل ما تيسر له من دبابات ، فهاجم بواسطة كتيبة مدرعة مدعمة ببعض دبابات تم إصلاحها ليلاً لكنه إستفاد من أخطائه في اليوم السابق

و رغم أن قوة لواء أمنون أصبحت 27 دبابة فقط من أصل 120 دبابة بدأ بها القتال في اليوم السابق إلا أنه لم ييأس ، و أدي تكتيك أمنون الجديد إلى ما يريده فقد إنسحبت القوة المصرية من موقع تقاطع الطرق بعد أن نفذت الذخيرة .



و أمن أمنون موقع تقاطع الطريق و دعمه شارون بعدد 2 كتيبة دبابات لمواصلة هجوم ضد اللواء 16 مشاة بهدف الوصول إلى المزرعة الصين

الطريق تجاه المزرعة ظل مغلقاً . فكان النجاح الوحيد لأمنون هو تأمين موقع تقاطع الطرق و ليس إقتحام الدفاعات لكن إنسحاب قوة الدفاع عنه لنفاذ الذخيرة م د

شارون كان يريد المهاجمة للشاطئ الشرقى وان يقوم ادان بذلك الا ان بارليف رفض لان المزرعة الصينية كانت تحت المصريين وشارون كان يريد تفادى دفاعات المزرعة الصينية


إندفعت فرقة برن من الطاسة إلى الدفرسوار للتعامل مع اللواء 16 مشاة المنهك و كانت معظم دبابات برن جديدة من مخازن الأطلنطي و مرتباتها كاملة في حين أن اللواء 16 قد أمضى 36 متواصلة في قتال كامل

الا ان اطقم اقتناص الدبابات لقنته درس كبير وخسائر فادحة طلب ادان امداده بقوات مشاة

وصل لواء مظلات مهمته (تطهير المحور)

اندفع الظليون من الشرق للغرب لصد القوات المهاجمة الت انها مرة بمنطقة ديقة فانهالت عليها القذائف والصواريخ وكانت قد تقدمت بدون " استطلاع ارض المعركة " وهذا اوقعها فى خطأ كبير ادى الى اهلاكها وتقدمت بدون وعى

ادان " لقد تبعثرت أشلاء جنودي على خطوط الدفاع المصرية "
 
مصطفى شعبان @مصطفى شعبان
Kingq8 @Kingq8
قمت بتفتح موضوع خاص بالفريق الشاذلي لذلك لا داعي لحرف الموضوع هنا اكثر من ذلك
تحيه
 
الجيش المصرى فى تاريخة ليست لة اى انتصارات تذكر تم انشاء الجيش المصرى عام 1820 قبل هذا التاريخ كانت مصر لاتمتلك جيشا كانت حامية تحت دولة الخلافة سواء عباسية او عثمانية او مماليك المهم عام 1854 ارسل الخديوى اسماعيل جيش الى الحبشة للحرب هناك فلم يرجع من 4500 جندى فقط 200 جندى فى عام 1948 تم هزيمة الجيش المصرى فى 56 تم هزيمة الجيش المصرى ولم يصمد فى القنال الا ثلاث ايام وانسحب من القنال والذى حارب هناك وقتها هم المقاومة الشعبية فى 67 كانت الفضيحة الكبرى فى حرب اكتوبر لم ينتصر الجيش هو فقط عبر القناة وحدثت الثغرة وتم عمل مفاوضات الكيلو 101 وتم سحب قوات الجيش الصهيونى من سيناء لكن بشروط مجحفة واسألوا الجمسى لماذا بكى فى خيمة المفاوضات فأى انتصارات عملها الجيش المصرى انجلترا احتلت مصر مصر عام 1882 بثلاث الاف جندى فقط وفى وجود الجيش المصرى وظلت محتلة مصر حوالى 72 عام فأين الجيش المصرى وقتها الذى يتحدث لابد ان يتحدث عن علم وليس بهرتلة او سخرية
 
الولاءات تحدد المعلومات.

#معروفة
 
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا




هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة



لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل



اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!

اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها

بعد خسائر الظليين أصدر برن أوامرة بإستطلاع محور أكافيش من الجنوب ، و وصلت سرية الإستطلاع إلى خط المياه في مفاجأة تامة ، فقد إستطاع لواء المظلات الإسرائيلي بدون قصد أن يشد إنتباه المصريين إليه و أن يغفل المصريين بدون قصد ما يحدث في الجنوب منهم و عليه أعطى برن أوامره بدفع الجسر إلى المياه بأقصي سرعة مستغلاً إنشغال المصريين في لواء المظلات و فعلاً نزل الجسر إلى المياه في السادسة صباح 17 أكتوبر 1973

أما لواء المظلات (المنهك) فقد أصدر بارليف أوامرة بدفع كتيبة دبابات بهدف ستر إنسحاب هذا اللواء لكن قائد لواء المظلات كان يشك في مقدرة الدبابات في معرفة موقع قوته فقام بأكبر تصرف غبي في الحرب ، فقد أطلق قنبلة دخان ليرشد قائد الدعم لموقعه مما ساعد المصريين في ضبط توجيه المدفعية أكثر و أكثر ، و إنهالت القذائف مرة أخرى على اللواء وعلى كتيبة الدبابات لتحدث خسائر أقل ما يقال عنها إنها فادحة جداً جداً في صفوف الإسرائيليين و إنسحب اللواء المظلي بعد أن خسر 70 قتيلاً و 100 جريح مع خسارة 13دبابة من كتيبة الدعم بعد 14 ساعة من القتال المتواصل

اول تعامل مصرى مع الوضع

لغلق ممرالمرور شرق القناة و تدمير قوات العدو غرب القناة ،وتمثلت في الأتي :-


ضربة رئيسية من اللواء 25 مدرع من الجنوب للشمال غرب القناة .
ضربة رئيسية بقوة الفرقة 21 المدرعة من الشمال للجنوب .


ضربة رئيسية من اللواء 116 ميكانيكي غرب القناة (من الشرق للغرب) .


الهدف من الخطة هو غلق ممر الإختراق من الشرق و تدمير قوة العدو غرب القناة ، وذلك بناء على المعلومات المتوافرة صباح يوم 16 أكتوبر .

ولم يتم عمل إستطلاع قبل المعركة نهائياً ، فلم يعرف المصريون أن قوة الـ 7 دبابات التي قال عنها قائد القوة المحلية قد أصبحت مع ظهر يوم 17 - 300 دبابة - ، و كان متوقع أن دبابات اللواء 25 مدرع ستتقابل وجهاً لوجه مع دبابات الفرقة 21 المدرعة في نقطة ما فتم عمل تنظيم تعاون سريع تحدد فيه ضرورة توخي الحذر البالغ و تم وضع اللواء 25 مدرع مستقل تحت قيادة الجيش الثالث و تم سحب كتيبة من اللواء الثالث مدرع ليتم وضعها في رأس جسرالفرقة السابعة مشاة لسد فراغ خروج اللواء 25 مدرع

تحرك اللواء 25 مدرع


هكذا أُسدل الستار عن اللواء 25 مدرع يوم 17 أكتوبر بخسارته 85% من دباباته
في معركة أسيء التخطيط لها و أسيء القيادة فيها من قبل الجيش الثالث كما قال اللواء المؤرخ جمال حماد خرج اللواء ب 75 دبابة رجع ب 10

الفرقة ٢١ مدرع

قامت بالهجوم عن طريق اللواء ٢٥ مدرع الا انه انهك وتم تقليس دبابات اللواء من ٥٥ الى ٣٣ احتل امنون المزرعة الصينية شئ محزنوهدف كبير لاسرائيل

اللواء ١٨ ميكانيكة من الفرقة ٢١

قام اللواء بالهجوم على منطقة المزرعة الا ان امنون قام باستخدام التحصينات المصرية جيدا وتكبد اللواء خسائر وانسحب

اللواء ١١٨ ميكانيكى


هدف اللواء هو التقدم وتدمير قوة العدو في منطقة الدفرسوار و نظراً لأن أخر البلاغات تقدر قوة العدو بـ 7 دبابات فقط ، فقد كانت مهمة هينة جداً لقائد اللواء ، و فوراً تقدم اللواء من على طريق أبوسلطان – المعاهدة .
لكن القوات الإسرائيلية نصبت لها كمينا في منطقة تبعد عشر كيلو مترات عن بلاغات الإستطلاع ، ففوجئ قائد اللواء بالكمين الإسرائيلي المحكم و تم تدمير اللواء تقريباً و إختراق خطوطه
 
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا




هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة



لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل



اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!

اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها

القوات الخاصة

تم إصدار الأوامر للكتيبة 73 من المجموعة 129 صاعقه بالتقدم و تدمير قوات العدو على الجانب الغربي للقناة


خسرت القوات بعد الاشتباك العنيف وتم اصدار او امر بالانسحاب ولكن الاشتابكات كانت عنيفة

المظلات
صدرت الأوامر للكتيبة 85 بقيادة عاطف منصف بالتقدم مع كتيبة دبابات من الفرقة 23 ميكانيكي بهدف الوصول إلى مرسي أبوسلطان (أقصى شمال البحيرات) ومطار الدفرسوار، و بدأ التحرك الساعه الرابعه عصر يوم 17 أكتوبر .

فشلت ايضا وارتدت للخلف وهنا نقول ان يوم ١٧ خسرت كل القوات الموكلة المهام اليها .


" نتيجة غياب الاستطلاع "غياب الإستطلاع أدي إلى وقوع اللواء 25 مدرع و اللواء 116 و الكتيبة 73 و الكتيبة 85 في كمائن محكمة أدت إلى إستشهاد المئات و خسارة العشرات من الدبابات .


كذلك غياب الإستطلاع أدى إلى سوء تخطيط العمليات فاللواء 116 إشتبك في كمين على مسافة بعيدة جداً عما توقعه قائد اللواء فلم يكن قد قام بالفتح لقواته و أعدها للإشتباك و غياب الإستطلاع أدي عدم معرفة مواقع العدو للتعامل معها بما يجب فتم دفع سرية مظلات للتعامل مع كتيبة دبابات في مطار الدفرسوار و حيث أن القياده المصرية لم تكن على علم بوجود إلا 7 دبابات فقد إصطدمت القوات غرب القناة بـ 300 دبابة هما قوة مجموعة الجنرال أدان و التي عبرت في غفلة من الزمن صباح يوم 17أكتوبر .

مجموعة ادان :

تقوم بإعادة التجمع و التنظيم بعد نجاحها في تدمير اللواء 25 مدرع مستقل و تم سحب لواء من قواته لمصلحة القيادة الجنوبية و مع حلول الليل أصبح جاهزاً للعبور بقوة 200 دبابة .


ليلاً عبر برن القناة مع قواته تحت قصف عنيف جداً حيث أصبحت القياده المصرية على يقين بأنها ليست مسألة تسلل إسرائيلي فقط بل معركة تكتيكية قوية جداً فتم حشد مجهود الجيش الثاني كله و مع مدفعية الفرقة 16مشاة و الفرقة الثانيه مشاة في الضرب ضد منطقة العبور و أصيب الجسر و تم إستكمال العبور بالمعديات و غرقت عده دبابات بأطقمها الكاملة من الجنود في قاع القناة و في الساعة 0400 صباح يوم 18 كانت فرقة برن قد أتمت عبورها و أصبح لدي إسرائيل غرب القناة 300 دبابة عبارة عن لواء مدرع يتبع شارون و لواءين يتبعان برن و لواء مظلات تابع لشارون

قوات ماجن وشارون

ماجن لم يشتبك

شارون خسرت قواته وانسحب الخ

الوضع العام هنا :

تدمير اللواء ٢٥ مدرع وشبه تدمير للواء ١١٨ ميكانيكى واللواء ١٨ ميكانيكى تم تدمير ٦٠ ٪ منه وهكذا الفرقة ٢١ والفرقة ١٦ مشاه ايضا لطن الباقى كان جيد ولم يتعرض لشئ الخ

الوضع سئ وادان عبر القناة



أما غرب القناة فهناك الفرقة الرابعة في الجنوب عدا لواء و هناك اللواء الثالث و العشرين مدرع من إحتياطي القيادة العامة و لواء حرس جمهوي في القاهرة بالإضافة إلى مجموعة صاعقة و لواء مظلات عدا كتيبة .

خطة تصفية الثغرة :.

ضربة من رأس جسرالفرقة 16 مشاة تقوم بها الفرقة 16 و الفرقة 21 المدرعة ضد المزرعة الصينية بهدف إعادة إحتلالها و ضد النقطة الحصينة في الدفرسوار و غلق ثغرة العبور في الدفرسوار و إعادة الأوضاع كما كانت .
ضربة ضد القوات الإسرائيلية غرب القناة يقوم بها اللواء 23 مدرع من إحتياطي القيادة العامة يساعده ما تبقي من اللواء 116 ميكانيكي بينما يقوم اللواء 182 مظلات (عدا كتيبة) بإحتلال المصاطب الدفاعية غرب القناة و إستخدامها في ضرب القوات الإسرائيلية و حماية جانب الفرقة 16 والفرقة 21 عبر القناة .

اللواء 116 ميكانيكي و به قياده الفرقة 23 ميكانيكي قيادة العميد / أحمد عبود الزمر .
و أثناء تقدم اللواء تعرض لضرب مدفعي بعيد المدي من عيارات 155 و 175 ملم
و دخل اللواء أرض المعركة (وكالعاده لعدم وجود إستطلاع) فقد وقع في كمين محكم
من دبابات الجنرال برن وستائر صواريخ م د .

ولم يتمكن اللواء من الإفلات و قاتل رجال اللواء ببسالة و أصيب قائد اللواء و عادت قوة من 8 دبابات فقط بعد أن قصف الجيش الثاني غلالة دخان لستر إرتداد ما تبقي من اللواء
و إرتدت الثمان دبابات إلى موقع اللواء 116 ميكانيكي .
وهكذا لحق اللواء 23 مدرع بأخوته الألوية 25و1و14و116و18 .

تحولت القوات الإسرائيلية إلى الهجوم المضاد فقام لواء مدرع بقياده (نيتكا) بمهاجمة موقع اللواء 116 ميكانيكي و كان محور هجومه من الشرق إلى الغرب أي أنه يأتي من خلف اللواء .
وهجم نيتكا و قاوم اللواء 116 و فتحت مدفعية اللواء نيرانيها بالضرب المباشر مما أحدث خسائر فادحة في لواء نيتكا و طوال يومي 18/19 أكتوبر لم تكف الإشتباكات مع بقايا اللواء 116 .
الملاحظ هنا هو سرعة

رد فعل رجال المدفعية في الخطوط الخلفيه عندما رصدوا تقدم لواء نيتكا من خلفهم ، فقد بدأوا الضرب بالمدفعية ومدفعية الميدان عيار 120 ملم بضرب مباشر كان يقطع أوصال الدبابات المعادية .
وفي الساعه 0900 يوم 19 أكتوبر هاجم نيتكا مرابض مدفعية اللواء و دار قتال يصفه الخبراء الإسرائيليون بالخيإلى و إستمرت معركة لمده 3 ساعات من جانب رجال المدفعية و دبابات نيتكا و إنقطع الإتصال بالجيش الثاني و إتضح بعدها أن دبابات العدو إخترقت دفاعات اللواء و وصلت لمقر قيادته و قاتل العميد / أحمد عبود الزمر ببسالة حتي أستشهد تحت جنزير دبابة إسرائيلية ليضرب المثل لكل الجيش في البطولة ،و بعد إنهيار اللواء 116 ميكانيكي بعد معركة بطولية تم سحب ما تبقي منه و من اللواء 23 مدرع إلى منطقة أبوصوير لإعاده التجمع والتنظيم .
 
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا




هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة



لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل



اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!

اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها

لى عودة لك لانى صائم ومنهك بصراحة
 
عودة
أعلى