Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رئيس الاركان مهامه هو توفير المعدات والاسلحه للحرب اما الخطط فهى مسؤلية رئيس هيئة العمليات وهو اللواء الجمسى وقد تدخل الشاذلى خطاء كبير فى الاختصاصات ولكن الشاذلى لضيقة من السادات بسبب موقفه على موافقة هيئة العمليات والوزير اعتبر ذلك ضده شخصيا لذلك هاجم السادات وهذا اكبر خطاء وقع فيه الشاذلى ويدل على انه تمسك برائيه ضد الجميع وحاول ان يحاولها معركة بينه وبين السادات وهذا اكبر خطاء وقع فيه الشاذلى للااسف وهو لم يعترف عندا فى السادات وكلنا نعلم ذلك عدا من يحاولون ان ينقلبوا على السادات فحولها معركة مع السادات وليس مع رئيس هيئة العمليات اووزير الدفاع خوفا من محاكمتهم
الشاذلى قال ان جميع القادة وافقوا على الانسحاب الا ان مفيش حد من القادة وافق رأي الشاذلي بسحب الالوية المدرعة و كلهم رفضو تمام و كلهم كان رأئيهم ان سحب الالوية المدرعة هيسحب قوة الفرق المشاة و بالتالي مش هتقدر تصد اي هجوم مدرع لأسرائيل على القوات شرق علشان كده كل القادة عارضو رأي الشاذلي
ايضا ما وقع فيه من الخطآ القاتل الخاص باللواء ١٣٠ البرمائي الذي كان يعمل تحت امره الشاذلي المباشر والذي إدعي في مذكراته انه وصل للمضايق في حين انه بمجرد عبوره اصطدم بلواء من دبابات برن وابيدت الكتيبه ٦٠٢ ، وافلتت الكتيبة ٦٠٣ ودخلت لموقع كبريت الشهير وتحصنت به مع بواقي الكتيبه ٦٠٢ وبعض الجنود ممن تفرقت سراياهم نتيجة القتال الضاري ، واصبح قائدها فيما بعد من اشهر قاده حرب اكتوبر وهو الشهيد ابراهيم عبد التواب وقصة حصار كبريت المعروفة
كلام الشاذلى عن سحب القوات للشرق ودفاعه عن الباطل من اجل تدعيم موقفه مخطيء لآن اصلاً الفرقة الرابعة والفرقة ٢١ كان مسحوب من كل فرقة فيهم لواء مدرع لتدعيم رؤوس الكباري عند العبور وكل ما تم سحبه هو اللواء المدرع المتبقي في الفرقتين لتدعيم تطوير الهجوم وتبقت من كل فرقة لواء المشاة الميكانيكي المنزوع منه كل افراد المضاد للدروع
ورأى الشاذلى وهو خطأ عسكرى من ناحيتين الاولى هدم مبدأ اتزان الدفاع عند سحب ٤ الوية مدرعة من الشرق الثانية ان الثغرة كما قال السادات رحمه الله ماتقلقنيش لانه محكوم عليها بالفشل بالاضافة الى انه فى حالة سحب الوية مدرعة من الشرق كان سيؤثر على الروح المعنوية للقوات كيف ستقاتل المشاة بدون دبابات وهذا ماعارضه الجمسى واحمد اسماعيل قبل ان يعارضه السادات والسادات لم يتخذ هذا القرار منفردا بل انه انفرد باللواء الجمسى لمدة ربع ساعة قبل ان يصدر القرار وفى نفس الوقت قرر اقالة الشاذلى
الشاذلى ذكر اشياء ترضيه هو وتبرىء ساحته لكن تكتيكيا لم يكن من المناسب سحب اربعة الوية مدرعة ستواجه ثلاث مجموعات عمليات شارون وماجن وادان بقوة اكثر من ٨٠٠ دبابة
الجميل أن تقريبا كل العسكريين رأيهم فى الموضوع واحد نتيجة أن اتخاذ القرار راجع لمجموعه من المعطيات تخليهم تقريبا يجمعوا على خطأ الشاذلى
اراهن لو كان هناك عسكرى يوافق كلام الشاذلى ودفاعه عن كلامه الذى يدعيه كل اللى بيدافع عن الشاذلى مدنيين لا علاقة لهم بالعسكرية على الرغم من ان كل العسكريين قالوا بانه على خطأ
لعلمك ليس الشاذلى لوحده هو من انتصر فى اكتوبر هناك قادة عظام لكن الميديا تعطى من تريد ومنهم المشير الجمسى
السادات للامانة ظلم الشاذلى على المستوى السياسى لكن ليس مبرر ما قاله تخيل ان قائد عسكرى يقول بان الصواريخ البالستية مفروغة المضمون وكانت للعرض القاهر والظافر فهو افشاء اسرار عسكرية
على الرغم من معرفته بوجود السكود وهو للحقيقة قادر على الوصول لاسرائيل
في الحقيقة الشاذلي هو من وضع خطة العبور بناء على امكانيات الجيشين الثاني والثالث المصريين وتدخل السادات في الخطة بعد نجاحها الاولي هو ما افسد النتيجة وادى لحصول الثغرة وحصار الجيش الثالث ، لدرجة ان تطوير الهجوم تم مع رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث بالاضافة للشاذلي ونفذوه ( لانه امر سياسي ) للاسف
في الحقيقة الشاذلي هو من وضع خطة العبور بناء على امكانيات الجيشين الثاني والثالث المصريين وتدخل السادات في الخطة بعد نجاحها الاولي هو ما افسد النتيجة وادى لحصول الثغرة وحصار الجيش الثالث ، لدرجة ان تطوير الهجوم تم مع رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث بالاضافة للشاذلي ونفذوه ( لانه امر سياسي ) للاسف .
في الحقيقة استغرب بعد كل هذه المدة هناك من يأيد اراء السادات في الحرب
اتحدى أي انسان أن يثبت أن خطة المآذن العالية التي ادعاها سعد الشاذلي هي الخطة المستخدمة في حرب اكتوبر 1973 ما علينا الشاذلى هو من روج لذلك الشاذلى وضع خطة العبور نعم لكن خطة الحرب فهى من اقاويل الشاذلى
المشير الجمسى نفسه قال فى مذكراته بان الشاذلى وافق على الخطة مع القادة ومنها ان القوات تصل للمضايق اللى عمله السادات بالضبط
مافيش قيادة عاقلة تقبل بسحب اربع الوية من سيناء كما كان يريد الشاذلى و للعلم لم يكن السادات وحده الذى رفض طلب الشاذلى بل كل القيادات اظن انى اوضحت السبب من الناحيتين ومنها العسكرية
خطأ عسكرى وهو هدم مبدأ اتزان الدفاع عند سحب ٤ الوية مدرعة من الشرق الثانية ان الثغرة كما قال السادات رحمه الله ماتقلقنيش لانه محكوم عليها بالفشل
كما اوضحت انه
تكتيكيا لم يكن من المناسب سحب اربعة الوية مدرعة ستواجه ثلاث مجموعات عمليات شارون وماجن وادان بقوة اكثر من ٨٠٠ دبابة
الجميل أن تقريبا كل العسكريين رأيهم فى الموضوع واحد نتيجة أن اتخاذ القرار راجع لمجموعه من المعطيات تخليهم تقريبا يجمعوا على خطأ الشاذلى
اكيد حضرتك تقصد المؤرخ العظيم اللواء جمال حماد مش جمال حمدان وهو كاتب عظيم ايضا بالمناسبة كتاب المعارك الحربية ع الجبهة المصرية كتاب اكثر من رائع لمن يريد حقائق دون نزعات واهواء شخصية ولمن يستطيل للكتاب يكفيه رسالتا الشاذلي ورد جمال حماداحضر التصريح ولى رد عليك وعلى سعد الدين الشاذلى على الرغم انه كاره للسادات وهناك من تحدث عن حرب اكتوبر بكل حيادية كاملة مثل اللواء المؤرخ جمال حمدان
الله يعين الاشراف.... عليهم ان يعيدوا الموضوع من مصر واسرائيل في الماضي الى مصر وتركيا في الحاضر
يا اخ خالد اخاك الى بتتكلم عنه ده دمر بلدك لمئات السنوات واستعبد اهلها بأسم الدين
وكانت خاتمة ذلك بأن ساعد الإنجليز على احتلال مصر وهزيمة جيش عرابي فقط خوفا من ان تصبح مصر قوية ومنافسة لهم ذات يوم
الجيش التركى اقوى جيش فى منطقة الشرق الاوسط بلا منازع وهو جيش جيش متناسق فى جميع اسلحتة بمعنى يوجد توافق بين سلاح الجو والبحرية وكافة الاسلحة بعكس الجيش المصرى فهو جيش ضعيف جدا وليست لة اى انجازات فى اى حرب خاضها فجميع الحروب التى خاضها الجيش المصرى انتهت بالهزائم حتى حرب اكتوبر لم ينتصر فيها الجيش المصرى والسيسى يعلم جيدا ان اى تحرك ضد الجيش التركى سينتهى الجيش المصرى بماساة كبيرة جدا لذلفك ستسمع كثيرا جعجعة ولن ترى طحنا
اكيد حضرتك تقصد المؤرخ العظيم اللواء جمال حماد مش جمال حمدان وهو كاتب عظيم ايضا بالمناسبة كتاب المعارك الحربية ع الجبهة المصرية كتاب اكثر من رائع لمن يريد حقائق دون نزعات واهواء شخصية ولمن يستطيل للكتاب يكفيه رسالتا الشاذلي ورد جمال حماد
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا
هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة
لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل
اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!
اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا
هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة
لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل
اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!
اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا
هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة
لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل
اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!
اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها
الدليل على ان خطة المآذن العالية هي الخطة المعتمدة هي رفض قائدي الجيشين الثاني والثالث تنفيذ التطوير واستدعائهم لمركز القيادة وابلاغهم من قبل وزير الدفاع ان التطوير امر سياسي من السادات
لماذا يرفضان التطوير اذا كانت الخطة هي الوصل للمضايق اساسا
وللعلم الجسمي رحمه الله بنفسه في مذكراته قال ان السادات امر بالتطوير لتخفيف الضغط عن سوريا
هو طلب الالتفاف على القوات الاسرائيلية المتركزة في الغرب بالقوات المدرعة
لاتقلقه وهي تحاصر الجيش الثالث وتقطع الطعام والماء عنه !!
والعجوز جولدا مائير تقول لن ندخل كسرة خبز للجيش الثالث ان لم يتم اطلاق الاسرى او تمر سفن النفط لاسرائيل
اذا كانت هناك 800 دبابة في الغرب فماذا تفعل انت بقواتك المدرعة في الشرق وهي لاتستطيع التقدم بسبب الطيران الاسرائيلي
لم تستفد منها في التقدم بسبب الطيران ان خرجت من مظلة الدفاع الجوي ولم تستفد منها في الدفاع بالالتفاف على القوات الاسرائيلية في الغرب !!
اذا قلت لي وجودها يرفع معنويات الجيش فالافضل بناء هياكل دبابات لاعمل لها