أعتقد أنه سيوجد تفاوت بين دول عربية تقبل وأخرى ترفض بنود خطة السلام التي يعمل عليها جاريد كوشنر كبير مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب.السؤال هل ستقبل الدول العربيه هذه الخطه خصوصاً دول التماس مع اسرائيل
منطقياً وعلى أرض الواقع العرب ليسوا دولة واحدة حتى يكون لهم رأي واحد.العرب ليسوا إمعات ليفرض عليهم ما لا يريدون
كل دولة عربية سترعى مصالحها بالدرجة الأولى ومن المحتمل أن تجد دولاً ترحب بخطة السلام وأخرى ترفضها.
وهذه الدول العربية لديها أولويات ومصالح مختلفة عن بعضها بشكل واضح.