في العادة الولايات المتحدة تصنف الجماعات حسب الضرر الذي يلحقها او تتوقع ان يلحقها بسببهم او تكون توجهاتهم معادية لها وغالبا تتبع اغلب الدول هذا الاسلوب .دفعهم لمبالغ كمساعدات عسكرية لمصر والجيش يستغلها كورقة ضغط كى يحصل على سلاح أفضل
+
حتى لو بدون ضرر فالسيسى يمكنة ببساطة اقناع ترامب مقابل بعض الاستثمارات او الوقوف بجانبة ضد الصين الخ
لا اعتقد ان الاغراءات المالية والاستثمارات تؤثر في قرارات الولايات المتحدة مالم تتلاقى المصالح ضد جماعة ما او دولة معينة لهذا ارجح ان يكون لدى الادارة الحالية قناعة بنيت على معلومات موثقة وصلتها عبر مخابراتها او بالتعاون مع دول عربية زودت الولايات المتحدة بمعلومات تؤكد علاقة التنظيم بجماعات تتبع القاعدة وداعش ضف الى ذلك العلاقة مع ملالي ايران وحرسه الثوري المصنف على قوائم الارهاب الامريكية