شملت مراسم نزول إمبراطور اليابان أكيهيتو عن العرش لولي عهده ناروهيتو أمس الثلاثاء حضور رموز مقدسة ثلاثة تعرف باسم الكنوز الإمبراطورية.
والرموز المقدسة اتخذتها العائلة الإمبراطورية في اليابان منذ القدم للتعبير عن قوتها حيث لا يوجد في اليابان تاج إمبراطوري، وهي تمثل الفضائل الأساسية الثلاث: الشجاعة (السيف)، والحكمة (المرآة)، والخير (الجوهرة).
وبسبب الوضع المعنوي الأسطوري لهذه الرموز المقدسة، لا يمكن لأي شخص تأكيد مواقعها وأماكن وجودها، ولكن كما يعتقد فإن السيف موجود في ضريح أتسوتا الذي يعتقد أنه تم تشييده في عهد الإمبراطور كيكو في مقاطعة أيشي بوسط اليابان.
وتوجد الجوهرة وهي مكونة من خرزات منحنية مصنوعة من اليشم الأخضر في حرم القصر الثلاثي في طوكيو وهو القصر الإمبراطوري، بينما توجد المرآة ثمانية الزوايا في ضريح أيس الكبير في محافظة ميا.
ويقال إن هذه الرموز مخفية في صناديق سرية حتى أن الإمبراطور لا يراها، تعود في تاريخها إلى أكثر من ألف عام، بعد أن ربطت إلى الخط الإمبراطوري من قبل آلهة الشمس أماتيراسو، ألوهية الشنتو الأكثر قداسة في الأساطير اليابانية.
وشهدت اليابان أمس الثلاثاء مراسم نزول الإمبراطور أكيهيتو عن العرش بعد ثلاثين عاما من جلوسه، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 200 عام من تاريخ الأسرة الحاكمة.
والرموز المقدسة اتخذتها العائلة الإمبراطورية في اليابان منذ القدم للتعبير عن قوتها حيث لا يوجد في اليابان تاج إمبراطوري، وهي تمثل الفضائل الأساسية الثلاث: الشجاعة (السيف)، والحكمة (المرآة)، والخير (الجوهرة).
وبسبب الوضع المعنوي الأسطوري لهذه الرموز المقدسة، لا يمكن لأي شخص تأكيد مواقعها وأماكن وجودها، ولكن كما يعتقد فإن السيف موجود في ضريح أتسوتا الذي يعتقد أنه تم تشييده في عهد الإمبراطور كيكو في مقاطعة أيشي بوسط اليابان.
وتوجد الجوهرة وهي مكونة من خرزات منحنية مصنوعة من اليشم الأخضر في حرم القصر الثلاثي في طوكيو وهو القصر الإمبراطوري، بينما توجد المرآة ثمانية الزوايا في ضريح أيس الكبير في محافظة ميا.
ويقال إن هذه الرموز مخفية في صناديق سرية حتى أن الإمبراطور لا يراها، تعود في تاريخها إلى أكثر من ألف عام، بعد أن ربطت إلى الخط الإمبراطوري من قبل آلهة الشمس أماتيراسو، ألوهية الشنتو الأكثر قداسة في الأساطير اليابانية.
وشهدت اليابان أمس الثلاثاء مراسم نزول الإمبراطور أكيهيتو عن العرش بعد ثلاثين عاما من جلوسه، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 200 عام من تاريخ الأسرة الحاكمة.