بالون ابو شعلة كما يصفها الاخ رسلانماهي الحقيقه اللي رايت
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بالون ابو شعلة كما يصفها الاخ رسلانماهي الحقيقه اللي رايت
عطنا الادله الكثيره اللي تدل علي وجود كائنات في هذا الكون غير الملائكه والجن
حييل قوية
المعنى
(ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل) وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ
خلق
بث
فيهن
جمعهم اذا شاء القدر
حسب فهمي ويمكن مخطي
لكني اعتقد بوجود شي بهذا الكون لا نعلمه مش شرط اطباق طائرة
لا يا أخي، ليس لهذه الدرجة !!!القران العظيم فيه ايات واسرار كونية عظيمة وسابقة لزمانها
قال تعالى (( * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ﴾ [الانشقاق: 16 - 19].
﴿ وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ ﴾ [الحجر: 14]
اكثر الاقوال المراد بالدابة الملائكة والبشر والجن والحيوانات كالطيور وغيرها من الكائنات الدقيقة .
جمعهم ذهب اكثر اهل العلم على ان المقصود به يوم القيامة
والله اعلم
غير صحيح
وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {النحل:49}
كتبت دابة وحدها ولم تجمع الملائكة معهم
حتى هنا السجود
للملائكة والدواب في السماوات والارض
القرطبى
قوله تعالى : ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء قدير .
قوله تعالى : ومن آياته خلق السماوات والأرض أي علاماته الدالة على قدرته . وما بث فيهما من دابة قال مجاهد : يدخل في هذا الملائكة والناس
ابن كثير :
يقول تعالى : ( ومن آياته ) الدالة على عظمته وقدرته العظيمة وسلطانه القاهر ( خلق السموات والأرض وما بث فيهما ) أي : ذرأ فيهما ، أي : في السموات والأرض ، ( من دابة ) وهذا يشمل الملائكة والجن والإنس وسائر الحيوانات ، على اختلاف أشكالهم وألوانهم ولغاتهم ، وطباعهم وأجناسهم ، وأنواعهم ، وقد فرقهم في أرجاء أقطار الأرض والسموات ، ( وهو ) مع هذا كله ( على جمعهم إذا يشاء قدير ) أي : يوم القيامة يجمع الأولين والآخرين وسائر الخلائق في صعيد واحد ، يسمعهم الداعي ، وينفذهم البصر ، فيحكم فيهم بحكمه العدل الحق .
حييل قوية![]()
كثير من اللي سبقونا عصرهم يختلف عن عصرنا الحالي
قديم من فسر الجواري الكنس يقصد به النهار والنجوم تكنس بالنهار
واليوم نرى ثقوب سودا تجري وتبتلع النجوم
والله اعلم انها هي
القران رحمة للمؤمنين لكن فيه تحدي للمشركين على صدق الرساله ونبوة رسولنا حتى قيام الساعه
لكن احظرت لك ايه ثانيه فصلت بين الملائكة والدواب
طيب اين الانسان في نفس الاية او اي اية اخرى من القران لماذا هو غير مشمول بالسماء مع ان اليوم البشر موجودين فالطائرات والمحطات الفضائية
قلنا سابقا ان كل كلمة لها عدة معاني حسب سياق الايةالله اعلم الايه موجهة للناس من يسمعها او يقراها
ان هناك من يسجد لله وهم لا يستكبرون
قلنا سابقا ان كل كلمة لها عدة معاني حسب سياق الاية
مثلا في هذه قوله تعالى
ألم يروا إلى الطير مسخرات في جوّ السماء
لماذا قال الله تعالى جو السماء ولم يقل في السماء
طيب اين الانسان في نفس الاية او اي اية اخرى من القران لماذا هو غير مشمول بالسماء مع ان اليوم البشر موجودين فالطائرات والمحطات الفضائية
الرابط ان كل اية لها سياق ومعاني تختلف عن الاخرىوش الرابط !
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههااايبالون ابو شعلة كما يصفها الاخ رسلان
الرابط ان كل اية لها سياق ومعاني تختلف عن الاخرى
هنا حدد الله مكان تواجد الطير وهو كبد السماء اي الهواء
اما الايات الاخرى جائت عامة وليس فيها تحديد في اي سماء يقصد بها الله لان السماء تاتي ايضا بمعنى الغيم والله اعلم ماهي الكائنات التي تتواجد فيها اثناء تشكلها
مثلا الانسان وصل الطبقات العليا لسماء الارض الذي لا يوجد فيه طير
والملائكة تنزل الى السماء الدنيا كما اخبر الله سبحانه وتعالى
فلا يعلم ما يوجد في طبقات الجو العليا ككائنات دقيقة تعيش فيها او من مخلوقات كانت تعيش فيها قبل انقراض العديد منها كانواع الديناصورات الطائرة .
لذلك الجزم بوجود مخلوقات حارج سمائنا والاستشهاد بالقران لشيء لم يثبت علميا لا يصح
كتبت دابة وحدها ولم تجمع الملائكة معهم
توجد ايه بالقران لم تثبت علميا وقت نزولها ولا بعد مئات السنين لكنها ثبتت علميا بعصرنا الحديث مثل صعود السماء وضيق التنفس
وهذا صحيح ونتيجة للضغط رواد الفضاء يلبسون ملابس ضغط خاصه ولا كان ضاقت انفسهم حتى تفجرت الرئتين وغليان الدم الخ
وممكن بعض الاشياء تثبت بعصر بعد عصرنا هذا او بالستقبل القريب
انا لا اجزم بشي لكن من باب التفكير والتدبر