أشكرك أخي الكريم على هذه المشاعر الجياشة و النبيلة تجاه بلدي و تجاه إخوتك العرب و انا أسف لما حصل بيننا من خلاف و أعتذر لك أمام الجميع
تقبل تحياتي
مرحبا اخي الكريم
بالنسبة للاختلاف و ليس بخلاف فهو امر مسلم به في المنتديات نختلف في الآراء و نتناقش و بحدة لكن اختلاف الآراء لا يفسد للود قضية في الاخير المنتدى ساحة للتعارف و لي عظيم الشرف بالتعرف عليك فلا داعي للاعتذار عن نقاش عابر
بالنسبة للعراق بالنسبة لي كمغربي عرفه قبل الغزو في 2003 او بالادق قبل حرب الخليج بداية التسعينات سيعرف العراق الحقيقي ارض السواد و الخير و العطاء حيث كانت تمور العراق تصل من بوابة الوطن العربي الشرقية لبوابته الغربية لتزين موائد رمضان و حيث كانت الامسيات الثقافية و الشعرية و المسرحية برعاية السفارة العراقية خير مؤنس في امسيات الصيف المضجرة و حيث كانت الدوريات و المعارض و الاصدارات العراقية او المطبوعة بالعراق تملئ ارفف المكتبات و بابخس الاسعار هذا العراق الذي عرفته في طفولتي و صباي و هذا العراق الذي صدحت حناجرنا تنديدا بالعدوان الصليبي عليه في 98 و 2003
" عراقي عراقي دم في عروقي "
و اليوم اجد العراق الجريح بحاجة لرد الجميل فلما ارى العراق و هو مقبل على الصيف الحارق في ظل ازمة كهرباء و تلوث مياه في المقابل شبكات العراق خاصة في مدن البصرة و الموصل و بغداد مماثلة للشبكة المغربية كونهما ذات تجهيز فرنسي اساسا و للمغرب خبرة طويلة و احتياطي من المعرفة و قطع الغيار كفيل بتسريع الصيانة و خفض التكاليف اشعر بالحذلان فالتعامل مع العراق هو تعامل رابح للطرفين فلما الابطاء في فتح باب التعاون و التواصل كما كانت من قبل
هذا مثال من عديد الامثلة التي يمكن فيها التعاون و ربط جسور التواصل و التكامل الاقتصادي و الاجتماعي و العراق بلد غني بثرواته و مقدراته و شعبه قادر على العطاء كما الاخد
في أمان الله
بالنسبة للاختلاف و ليس بخلاف فهو امر مسلم به في المنتديات نختلف في الآراء و نتناقش و بحدة لكن اختلاف الآراء لا يفسد للود قضية في الاخير المنتدى ساحة للتعارف و لي عظيم الشرف بالتعرف عليك فلا داعي للاعتذار عن نقاش عابر
بالنسبة للعراق بالنسبة لي كمغربي عرفه قبل الغزو في 2003 او بالادق قبل حرب الخليج بداية التسعينات سيعرف العراق الحقيقي ارض السواد و الخير و العطاء حيث كانت تمور العراق تصل من بوابة الوطن العربي الشرقية لبوابته الغربية لتزين موائد رمضان و حيث كانت الامسيات الثقافية و الشعرية و المسرحية برعاية السفارة العراقية خير مؤنس في امسيات الصيف المضجرة و حيث كانت الدوريات و المعارض و الاصدارات العراقية او المطبوعة بالعراق تملئ ارفف المكتبات و بابخس الاسعار هذا العراق الذي عرفته في طفولتي و صباي و هذا العراق الذي صدحت حناجرنا تنديدا بالعدوان الصليبي عليه في 98 و 2003
" عراقي عراقي دم في عروقي "
و اليوم اجد العراق الجريح بحاجة لرد الجميل فلما ارى العراق و هو مقبل على الصيف الحارق في ظل ازمة كهرباء و تلوث مياه في المقابل شبكات العراق خاصة في مدن البصرة و الموصل و بغداد مماثلة للشبكة المغربية كونهما ذات تجهيز فرنسي اساسا و للمغرب خبرة طويلة و احتياطي من المعرفة و قطع الغيار كفيل بتسريع الصيانة و خفض التكاليف اشعر بالحذلان فالتعامل مع العراق هو تعامل رابح للطرفين فلما الابطاء في فتح باب التعاون و التواصل كما كانت من قبل
هذا مثال من عديد الامثلة التي يمكن فيها التعاون و ربط جسور التواصل و التكامل الاقتصادي و الاجتماعي و العراق بلد غني بثرواته و مقدراته و شعبه قادر على العطاء كما الاخد
في أمان الله