انظر إلى هذا الفيديوا..لأحد الهواة قرب إلى نجم وانظر ماذا رأى. .مثل التموج ..وهذا يدل ان السماء فوقها ماء لقوله تعالى ( كل في فلك يسبحون ).،تسبح على ماء فوق السماء
لكن venus ليس نجم
وعطيتك مثال الاضاءة بالمدن تتلألأ من بعيد لانها طاقة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انظر إلى هذا الفيديوا..لأحد الهواة قرب إلى نجم وانظر ماذا رأى. .مثل التموج ..وهذا يدل ان السماء فوقها ماء لقوله تعالى ( كل في فلك يسبحون ).،تسبح على ماء فوق السماء
قصدك الطاقة المعنفه هذا كلامهم.. وإنما فعلا ماء فوق السماء.. فينيس فعلا نجم ..فكل ماتراه يتلألأ هذه نجوم. .فالنجوم هداية للناس..لقوله تعالى ( هو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر)..يعني مثلا إذ انت تسير في الليل فصار النجم زهرة خلفك أو ورائك فأنت تسير جهة الشرق..وإذ مشيت فصار النجم زهرة أمامك فأنت تسير جهة الغرب..وهكذا نعرف الاتجاهات...وانظر إلى دليل آخر إلى القمر كالموج ..وكيف يسبح عل ماءلكن venus ليس نجم
وعطيتك مثال الاضاءة بالمدن تتلألأ من بعيد لانها طاقة
قصدك الطاقة المعنفه هذا كلامهم.. وإنما فعلا ماء فوق السماء.. فينيس فعلا نجم ..فكل ماتراه يتلألأ هذه نجوم. .فالنجوم هداية للناس..لقوله تعالى ( هو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر)..يعني مثلا إذ انت تسير في الليل فصار النجم زهرة خلفك أو ورائك فأنت تسير جهة الشرق..وإذ مشيت فصار النجم زهرة أمامك فأنت تسير جهة المغرب..وهكذا نعرف الاتجاهات...وانظر إلى دليل آخر إلى القمر كالموج ..وكيف يسبح عل ماء
يا رجل ارحم عقولنا، ما هذه التخاريف و الهرطقات، ابواب تفتح و غيوم تعمل كفلاتر، يا رجل قد اعجزت العالم بعدكالسحب والغيوم ليست بخار ماء كما علمونا في المدارس خطأ.. مصدر المياه هي من السماء..فيفتح الله باب السماء ليسقط الماء في مرحلة أولى على السحب الذي بدوره يعمل كحاجر كثيف ثم كغربال للماء فيصرفه الله سبحانه كيف يشاء
السحب والغيوم ليست بخار ماء كما علمونا في المدارس خطأ.. مصدر المياه هي من السماء..فيفتح الله باب السماء ليسقط الماء في مرحلة أولى على السحب الذي بدوره يعمل كحاجر كثيف ثم كغربال للماء فيصرفه الله سبحانه كيف يشاء
حنا المسلمين دليلنا القرآن وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم. .ولم أجلب شي من عندي.يا رجل ارحم عقولنا، ما هذه التخاريف و الهرطقات، ابواب تفتح و غيوم تعمل كفلاتر، يا رجل قد اعجزت العالم بعدك
أؤمن أن الله سبحانه وتعالى سهل علينا الكون لكي نكتشفه ونتدبر (وفصلناه تفصيلا) ..بالنسبة لااطراف الأرض. .الأرض ينتهي طرفها عند نهاية الشاطيء يعني مثلا تقف عند شاطيء ..هذي طرف الأرض. .واللي بعد يكون محيط أو بحر.. قصدك حد الأرض وهل لها حد او نهاية. .لا.،ليس لها نهاية ..الأرض أكبر وأوسع من ما يتصور عقل الإنسان ..كيف؟ ..مثل السماء الان نراها فهل لها نهايه؟شكلك مؤمن بنظريه المؤامره وان الارض مسطحه والامم المتحده تحرس اطراف الارض لكي لايذهب الناس لها
لا أؤمن بالمؤمرات بل أؤمن أن الله سبحانه وتعالى سهل علينا الكون لكي نكتشفه ونتدبر (وفصلناه تفصيلا) ..بالنسبة لااطراف الأرض. .الأرض ينتهي طرفها عند نهاية الشاطيء يعني مثلا تقف عند شاطيء ..هذي طرف الأرض. .واللي بعد يكون محيط أو بحر.. قصدك حد الأرض وهل لها حد او نهاية. .لا.،ليس لها نهاية ..الأرض أكبر وأوسع من ما يتصور عقل الإنسان ..كيف؟ ..مثل السماء الان نراها فهل لها نهايه؟
ان بعض الظن اثم ..ولا تعليق لتعليقك.. اتهام مسامحك له مسبقاوالله اني قايل انك منهم
المصيبه لما تلوون الايات والاحاديث حسب مايناسب نظريه المؤامره
انظر إلى هذا الفيديوا..لأحد الهواة قرب إلى نجم وانظر ماذا رأى. .مثل التموج ..وهذا يدل ان السماء فوقها ماء لقوله تعالى ( كل في فلك يسبحون ).،تسبح على ماء فوق السماء
السحب والغيوم ليست بخار ماء كما علمونا في المدارس خطأ.. مصدر المياه هي من السماء..فيفتح الله باب السماء ليسقط الماء في مرحلة أولى على السحب الذي بدوره يعمل كحاجر كثيف ثم كغربال للماء فيصرفه الله سبحانه كيف يشاء
لو كان فعلا مصدر المطر هو التبخر لأصبح فصل الصيف هو فصل الامطار لكان هنا في السعودية 24 ساعة مطر ... السماء فوقها ماء ولهذا السبب نراها لونها ازرق ..الدلائل صريح من القران قوله تعالى (ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر )..( وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ) والكثير
شرحك نظرية مسبوقة درسناها،، ..اقرأ ماذا قال الله عز وجل (ألم تر أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشاء ويصرفه عن من يشاء)..وايضا قوله تعالى ( الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون ) السحب والغيوم جند من جند الله .،تستقبل الماء المنزل من السماء وتنزله عل قطرات ويصرفه الله أينما يشاء
القران الكريم هو المصدر.،لدي سؤال لك لماذا عند رؤية النجوم تتلألأ؟
حنا المسلمين دليلنا القرآن وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم. .ولم أجلب شي من عندي.
استمر انت رهيب في مخك تشكيله من الافكار العجيبة و الاهم منها انك تعلن عنها وتدافع عنها وتقحم الآيات لكي تثبت هذه الأفكار اصحاب فكره الارض المسطحه تلاميذ بالنسبه لكأؤمن أن الله سبحانه وتعالى سهل علينا الكون لكي نكتشفه ونتدبر (وفصلناه تفصيلا) ..بالنسبة لااطراف الأرض. .الأرض ينتهي طرفها عند نهاية الشاطيء يعني مثلا تقف عند شاطيء ..هذي طرف الأرض. .واللي بعد يكون محيط أو بحر.. قصدك حد الأرض وهل لها حد او نهاية. .لا.،ليس لها نهاية ..الأرض أكبر وأوسع من ما يتصور عقل الإنسان ..كيف؟ ..مثل السماء الان نراها فهل لها نهايه؟
يا رجل استيقظ و لا تحول القرآن لكتاب كيمياء و علوم ارض، ما ضر الدين إلا الجهلحنا المسلمين دليلنا القرآن وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم. .ولم أجلب شي من عندي.
كتل ثلجية ضخمة تسقط على الأرض
باحث ألماني يربط ظاهرة «النيازك الجليدية» بخطوط الطيران المدني
أطلق علماء الأرصاد الجوية على هذه الكتل الجليدية اسم «النيازك الجليدية الضخمة» Mega - Cryo - Meteor.. ويدور جدل «حار» بينهم منذ أعوام حول أسبابها ومنشئها
كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
قبل 6 سنوات سقطت من السماء على إسبانيا كتلة جليدية هائلة وزنها 400 كغم وأخطأت فتاة صغيرة من مدينة توليدو بمسافة قصيرة. كان شيئا مفرحا بالنسبة للعلماء أنها لم تتسبب في ضرر للطفلة، لكنهم عبروا عن الأسف لأنها سقطت على إسفلت الشارع وتفتت ولم تترك حفرة يمكن أن تعطي فكرة عن السرعة التي سقطت بها، وبالتالي عن قدرتها التخريبية.
فالكتل الجليدية الساقطة من الفضاء ليست جديدة على البشر، لكن حجمها الذي ما انفك يزداد، قد يشكل خطورة على البشر. شيء معتاد في خريف ألمانيا، أن يتساقط الحالوب الضخم، الذي يقترب حجم الحبة الواحدة منه من كرة الغولف، وتؤدي عادة إلى إصابات خطيرة وأضرار مادية بالسيارات وواجهات المحلات، ترفض شركات التأمين تغطية تكاليفها. لكن تجاوز قطع الثلج وزن الـ5 كغم يحولها إلى قذيفة صغيرة، قد تتكسر على رأس الإنسان وقد تقتله أيضا.
أطلق علماء الأرصاد الجوية على هذه الكتل الجليدية اسم «النيازك الجليدية الضخمة» Mega - Cryo - Meteor، ويدور جدل «حار» بينهم منذ أعوام حول أسبابها ومنشئها. وأتيحت الفرصة للعلماء في ألمانيا لفحص مثل هذا الجبل الجليدي الصغير قبل أشهر حينما سقط نيزك جليدي وزنه 50 كغم على بلدة «هيتشتيدت» الألمانية التي لا يزيد عدد سكانها على 3600 فرد. فهنا سقطت الكتلة الجليدية يوم 27 أبريل (نيسان)، الساعة 10.17 وتركت حفرة عمقها 22 سم. وذكر يوهانيس فيتشر، الذي وقعت الكتلة الجليدية قرب بيته، أنه سمع صوت «القذيفة» الثلجية وهي تصفر في الهواء قبل أن ترتطم بانفجار صغير على الأرض. ووقعت القنبلة على ساحة عشبية صغيرة أنهى الصغار فيها لعبة كرة القدم للتو.
ما استطاع العلماء الألمان جمعه من «شظايا» جليدية، بعد ساعتين من الارتطام، كان 50 كغم من الثلج البلوري المتجمد. ولم يسقط في ذلك اليوم أي حالوب على المدينة غير قالب الثلج الكبير ذاك. وكان الجو من البرودة بحيث إنه احتفظ بأكثر من نصف الكتلة الثلجية بحالة سليمة.
وكالمعتاد فإن أولى أصابع الاتهام في نشوء ظاهرة «النيازك الجليدية» توجهت إلى التحولات البيئية والأضرار التي يلحقها البشر بالجو. بعدها تحولت دفة الاتهامات إلى خطوط الطيران وما يمكن أن يتساقط منها في الجو، رغم عدم وجود دليل يؤكد ذلك. فضلا عن ذلك، وفي إسبانيا بالذات، فشل العلماء في العثور على خطوط طيران كانت تمر وقت سقوط هذه النيازك، وذات الشيء ينطبق على الولايات المتحدة.
إلا أن الباحث الألماني فرانك بوتشر يعتقد أن النيازك الجليدية هي من فعل خطوط الطيران المدني، ويقول الآن إنه عثر على الدليل الذي يؤكد نظريته. بوتشر، من معهد الاتصالات الجوية والمناخية الألماني (IWK)، ركز على النيزك الجليدي الذي سقط على هيتشتيدت. توصل في البداية إلى أن الجو فوق تلك البلدة لم يكن صقيعيا بما ينذر بسقوط الحالوب، أو تجمعه لأي أسباب فيزيائية نجهلها، وسقوطه ككتلة واحدة. وكان بوتشر أحد العلماء الذين ساهموا في الحال في إرسال مناطيد جوية إلى الأعلى للكشف عن أي «اضطرابات مناخية» قد تكون سبب تجمع الكتلة الجليدية وسقوطها، لكنهم لم يعثروا إلا على مؤشرات طقسية غاية في الاعتدال والهدوء. وحسب معطيات الباحث، فإن أي نفاية فضائية في المدارات البعيدة حول الأرض، يجب أن يبلغ طولها مترين، على الأقل، كي تلتصق بها كمية جليد تصل إلى الأرض بوزن 50 كغم، وهذا احتمال بعيد جدا.
لكن أبحاثه على خطوط الجو التي طارت في تلك اللحظات فوق المدينة كشفت عن مرور طائرة «بوينغ 737 - 700» تابعة لشركة «إيزي جيت» قد تكون مصدر نيزك هيتشتيدت. فالكتلة المذكورة سقطت بشكل مائل على الأرض، كما تكشف الحفرة التي تركتها، وهذا ما يرجح سقوطها من طائرة أو صاروخ. ولأن يوهانيس فيتشر، الذي سقط نيزك هيتشتيدت قرب بيته، كان من الذكاء إلى حد أنه احتفظ بقطع من الكتلة الجليدية في مجمدته المنزلية، فقد استطاع علماء دائرة الأرصاد الجوية في ميونيخ تحليل مكوناتها. وكانت النتيجة الرسمية هي أن تركيبة قطعة الثلج طبيعية، تكونت من ماء طبيعي لا يشبه ماء الحنفيات لأن بعض الأملاح تنقصه، ولكن ليس فيه أي شائبة كونية أو جرمية سماوية.
مطار ميونيخ أكد للباحث مرور طيارتين فوق هيتشتيدت في تلك الفترة الزمنية، إحداهما من شركة «تيتان» وعبرت بالضبط بتوقيت 10.08 دقيقة و45 ثانية وعلى ارتفاع 11980 مترا عن سطح الأرض. هذا يعني أن كتلة وزنها 50 كغم كانت ستسقط على المدينة في 10.11 دقيقة، وبالتالي فإن ذلك التوقيت يقل 11 دقيقة عن زمن وقوع الكتلة الجليدية على هيتشتيدت. والطائرة الثانية من «إيزي جيت» في طريقها إلى ثاسولينيكي اليونانية انطلاقا من مدينة دورتموند الألمانية في 10.12 دقيقة، على ارتفاع 10730 مترا وينطبق وقت سقوط كتلة جليدية محتملة منها مع زمن سقوط الكتلة الجليدية.
ويرجح الباحث بوتشر أن الطائرة المذكورة هي سبب سقوط كتلة الجليد الطائرة على ألمانيا. يعترف بأنه يعرف الآن سبب حصول ظاهرة النيازك الجليدية، لكنه لا يعرف كيف تتكون. فالماء الساقط من الطائرة لا يمكن أن يكون قد تسرب من دورة المراحيض لأن الجليد الذي تم فحصه لا يحوي أي آثار من الإدرار أو الخروج. ونفى طاقم الطيارة معرفتهم بوجود خلل أو ثقب يتسرب منه الماء، أو أنهم تخلصوا من سائل زائد عن الحاجة. ويدعو الباحث الآن للتركيز على المصدر الذي تسرب منه الماء من الطائرات بعد أن تم تشخيص السبب، وهو الطائرات.
الباحث الإسباني جيزوس مارتينيز فراس، من مركز الأبحاث الجوية في مدريد، يشك في كون الطائرات المصدر الوحيد لكل الكتل الجليدية الساقطة من السماء. إذ يؤرشف ويحلل فراس 76 حالة سقوط كتل جليدية من السماء في إسبانيا. ويقول إن كتلة جليدية وزنها 400 كغم، كالتي سقطت على توليدو، لا يمكن أن تتجمع في الجو خلال لحظة من خلال ثقب في دورة مياه. وبعد سقوط كتلة جليدية ضخمة عام 2000 على جنوب إسبانيا، أكدت دائرة الرصد الجوي عدم مرور أي طائرة في أجواء تلك المنطقة.
وحسب عالم الأرصاد الإسباني، فإن تاريخ الرصد الجوي يتحدث عن سقوط مثل هذه الكتل الجليدية في النصف الأول من القرن التاسع عشر، أي قبل ظهور الطيران بفترة طويلة.
مشاهدة المرفق 168655