الضربة الأولى في عهد الرئيس ترامب لم تكن أهميتها في حجم الضرر الذي ألحقته .. أهميتها تكمن في كسر الغطاء الروسي عن سوريا لذلك بعد تلك الضربة تضاعفت الغارات على سوريا بشكل كبير ولم يعد الغطاء الروسي يتجاوز مفعوله نقاط التواجد المباشر للعسكريين الروس
على الجميع ان يكونوا واعين بان اكبر متحمس لحملة عسكرية ضد ايران هي اسرائيل
ترامب نقل السفارة للقدس و حاصر المقاومة الفلسطينية و اعترف بسيادة اليهود على الجولان ...هو لا يرفض شيئا لاسرائيل
الحرب على ايران هي الهدية التالية التي سيقدمها ترامب لاسرائيل