لم يفرح أحد بدمار مكتبة بغداد. المفكرون الغرب يشعرون بالحسرة والالم علي حرقها. ولم يحرقها ويفرح بحرقها الا المغول المتخلفين.
هناك مغول في هذا العصر لو استطاعوا لاحرقوا المكتبات والمتاحف والتراث الانساني.
أخشى ان بعض المسلمين اصبحوا مغولا وهم لا يشعرون حتى.
لما احترق المجمع العلمي الثمين في مصر هتف الثوار سعداء.
هل اصبحنا مغول الأمم؟
ولا تنسى حرق استرالي للمسجد الاقصى 69 وقطع اليهود للماء