الجزائر على شفى انهيار اقتصادي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الخوف ليس من الافتصاد بل من الفاسدين، الثروات الجزائرية تكفي وحدها للنهوض بالبلد في ضرف وجيز...الامر يحتاج لاشخاص نزيهيين بعيدين عن الجيش ورجال الاعمال المرتبطين بالرئيس السابق...
الله يحفض الجزائر وابناءها من كل سوء...نحن شعوب المغرب العربي ورغم وجود الكثير من المقومات الا اننا لم نعش يوما في الرفاهية حتى نفتقدها لكن هذا لا يعني اننا لا نتمانها.
 
وضع صعب لكن ليس كارثي
اولا لا توجد ديون خارجية يعني لو اظطررنا للذهاب للاستدانة سنكون بدانا من البداية وليس النهاية وهذا امر جيد
ثانيا اسعار النفط مستقرة خلال الخمسة اشهار الاخيرة
ثالثا خلال السنوات الاخيرة بدا التنويع وان كان لم تهر نتائجه بعد لان اغلب المشاريع الاكبرة هي قيد الانجاز خصصا بالمجال التحويلي للصناعة البيتروكيماوية
القطاع الزراعي نمى بشكل يتجاوز المئة بالمئة خلال السنوات الاخيرة

ازمة الاقتصاد اجلزائري تكمن في انه غير منفتح على الاستثمار الخارجي و قطاعه المالي مازال قيد التطوير

حتى احتياطات الدولار مازالت كاي لمدة سنتين على الاقل لا اعتقد ان وضعنا اوء من وضع عدة دول عربية حالية


الاهم الان هو هو تحقيق الانتقال السياسي السلس
 
الجزائر مختلفة عن كل هذه الدول لا يوجد تشابة .

الحالة الجزائرية اقرب لحال المملكة العربية السعودية في عهد الملك عبدالله مشاريع ضخمة لكنها تعمل كجزر منفصلة .

الجزائر اغلب بنيتها التحتية حديثة وقوية جدا عكس الدول التي ذكرتها لكن اشكاليتها في ادارة البلاد وقوانين الاستثمار .

ترى اصحاب رؤوس الاموال في الجزائر اغلبهم جزائريين ومسيطرين على اغلب المشاريع الاقتصادية.
لكن لاوزن لهم خارج الجزائر لانهم منتفعون.
ولا يستطعون المنافسة خارجيا لذلك هم اشبه بالطفليات التي تتضخم على حساب اقتصاد الجزائر الكلي .

قد يغضب كلامي البعض لكن اجري على الله .

الجزائر تحتاج الى اداري ناجح وصاحب رؤية
يعيد فقط هيكلة الاصول ويقوم بتحويلها الى هيئات تنضوي تحت صندوق الاستثمارات الجزائري (صندوق سيادي) مثلا.
https://www.export.gov/article?id=A...nfrastructure-Development-and-Water-Resources
 
قلت لك ان حديثك باي طريقة لن يغير في مقدار الازمة في الجزائر
وازيدك من الشعر بيتا ...مداخيل الجزائر من الغاز اعلى من النفط
الازمة ازمة فساد و سوء ادارة
الجزائر ديونها من الاقل عربيا او الاقل و احتياطي 70 مليار
لو تقارنها بمصر او المغرب لوجدت اننا افضل ماليا منهم بكثير
اكتب مقالات بعدد النجوم و الشهب لن تتغير الحقائق
شهاب واحد فقط بامكانه تغيير الامور راسا على عقب

اذا جاء شهاب بلغني

بعطيك رقمي على الخاص
 
قلت لك ان حديثك باي طريقة لن يغير في مقدار الازمة في الجزائر
وازيدك من الشعر بيتا ...مداخيل الجزائر من الغاز اعلى من النفط
الازمة ازمة فساد و سوء ادارة
الجزائر ديونها من الاقل عربيا او الاقل و احتياطي 70 مليار
لو تقارنها بمصر او المغرب لوجدت اننا افضل ماليا منهم بكثير
اكتب مقالات بعدد النجوم و الشهب لن تتغير الحقائق
شهاب واحد فقط بامكانه تغيير الامور راسا على عقب
هل تتفاخر بنصف الحقيقة ؟
الاحتياطي ايام البحبوحة كان اكتر من 300 مليار دولار وباخر سنوات بدأ بتأكل ليصل ل 70 مليار ولازال يتناقص مع الوقت .. يعني ان الاحتياطي فقد أكتر من 70٪ مما كان عليه قبل 6 سنوات فقط !!!
قريبا ستدخل الجزائر لنادي الديون فلا تستعجل

اما بخصوص الرفع من قيمة النفط بضرب ايران لمصافي وابار النفط السعودية فهناك حل أسهل ... ضرب المغرب لأبار النفط والتي اغلبها على الحدود المغربية الجزائرية ? وعلى فكرة المدفعية تكفي وتوفي ..
 
هل تتفاخر بنصف الحقيقة ؟
الاحتياطي ايام البحبوحة كان اكتر من 300 مليار دولار وباخر سنوات بدأ بتأكل ليصل ل 70 مليار ولازال يتناقص مع الوقت .. يعني ان الاحتياطي فقد أكتر من 70٪ مما كان عليه قبل 6 سنوات فقط !!!
قريبا ستدخل الجزائر لنادي الديون فلا تستعجل

اما بخصوص الرفع من قيمة النفط بضرب ايران لمصافي وابار النفط السعودية فهناك حل أسهل ... ضرب المغرب لأبار النفط والتي اغلبها على الحدود المغربية الجزائرية ? وعلى فكرة المدفعية تكفي وتوفي ..
هههههههههههههه اضحك الله سنك
 
بسم الله الرحمن الرحيم،

"دقات ساعة القيامة الاقتصادية في الجزائر تسير بشكل أسرع بعد الثورة".. تحت هذا العنوان نشرت وكالة "بلومبرج" الأمريكية تقريرا حول الأزمة الاقتصادية في الجزائر والتي ستواجه أية حكومة جديدة تتولى السلطة في البلاد بعد استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
واستقال بوتفليقة الثلاثاء على خلفية احتجاجات في الشوارع منذ ستة أسابيع للمطالبة بإصلاحات ديمقراطية بعد قرابة 60 عاما من حكم قدامى المحاربين الذين خاضوا حرب الاستقلال عن فرنسا بين عامي 1954 و1962.

وقالت الوكالة في التقرير الذي نشرته على موقعها الإليكتروني اليوم الجمعة:" أيا كان الشخص الذي سيحل محل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي أطيح به بعد أسابيع من الاحتجاج فإنه سوف يرث أزمة جديدة تختمر وهي الاقتصاد".

وأضافت الوكالة "قبل أن يبدأ مئات الآلاف حملتهم للتغيير السياسي، لم يكن لدى الحكومة سوى ما يعادل سنوات قليلة من احتياطيات العملة الأجنبية، ومع دخول الدولة العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط في منطقة مجهولة بعد استقالة بوتفليقة الثلاثاء الماضي، فإن ساعة الاضطراب المالي تدق الآن بشكل أسرع".

لفتت إلى أن وعود التغيير التي بشرت بها الثورات التي اجتاحت العالم العربي هذا العقد عادة ما تلاشت عندما وصلت لخيارات صعبة، وهي اتخاذا إجراءات مؤلمة من أجل إصلاح الاقتصادات المنهكة أو استرضاء الشعوب الغاضبة المطالبة بالمزيد من نخبة حاكمة تتسم بالجشع في أغلب الأحيان.

وتوقعت الوكالة أن يتكرر هذا نموذج على الأرجح في الجزائر التي تعد واحدة من أكثر الاقتصادات انغلاقا في المنطقة، ويعيش فيها 47 مليون نسمة.

ووفقا لشركة كابيتل إيكونيميز ومقرها لندن فإن دول الربيع العربي في 2011 شهدت تراجعا في النمو الاقتصادي بلغ 2.2% في المتوسط خلال السنوات التالية للثورات مقارنة بالعقد السابق.

وقال جيسون توفي الخبير الاقتصادي في شؤون الأسواق الناشئة بكابيتل إيكونيميكس إن :" ما شاهدناه خلال الربيع العربي حتى لو كان هناك تغيير حقيقي في الحكومة وأيا كان الشخص الذي في السلطة، فقد حاول التغلب على عدم الاستقرار باللجوء إلى سياسة مالية أقل صرامة واحتفظ بقبضة صارمة على العملة".

واعتبر أنه "لن يكون من المفاجئ أن تلجأ السلطات الجزائرية أو أية حكومة جديدة تصل للسلطة إلى إجراءات مشابهة".

وتسبب انهيار أسعار النفط في عجز الموازنة بالجزائر إلى ما يقرب من 16 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2015؛ وكانت الجزائر قد خططت لجعله أقرب إلى 10 في المائة في عام 2019.


وسيكون على رأس أولويات أي شخص يخلف بوتفليقة تحرير الاقتصاد والابتعاد عن نظام الرعاية الاجتماعية الذي يكلف الدولة كثيرا ولا يحقق لها أي إنتاج وتوفير وظائف للشبان الذين يمثلون 70 في المئة من سكان البلاد.

والجزائر ليست مثقلة تقريبا بديون خارجية لكن احتياطيها من العملة الصعبة انخفض بواقع النصف إلى 70 مليار دولار منذ عام 2014 بسبب تراجع أسعار النفط والغاز المتقلبة.
لا ادري كيف نعتمد على مقالة انشائية ادبية كهذه من اجل الحديث عن وضع الاقتصاد في الجزائر . اين هي الارقام او المعطيات والتحليلات ؟
على كل حال كجزائري متفائل بتحسن الاقتصاد بعد تحسن المناخ السياسي علما ان الميزان التجاري الجزائري سجل اول فائض له منذ انهيار اسعار النفط في 2014 يقدر بـ 313 مليون دولار، خلال الشهرين الأولين من السنة الجارية مقابل عجز سجل خلال نفس الفترة من السنة الماضية يقدر بـ 671 مليون دولار وقد حققت الصادرات الوطنية خلال نفس الفترة 7.63 مليار دولار وبالتالي ارتفاع بنسبة 11.14 في المائة عن نفس الفترة من العام الماضي وان شاء الله تتحسن الامور افي المستقبل
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى