علمت “گود” من مصادر مطلعة، بأن عسكري ثاني هرب من أحد النواحي العسكرية للجبهة، والتاحق بمدينة السمارة وبحوزته سلاحه الناري.
العسكري، قام بتسليم نفسه مباشرة بعد وصوله للمناطق العسكرية التي تسيطر عليها القوات المسلحة الملكية المغربية، المرابطة بالحدود المتاخمة للأراضي الجزائرية، حيث كانت بحوزته بطاقة هوية ويدعى “سيداحمد ابراهيم” من مواليد 1994 ومزداد بالمحبس.
وتعتبر هذه هي الحالة الثانية في غضون شهر، بحيث أن الضغوطات الماسة من الكرامة لي كتمارسها قيادة البوليساريو على العسكريين، والحصار المفروض على الساكنة سببا مباشرا في فرار المسلحين التابعين لها والتحاقهم بالتراب الوطني.
العسكري، قام بتسليم نفسه مباشرة بعد وصوله للمناطق العسكرية التي تسيطر عليها القوات المسلحة الملكية المغربية، المرابطة بالحدود المتاخمة للأراضي الجزائرية، حيث كانت بحوزته بطاقة هوية ويدعى “سيداحمد ابراهيم” من مواليد 1994 ومزداد بالمحبس.
وتعتبر هذه هي الحالة الثانية في غضون شهر، بحيث أن الضغوطات الماسة من الكرامة لي كتمارسها قيادة البوليساريو على العسكريين، والحصار المفروض على الساكنة سببا مباشرا في فرار المسلحين التابعين لها والتحاقهم بالتراب الوطني.