صرّح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العقيد الركن تركي المالكي بأنه وفي تمام الساعة ( 21:35) بالتوقيت المحلي من مساء الثلاثاء، رصدت منظومة الدفاع الجوي الملكي السعودي جسمين غير معرّفين باتجاه الأعيان المدنية بمدينة (خميس مشيط) وتم التعامل مع الهدفين بحسب قواعد الاشتباك وتدميرهما.
وأوضح العقيد المالكي أنه ونتيجة لاعتراض الطائرتين المعاديتين (الحوثية) فقد تناثرت الشظايا على منطقتين سكنيتين نتج عنها إصابة ( 5 ) أشخاص مدنيين بينهم امرأة وطفل، ووجود بعض الأضرار المادية بعددٍ من المنازل وكذلك (4) مركبات - حتى إعلان هذا البيان -.
وأشار المالكي إلى أن استمرار المحاولات المتكررة للميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران في استهداف الأعيان المدنية والمدنيين من خلال هجمات الطائرات من دون طيار وكذلك الزوارق المفخخة والمسيّرة عن بعد، واتخاذ محافظة الحديدة تحديدًا نقطة لانطلاق هذه العمليات الإرهابية والعدائية يأتي في الوقت الذي تلتزم فيه قيادة قوات التحالف بوقف إطلاق النار بالحديدة تمشيًا بنصوص اتفاق (استوكهولم)، وأن الميليشيا بهذه الأعمال الإرهابية تسعى لاستفزاز قوات التحالف لتنفيذ عمل عسكري بمحافظة الحديدة.
وأكد العقيد المالكي التزام قيادة القوات المشتركة للتحالف بدعم الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن وكذلك رئيس لجنة إعادة الانتشار لإنجاح تنفيذ اتفاق استوكهولم، محذرًا في الوقت نفسه من أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تُحذر وبأشد العبارات الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من استهدافها للأعيان المدنية والمدنيين وأن استخدامها لأساليب إرهابية في الهجوم الانتحاري سيكون له وسائل ردع حازمة وستتخذ قيادة القوات المشتركة جميع الإجراءات الرادعة بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وأوضح العقيد المالكي أنه ونتيجة لاعتراض الطائرتين المعاديتين (الحوثية) فقد تناثرت الشظايا على منطقتين سكنيتين نتج عنها إصابة ( 5 ) أشخاص مدنيين بينهم امرأة وطفل، ووجود بعض الأضرار المادية بعددٍ من المنازل وكذلك (4) مركبات - حتى إعلان هذا البيان -.
وأشار المالكي إلى أن استمرار المحاولات المتكررة للميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران في استهداف الأعيان المدنية والمدنيين من خلال هجمات الطائرات من دون طيار وكذلك الزوارق المفخخة والمسيّرة عن بعد، واتخاذ محافظة الحديدة تحديدًا نقطة لانطلاق هذه العمليات الإرهابية والعدائية يأتي في الوقت الذي تلتزم فيه قيادة قوات التحالف بوقف إطلاق النار بالحديدة تمشيًا بنصوص اتفاق (استوكهولم)، وأن الميليشيا بهذه الأعمال الإرهابية تسعى لاستفزاز قوات التحالف لتنفيذ عمل عسكري بمحافظة الحديدة.
وأكد العقيد المالكي التزام قيادة القوات المشتركة للتحالف بدعم الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن وكذلك رئيس لجنة إعادة الانتشار لإنجاح تنفيذ اتفاق استوكهولم، محذرًا في الوقت نفسه من أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تُحذر وبأشد العبارات الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من استهدافها للأعيان المدنية والمدنيين وأن استخدامها لأساليب إرهابية في الهجوم الانتحاري سيكون له وسائل ردع حازمة وستتخذ قيادة القوات المشتركة جميع الإجراءات الرادعة بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.