Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل ترحب تونس بالسياح حاليا ام انها لا زالت تعاني من اثار الثورة؟
اعتقد انهم مرحبين بالسياح ولكن بالنسبة لنا كسعوديين مازلنا نعاني من اصحاب الاهواء الاخونجيه في كل بلد والتحريض علينا وكأننا "يهود" هذه الجماعه وجب تدميرها
يعني لو انت في مكان سياحي والا في مقهي والا شي وعرفوا انك سعودي راح تتعرض للتهجم؟
هل ترحب تونس بالسياح حاليا ام انها لا زالت تعاني من اثار الثورة؟
اعتقد انهم مرحبين بالسياح ولكن بالنسبة لنا كسعوديين مازلنا نعاني من اصحاب الاهواء الاخونجيه في كل بلد والتحريض علينا وكأننا "يهود" هذه الجماعه وجب تدميرها
يعني لو انت في مكان سياحي والا في مقهي والا شي وعرفوا انك سعودي راح تتعرض للتهجم؟
نعم بنسبة كبيره بسبب التحريض الاعلامي الذي يقوم به مايقال عنهم "اخوان مسلمين" ف انت معرض اقل شي للاستفزاز بشتم وطنك وحكامك
كل الدول العربية مع تركيا (ما) تنفع للسياحة ، مالهم شغل الاخونج او البانجو ... وشئ مهم انك تقرأ وتعرف قوانين اي بلد ستزوره ... شرق آسيا والبوسنة والنمسا وسريلانكا (هذي) كلها خيارات جيدة للسياحة.اعتقد انهم مرحبين بالسياح ولكن بالنسبة لنا كسعوديين مازلنا نعاني من اصحاب الاهواء الاخونجيه في كل بلد والتحريض علينا وكأننا "يهود" هذه الجماعه وجب تدميرها
قرأت هذا كثيراً, وفي كتب عديدة. وفي الواقع أحب أن أقرأ كثيراً عن عن أخلاق العرب وفروسيتهم.
هذه الأخلاق تجدها لدى قبائل شبه الجزيرة العربية "العربية السعودية ودول الخليج".
دائماً أجد نفسي مفتوناً بهذه الأخلاق الرائعة مثل نجدة المحتاج والدفاع عن حق المظلومين وحماية اللاجئ.
العرب يحمون اللاجئ لديهم حتى لو كان مرتكباً لأفظع الجرائم, ليس لشئ سوى لأنه طلب الإحتماء لديهم.
ومن يدخل في حماية عربي, فإن العربي وعائلته وقبيلته مستعدة للتضحية بأرواحها مقابل ضمان حمايته.
وما يميز العرب عن غيرهم, هو أن جميع العرب فرسان, بينما تجد باقي الشعوب الفارس لديهم مرتبة إجتماعية.
ومن فرط الغيرة والإباء والشجاعة لدى العرب الأصيلين,
لا يتوانى العربي في إثارة الحروب لمجرد أن يسمع او يشتبه في إهانة.
وأيضاً العربي الأصيل معروف بالوفاء بالوعد والعهد,
ولا مانع لدى العرب في خراب ديارهم وفقدان أبنائهم في سبيل الوفاء بالوعد والعهد.
لأن الوعود والعهود لدى العرب مقدسة.
أما كرم العرب فلا توجد أمة تستطيع أن تباريهم في الكرم,
العربي الأصيل مستعد لتحمل الصعاب والمتاعب في سبيل إكرام الضيف.
وعزة النفس والصدق والأمانة لدى العرب الأصيلين تجعلهم يمتنعون عن الخداع والغدر وينفرون من هذه الأمور ويستحقرونها.
قرأت هذا كثيراً, وفي كتب عديدة. وفي الواقع أحب أن أقرأ كثيراً عن عن أخلاق العرب وفروسيتهم.
هذه الأخلاق تجدها لدى قبائل شبه الجزيرة العربية "العربية السعودية ودول الخليج".
دائماً أجد نفسي مفتوناً بهذه الأخلاق الرائعة مثل نجدة المحتاج والدفاع عن حق المظلومين وحماية اللاجئ.
العرب يحمون اللاجئ لديهم حتى لو كان مرتكباً لأفظع الجرائم, ليس لشئ سوى لأنه طلب الإحتماء لديهم.
ومن يدخل في حماية عربي, فإن العربي وعائلته وقبيلته مستعدة للتضحية بأرواحها مقابل ضمان حمايته.
وما يميز العرب عن غيرهم, هو أن جميع العرب فرسان, بينما تجد باقي الشعوب الفارس لديهم مرتبة إجتماعية.
ومن فرط الغيرة والإباء والشجاعة لدى العرب الأصيلين,
لا يتوانى العربي في إثارة الحروب لمجرد أن يسمع او يشتبه في إهانة.
وأيضاً العربي الأصيل معروف بالوفاء بالوعد والعهد,
ولا مانع لدى العرب في خراب ديارهم وفقدان أبنائهم في سبيل الوفاء بالوعد والعهد.
لأن الوعود والعهود لدى العرب مقدسة.
أما كرم العرب فلا توجد أمة تستطيع أن تباريهم في الكرم,
العربي الأصيل مستعد لتحمل الصعاب والمتاعب في سبيل إكرام الضيف.
وعزة النفس والصدق والأمانة لدى العرب الأصيلين تجعلهم يمتنعون عن الخداع والغدر وينفرون من هذه الأمور ويستحقرونها.
وهذه ايه نزلت قبل ١٤٠٠ عام وكأنها تشير إليك
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ
طبعا لا اعلم ما دينك
لاكن اثق بكلام الله
لا أريد أن أبدوا متجاهلاً, ولكني لم أفهم ما ترمي إليه.
النصارى المتدينين بحق على دين عيسى عليه السلام
لا يستكبرون عند سماعهم الحق
وهم أقربهم موده للمؤمنين
واتمنى ان تكون منهم
ومن يدخل في حماية عربي, فإن العربي وعائلته وقبيلته مستعدة للتضحية بأرواحها مقابل ضمان حمايته.