واضح
هل تعتقد ان مثل هذه الفيدوهات الموثقه ان تغير قناعات شخص رضي أن يكون عبداً للعصملي وتشرب عقله أن قردوخان خليفة المسلمين وسيحرر القدس
انت تنفخ في قربه مشقوقه
عُميت القلوب والأبصار
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
واضح
قواعد بجوار السعوديه هدفها اعاده العفن العثماني للحجاز مجدداً لكن عصيه عليهم احفاد القرده
مشكور أخي نشاب على إثرائنا بهذه المعلومات
و اللهِ يا إخوان موضوعنا نحن العرب ليس سهلا على الإطلاق و فيه الكثير من التعقيد و التدخلات الخارجية
بالنسبة لي شخصيا لا أمانع إقامة علاقات ود و حسن جوار و تعاون مع تركيا على مختلف الصُعد
لكن...
إذا كان الأتراك يفكرون بهذه الطريقة فهذه مشكلة و لا ألوم الحكومات العربية المعنية بالتصدي لهذا المخطط
أن أتعاون معك و أزودك بإحتياجاتك ضمن إتفاقيات شيء
و حصولك على أراضي تخصني مهما كان الحال و الأسباب و ضمها إليك شيء أخر
طبعا أنا لا أحب لغة السباب و الشتائم بل أفضل عليها العمل الجاد و المباشر
السنوات تركض بسرعة في هذا الزمان و سبحان الله ، إن غدا لناظره قريب
إن غدا لناظره قريب
نعم هم تفكيرهم استعماري يريدون ان يكررون ماحدث في غفلة من الزمن قبل قرون
واهدافهم ورغباتهم معلنة ومن كبار قادتهم وتجد عشرات المقاطع لذلك اخرها قبل اسابيع
الترك عدو اخبث من اليهود ويماثلون مجوس الفرس في الخبث ولايمكن يتغيرون فعقدة النقص التي يشعرون بها امام العرب والتي هي جزء من عقلهم الجمعي وثقافتهم تجعل شفائهم من احلامهم شبه مستحيل
اللي يبي يقيم علاقة على اساس المصالح الاقتصادية وماشابه لامشكلة لدينا معه ترك او غيرهم.
فرسولنا عليه الصلاة والسلام اقام علاقة ومعاهدات مع اليهود
أصبح المنتدى مليئ بكل ماهو ضد تركي، وأصبح البعض حساس ضد كل ما يتعلق بتركيا دولة و شعبا و قيادة. و أضحت بعض المواضيع التي تتناول تركيا مقرفة و تدعو إلى الغثيان من شدة التجني و الإتهامات والتلفيقات الباطلة و غياب المنطق و التجرد و الموضوعية وأصبحت السخرية و الأسلوب المنحط هو ديدن البعض عند الحديث حول تركيا. و أصبح البعض ببغاوات من كثرة تكرار نفس الأسطوانات المشروخة و نفس الخرافات عن تركيا. كأن تركيا هي المسؤولة عن مشاكل العرب و المسلمين. ياسادة الكلاب تنبح و القافلة تسير. إبحثوا عن حل لمشاكلكم بعيداً عن تركيا فهي ليست السبب فيها و اصدحوا بالحق ولو كان على حساب حكامكم، و كفاكم من العنتريات الفارغة تجاه تركيا و صوبوا سهامكم نحو الأعداء الحقيقيين الذين تعرفونهم جداً.