إبتزاز العرب إجمالا أمر واقع و مستمر مع الأسف و لن يتوقف دون توحدنا بصورة جدية و ترتيب أوراقنا الداخلية
ترامب أو المصارع الأصفر كما يحب أن يسميه أحد الإخوة لن يتخلى عن هذا النهج المفضوح فكل القادة الأمريكان إبتزو و ضغطو على حلفائهم و أصدقائهم في المعمورة بأكملها لكن بشكل سري أو سياسي ، هذا الشخص يمارس رعونته على الجميع دون إستثناء و المشكلة أن لا أحد قادر على الوقوف في وجه بإستثناء الصين إقتصاديا و بعدها روسيا عسكريا ،
بالنسبة لقطر أعتقد أنها ستدفع لضمان أمنها خصوصا في وضعها الحالي و هذا ما سوف تفعله أي دولة في مكانها أما المانيا فوضعها مختلف لأنه لديها قوة عسكرية و اقتصادية لا يستهان بها و هي فعلا قلب أوروبا النابض و أفضل بكثير من باقي دول الإتحاد و اليابان أعتقد أنها ستفاوض و تناور الى أن تصل لما هو في صالحها فخطر الصين يزداد يوما بعد يوم و لا توجد بوادر لإقامة علاقات ودية حقيقية بين الطرفين
المواقف السياسية هي المسيطرة على الساحة العالمية الأن أكثر من الإقتصادية و هناك جذب و شد في أماكن مختلفة و جميع اللاعبين المتمكنين و المعنيين يحاولون الحصول على مكاسب قدر المستطاع بالرغم من الإختلافات الكبيرة بينهم ، هذا الوضع لن يستمر طويلا على هذه الوتيرة ، أرى له نهيتين
الأولى أن يتشكل خليط جديد من التحالفات السياسية و الذي سيجر خلفه مصالح إقتصادية و مناطق نفوذ جديدة و تتغير الخريطة السياسية حول العالم لتستمر فترة من الزمن الى ما شاء الله
أما الثانية
ستقع مواجهة واسعة بين العمالقة ليجرو حلفائهم جرا لها
تقبلو تحياتي
ترامب أو المصارع الأصفر كما يحب أن يسميه أحد الإخوة لن يتخلى عن هذا النهج المفضوح فكل القادة الأمريكان إبتزو و ضغطو على حلفائهم و أصدقائهم في المعمورة بأكملها لكن بشكل سري أو سياسي ، هذا الشخص يمارس رعونته على الجميع دون إستثناء و المشكلة أن لا أحد قادر على الوقوف في وجه بإستثناء الصين إقتصاديا و بعدها روسيا عسكريا ،
بالنسبة لقطر أعتقد أنها ستدفع لضمان أمنها خصوصا في وضعها الحالي و هذا ما سوف تفعله أي دولة في مكانها أما المانيا فوضعها مختلف لأنه لديها قوة عسكرية و اقتصادية لا يستهان بها و هي فعلا قلب أوروبا النابض و أفضل بكثير من باقي دول الإتحاد و اليابان أعتقد أنها ستفاوض و تناور الى أن تصل لما هو في صالحها فخطر الصين يزداد يوما بعد يوم و لا توجد بوادر لإقامة علاقات ودية حقيقية بين الطرفين
المواقف السياسية هي المسيطرة على الساحة العالمية الأن أكثر من الإقتصادية و هناك جذب و شد في أماكن مختلفة و جميع اللاعبين المتمكنين و المعنيين يحاولون الحصول على مكاسب قدر المستطاع بالرغم من الإختلافات الكبيرة بينهم ، هذا الوضع لن يستمر طويلا على هذه الوتيرة ، أرى له نهيتين
الأولى أن يتشكل خليط جديد من التحالفات السياسية و الذي سيجر خلفه مصالح إقتصادية و مناطق نفوذ جديدة و تتغير الخريطة السياسية حول العالم لتستمر فترة من الزمن الى ما شاء الله
أما الثانية
ستقع مواجهة واسعة بين العمالقة ليجرو حلفائهم جرا لها
تقبلو تحياتي