النعامة التي تدفن رأسها بالتراب هو من تقصف قصوره الرئاسية في دمشق ويكون رده بالوقت والمكان المناسبين من 40 سنة هذه الجمله يرددها إعلام الطائفة العلوية المقاوم الممانع
ثانيا إسرائيل لم تقصف جيش الأسد لتدميره إنما تقصف بعض المواقع العسكرية الايرانية التي تجاوزت الخطط المرسومة والمتفق عليها بين إيران وإسرائيل والتي تنص على عدم الاعتداء على إسرائيل مقابل ترك الأسد وشأنه اول دعم مليشيات باسلحةثقيلة ومتطورة من شأنها تغيير موازين القوى حتى لو أصبحت تلك الأسلحة بالمخازن مثل أسلحة حزب الشيطان بلبنان
اول من حذر من ثوار سوريا هي إسرائيل لأنها تعرف ان اهل السنة والجماعة مقاومين للمشاريع الاستعمارية منذ بداية الإسلام ام غيرهم فهي مقاومة وهمية والدليل الجولان محتل من 50 سنة ويمنع الأسد اي مقاومة تحرره وبرضى إيراني
مفاعلات العراق النووية قصفها إسرائيل دون الرجوع لأمريكا لأنها تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل بينما مفاعل إيران النووي مازال يعمل حتى اللحظة
التعاون الأمريكي الإيراني بالعراق وضرب مدن السنة الموصل على سبيل المثال خير شاهد على تعاون محور المماتعة مع الشيطان الأكبر
التعاون بين روسيا وإيران في سوريا ضد المسلمين هناك خير دليل على مقاومة المماتعة وتحالفها مع الشيوعية ضد المسلمين
بقي ان تتعاون إيران مع الصين وكوريا الشمالية وفنزويلا أو أي دولة تريد أن تهاجم البلاد الإسلامية ومازال بعض المغفلين يردد وبكل غباء أن إيران والأسد مقاومة