ألمانيا ترفض طلب بريطانيا باستثناء عقود التسليح السعودية

ألمانيا مشتركة بصنع وسط الطائرة التايفون، فلو اتفقت السعودية مع الشركة المصنعة لتصنيع ما تصنعه ألمانيا ، في السعودية، وقامت السعودية بالتعاقد مع شركات يابانية لتمدها بالخبرات والتقنيات، وتتشارك معها لتصنع وسط الطائرة، لكانت الفائدة أكبر للسعودية..
صعب التعامل مع الشركات العسكرية اليابانية حاليا
ممكن مستقبلا والله اعلم
 
نستاهل أتمنى المزيد من التجميد للصفقات والأسلحة ..
10 مليار دولار تجيب لك أحلى كوكتيل علماء من كل بقاع الأرض مع تعهد منهم بعبادتك لو أردتَ ذلك (أستغفر الله)
وليس فقط الإقامة لديك والتخطيط والتصنيع والتعليم لأبنائك ولجامعاتك ومعاهد أبحاثك ..


حتى الآن لم نستوعب أن كل صفعة جائتنا وسوف تأتينا مستقبلاً ستكون أوروبيّة بإمتياز ..
وحتى الآن لم نستوعب أن عدونا الأول والأخير ليس أمريكا ولاروسيا بل أوروبا ..
أوروبا هي أم الخبائث منها طلعت حروب الإستعمار ومنها طلعت موضات الحريّات الشهوانية والحقوق والديموقراطية الكاذبة ومنها طلعت حروب الأفكار الهدامة وحُجَح دعم الأقليّات وفيها نبتت أحقاد الصليب وحملاته واليهود ومظلومياتهم
وشذاذ الآفاق المهاجرين وقذارتهم ..


أتمنى المزيد من التصعيد الأوروبي حتى تنتهي مذكرات التفاهم العقيمة ويبدأ التصنيع الحقيقي .
فكرة شراء حضارة صناعية تكنولوجية فورية بالمال ليست واقعية... العلماء ليسوا بضاعة تشتريها وتعمل منهم تقدما... لو كان الامر بهذه السهولة لخصصت كل دولة متوسطة 10 مليارات دولار ووصلت تكنولوجيا متقدمة واستقلت.. لكن الامر ليس بهذه البساطة... وحتى لو افترضنا انه ممكن شراء العلماء فتبقى الحاجة الى تكنولوجيا التصنيع نفسها وهذه لا تتوفر حتى لو كان العلماء موجودين (انظر حاجة الصين حتى اليوم الى استيراد محركات روسية)

هب لك صناعة السيارات كمثال: لماذا لا تستقدم دول الخليج 1000 عالم\حرفي متخصص بموضوع صناعة السيارات وتصنع افضل سيارة بالعالم؟! الامر ليس بالتمني وبالمال فقط
التقدم التكنولوجي يحتاج الى بناء قاعدة تكنولوجية محلية اساسها كادر علمي من ابناء البلد نفسها... هذا الامر يحتاج الى عشرات السنين ولا يتم بشراء علماء...

بالمناسبة اي عالم يشتغل في مصانع عسكرية في اي دولة يكون مرتبطا بسلسلة عقود وتعهدات تشمل السرية وعدم بيع التكنولوجيا الى دول ثانية الخ... والعالم هذا لديه عائلة وارتباط وطني واسم ومركز في بلده... العالم الذي ممكن ان تشتريه مقابل المال وان يخون سرية بلاده العسكرية ويبيعك اي شيء تريده غالبا يكون افشل من ان يقدم لك شيئا ذا قيمة....
 
الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني:
سنكافح من أجل تمديد حظر توريد الأسلحة للسعودية

5c7459e1d437506d758b45d7.jpg

يعتزم الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني المشارك في الائتلاف الثنائي الحاكم دعم تمديد تجميد صادرات الأسلحة للسعودية، رغم الضغوطات التي تتعرض لها برلين من قبل بريطانيا وفرنسا.

وكتب رولف موتسينيخ، نائب رئيس كتلة الحزب الديمقراطي الاجتماعي بالبرلمان، في مقال نشرته صحيفة Vorwaerts التابع لحزبه اليوم الاثنين: "سنكافح من أجل مواصلة وقف صادرات الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية إلى ما بعد موعد انتهاء الحظر في 9 مارس، نظرا إلى أن الأسباب التي دفعت لفرضه لم تتغير".
وأكد الحزب ضرورة وضع سياسة أوروبية موحدة في مجال تصدير السلاح ضمن إطار السياسة الخارجية المشتركة للاتحاد الأوروبي.
وشدد موتسينيخ في المقال على أن السياسة المستقبلية يجب ألا تكون مجرد استنساخ لـ"الممارسات التقييدية الضعيفة" التي تنتهجها فرنسا وبريطانيا وإيطاليا في صادراتها من الأسلحة للسعودية.
وشدد على أن "نظام التصدير المشترك والملزم قانونيا لجميع الدول الأعضاء وحده يمكن أن يمنع تفوق المزايا التنافسية لصادرات الأسلحة على احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي".
كما اقترح الحزب إنشاء هيئة برلمانية أوروبية ستتولى مهام مراقبة امتثال دول الاتحاد للقواعد المشتركة لتصدير الأسلحة وستكون مخولة بمعاقبة المنتهكين.
وقد فرضت ألمانيا، على خلفية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في أكتوبر الماضي، حظرا تاما على صادراتها من الأسلحة للسعودية. ويشمل الحظر أيضا قطع الغيار الألمانية الصنع التي تستخدم في المشاريع العسكرية المشتركة بين ألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإسبانيا. وتسبب الحظر الألماني بتعطيل عدد من صفقات بيع الأسلحة الأوروبية للرياض، من بينها توريد مقاتلات Eurofighter Typhoon.
وطلبت بريطانيا وفرنسا من ألمانيا إعفاء المشروعات الدفاعية الكبرى المشتركة من الحظر وإلا فإنها ستضر بمصداقيتها التجارية.


المصدر:
 
كان هناك اجتماع امس بين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وميركل على هامش القمه العربيه الاوربيه وقد يكون تم نقاش الموضوع والتوصل الى تفاهمات معينه
 
علنت يوم الأربعاء عن تمديد وقفها من جانب واحد لشحنات الأسلحة إلى حتى نهاية شهر آذار/مارس، وهو وقف فرضته بسبب مخاوف إزاء دور المملكة في حرب اليمن ومقتل الصحفي جمال خاشقجي، لتمد بذلك الحظر إلى ما بعد الموعد المفترض لانقضائه وهو التاسع من مارس آذار.
يأتي هذا فيما تؤكد تقارير أن القيود التي فرضتها ألمانيا مؤخرا على صادرات الأسلحة تعدّ مجازفة بأن تصبح برلين طرفا منبوذا في صناعة السلاح الأوروبية الأمر الذي يهدد التعاون المستقبلي في تطوير الأسلحة بل وطموحات ألمانيا نفسها أن تتعهد بالرعاية صناعة سلاح أوروبية مشتركة.

وكانت الحكومة الألمانية، المستاءة من تدخل السعودية في حرب اليمن، قد وافقت في تشرين الثاني/تشرين الثاني على حظر مبيعات الأسلحة إلى الرياض مستقبلا في أعقاب مقتل خاشقجي على يد عملاء سعوديين في اسطنبول، كما وافقت على الإيقاف المؤقت لتسليم أسلحة أبرمت صفقات بشأنها في السابق.
وقال وزير الخارجية هايكو ماس للصحفيين في برلين اليوم: "قررنا في الحكومة مد حظر التصدير حتى نهاية مارس، واتخذنا هذا القرار وتركيزنا منصب على التطورات في اليمن".
وأضاف: "لا يقتصر الأمر فحسب على عدم إصدار أي تراخيص حتى نهاية الشهر، لكن لن يتم أيضا تسليم المنتجات التي حصلت على موافقات بالفعل".
وماس هو أول مسؤول حكومي يؤكد علنا قرار التمديد الذي وردت أول أنباء عنه الأسبوع الماضي.

 
عودة
أعلى