- إنضم
- 22 يناير 2018
- المشاركات
- 666
- التفاعل
- الدولة
سوف تشمل أسلحة المشاة من الجيل التالي تكنولوجيا الكمبيوتر التي كانت متوفرة في السابق على الدبابات فقط.
سيكون للبندقية الهجومية والرشاشات الآلية القادمة للجيش الأمريكي أجهزة كمبيوتر مدمجة لإعطاء الجنود دقة إطلاق لا مثيل لها. سيضم ما يسمى بأسلحة الجيل التالي نظامًا رقميًا لاطلاق النار يستعير العديد من الميزات من دبابات القتال الرئيسية اليوم ، مما يسمح للرماة بإشراك الأهداف بشكل أسرع وبدقة أكبر مما يستطيع خصومهم حشده.
يهدف برنامج الأسلحة من الجيل التالي التابع للجيش (NGSW) إلى تقديم سلاحين جديدين يحملان تكنولوجيا متقدمة
- (the NGSW-Automatic Rifle (NGSW-AR
- NGSW-Rifle
حيث ستحل NGSW-AR محل سلاح M249 , في حين أن NGSW-Rifle ستحل محل M4 carbine
فرقة مشاة نموذجية تتكون من تسعة جنود مشاة بالجيش الأمريكي مسلحة باثنين من M249s وسبعة من M4 carbine.
وحتى الآن ، لا يُعرف سوى القليل جداً عن السلاح جديد ، بخلاف أن الأسلحة النارية ستعرض رصاصة جديدة بقطر 6.8 ملليمتر ، وتستخدم نظام ذخيرة خفيف الوزن جديد ، وتتميز بتوقيع صوتي وفلاش مخفض. : سيحتوي كلا السلاحين على حواسيب بالستية عالية التقنية ، مما يمنح الجنود مزيدا من الدقة في ميدان المعركة.
في السبعينيات ، بدأت الدبابات في تلقي أنظمة التحكم في اطلاق النار المعتمدة على الكمبيوتر المصممة لزيادة الدقة في المدى البعيد. تخبرنا الفيزياء الأساسية أن قذيفة أطلقت من مدفع دبابة تتأثر على الفور بالجاذبية وسوف تتصادم في النهاية في الأرض. إن إطلاق العديد من القذائف تحت ظروف محكومة يمكن أن يسمح للمهندسين بالتنبؤ بمدى سرعة وبسرعة المقذوف. مع هذه البيانات ، يمكن للمدفعي إجراء تعديلات دقيقة لتحقيق دقة أكبر ، مثل رفع مدفع الدبابة او سبطانة الدبابة قليلاً لتعويض آثار الجاذبية.
يسمح نظام التحكم في اطلاق النار المحوسب للدبابات مثل M1A2 Abrams بالحصول على احتمالية عالية لاطلاق النار اولا على مسافات تزيد عن ميل.
نفس المشاكل التي تعاني منها الدبابات في التصويب على الاهداف تعاني منها أيضا أسلحة الجنود الأفراد ، بما في ذلك الأسلحة الصغيرة والأسلحة الآلية. كان الكمبيوتر الباليستي للجنود دائمًا ممكنًا ، لكن المشكلة هي الحجم المادي لحزمة الإلكترونيات ومتطلبات الطاقة يعني هذا أن الدبابات ومركبات القتال المشاة فقط يمكنها حمل هذه المتطلبات
لقد غير قانون مور (Moore’s Law) ، بالإضافة إلى الوتيرة السريعة لتصغير الإلكترونيات ، كل شيء. في عام 2013 ، أصدرت شركة TrackingPoint حاسوبًا آليًا يعمل بنظام التشغيل Linux من أجل الرماة المدنيين ، مما أدى إلى زيادة الدقة بشكل كبير عن طريق استخدام الليزر لتحديد النطاق المطلوب استهدافه. سمحت هذه المعلومات للحاسوب الباليستي بأن يتنبأ بعد ذلك بأن الرصاصة بطيئة ولكن لا يمكن تحمّلها بسبب الجاذبية وأن تنصح القناص بإطلاق الهدف.
ووفقًا لموقع Military.com ، فإن أسلحة الجيل التالي من الأسلحة ستحتوي على حواسيب بالستية ستقوم "بحساب جميع الظروف البيئية [تلقائيًا]" ، بما في ذلك المسافة وسرعة الرياح وعوامل أخرى. بعد ذلك ، يستطيع الكمبيوتر عرض نقطة هدف معدلة على مجال رؤية الجندي - سواء كان ذلك بصري أو نظارات واقية أو نظارات أحادية مثبتة على السلاح - مما يسمح للجندي بضرب هدفه بسرعة وكفاءة. وقد يسمح استخدام هذا الأخير للجنود بوضع أسلحتهم حول الزوايا أو من وراء أشكال أخرى من الغطاء ، ويهدفون إلى ذلك عبر وصلة لاسلكية دون تعريض أنفسهم لنيران العدو.
ستقوم أسلحة NGSW بتضمين أجهزة الكمبيوتر الباليستية بسهولة في حين أنها متينة وقادرة على البقاء في ظروف القتال. ويجب أن تتضمن أجهزة استشعار مثل أجهزة قراءة الريح ، وعدادات التصوير ، وأجهزة ضبط الليزر. يجب عليهم أن يفعلوا كل هذا بينما يظل السلاح خفيف الوزن نسبياً: إن وزن M4 carbine يزن سبعة باوندات فقط ، والوظائف الإضافية يمكن أن تغير التوازن والشعور بالسلاح ، بالإضافة إلى جعلها غير عملية على المسيرات والدوريات الطويلة.
إذا كان الجيش يستطيع إنتاج نظام موثوق به وخفيف الوزن فإنه يمكن أن يزيد بشكل كبير من دقة سلاح المشاة ، خاصة بالنسبة إلى بندقية NGSW-Automatic. تم تصميم بنادق آلية لتوفير اطلاق نار ساحق ضد العدو للسماح للقوى الصديقة القدرة على المناورة. يمكن لبندقية آلية بمساعدة الكمبيوتر أن تشابك الأعداء بسرعة أكبر في نطاقات أطول وبضربات أقل. كل هذا يمكن أن يجعل جيش الولايات المتحدة في العشرينيات من القرن الواحد و العشرين أكثر فتكًا من الجيش قبل عشر سنوات فقط.
اسف على الترجمة الركيكة
و اتمنى ان اكون قد وفقت في الترجمة لانه مقال طويل قمت بعدة اختصارات
هذا المصدر لمن اراد الاطلاع على المقال
سيكون للبندقية الهجومية والرشاشات الآلية القادمة للجيش الأمريكي أجهزة كمبيوتر مدمجة لإعطاء الجنود دقة إطلاق لا مثيل لها. سيضم ما يسمى بأسلحة الجيل التالي نظامًا رقميًا لاطلاق النار يستعير العديد من الميزات من دبابات القتال الرئيسية اليوم ، مما يسمح للرماة بإشراك الأهداف بشكل أسرع وبدقة أكبر مما يستطيع خصومهم حشده.
يهدف برنامج الأسلحة من الجيل التالي التابع للجيش (NGSW) إلى تقديم سلاحين جديدين يحملان تكنولوجيا متقدمة
- (the NGSW-Automatic Rifle (NGSW-AR
- NGSW-Rifle
حيث ستحل NGSW-AR محل سلاح M249 , في حين أن NGSW-Rifle ستحل محل M4 carbine
فرقة مشاة نموذجية تتكون من تسعة جنود مشاة بالجيش الأمريكي مسلحة باثنين من M249s وسبعة من M4 carbine.
وحتى الآن ، لا يُعرف سوى القليل جداً عن السلاح جديد ، بخلاف أن الأسلحة النارية ستعرض رصاصة جديدة بقطر 6.8 ملليمتر ، وتستخدم نظام ذخيرة خفيف الوزن جديد ، وتتميز بتوقيع صوتي وفلاش مخفض. : سيحتوي كلا السلاحين على حواسيب بالستية عالية التقنية ، مما يمنح الجنود مزيدا من الدقة في ميدان المعركة.
في السبعينيات ، بدأت الدبابات في تلقي أنظمة التحكم في اطلاق النار المعتمدة على الكمبيوتر المصممة لزيادة الدقة في المدى البعيد. تخبرنا الفيزياء الأساسية أن قذيفة أطلقت من مدفع دبابة تتأثر على الفور بالجاذبية وسوف تتصادم في النهاية في الأرض. إن إطلاق العديد من القذائف تحت ظروف محكومة يمكن أن يسمح للمهندسين بالتنبؤ بمدى سرعة وبسرعة المقذوف. مع هذه البيانات ، يمكن للمدفعي إجراء تعديلات دقيقة لتحقيق دقة أكبر ، مثل رفع مدفع الدبابة او سبطانة الدبابة قليلاً لتعويض آثار الجاذبية.
يسمح نظام التحكم في اطلاق النار المحوسب للدبابات مثل M1A2 Abrams بالحصول على احتمالية عالية لاطلاق النار اولا على مسافات تزيد عن ميل.
نفس المشاكل التي تعاني منها الدبابات في التصويب على الاهداف تعاني منها أيضا أسلحة الجنود الأفراد ، بما في ذلك الأسلحة الصغيرة والأسلحة الآلية. كان الكمبيوتر الباليستي للجنود دائمًا ممكنًا ، لكن المشكلة هي الحجم المادي لحزمة الإلكترونيات ومتطلبات الطاقة يعني هذا أن الدبابات ومركبات القتال المشاة فقط يمكنها حمل هذه المتطلبات
لقد غير قانون مور (Moore’s Law) ، بالإضافة إلى الوتيرة السريعة لتصغير الإلكترونيات ، كل شيء. في عام 2013 ، أصدرت شركة TrackingPoint حاسوبًا آليًا يعمل بنظام التشغيل Linux من أجل الرماة المدنيين ، مما أدى إلى زيادة الدقة بشكل كبير عن طريق استخدام الليزر لتحديد النطاق المطلوب استهدافه. سمحت هذه المعلومات للحاسوب الباليستي بأن يتنبأ بعد ذلك بأن الرصاصة بطيئة ولكن لا يمكن تحمّلها بسبب الجاذبية وأن تنصح القناص بإطلاق الهدف.
ووفقًا لموقع Military.com ، فإن أسلحة الجيل التالي من الأسلحة ستحتوي على حواسيب بالستية ستقوم "بحساب جميع الظروف البيئية [تلقائيًا]" ، بما في ذلك المسافة وسرعة الرياح وعوامل أخرى. بعد ذلك ، يستطيع الكمبيوتر عرض نقطة هدف معدلة على مجال رؤية الجندي - سواء كان ذلك بصري أو نظارات واقية أو نظارات أحادية مثبتة على السلاح - مما يسمح للجندي بضرب هدفه بسرعة وكفاءة. وقد يسمح استخدام هذا الأخير للجنود بوضع أسلحتهم حول الزوايا أو من وراء أشكال أخرى من الغطاء ، ويهدفون إلى ذلك عبر وصلة لاسلكية دون تعريض أنفسهم لنيران العدو.
ستقوم أسلحة NGSW بتضمين أجهزة الكمبيوتر الباليستية بسهولة في حين أنها متينة وقادرة على البقاء في ظروف القتال. ويجب أن تتضمن أجهزة استشعار مثل أجهزة قراءة الريح ، وعدادات التصوير ، وأجهزة ضبط الليزر. يجب عليهم أن يفعلوا كل هذا بينما يظل السلاح خفيف الوزن نسبياً: إن وزن M4 carbine يزن سبعة باوندات فقط ، والوظائف الإضافية يمكن أن تغير التوازن والشعور بالسلاح ، بالإضافة إلى جعلها غير عملية على المسيرات والدوريات الطويلة.
إذا كان الجيش يستطيع إنتاج نظام موثوق به وخفيف الوزن فإنه يمكن أن يزيد بشكل كبير من دقة سلاح المشاة ، خاصة بالنسبة إلى بندقية NGSW-Automatic. تم تصميم بنادق آلية لتوفير اطلاق نار ساحق ضد العدو للسماح للقوى الصديقة القدرة على المناورة. يمكن لبندقية آلية بمساعدة الكمبيوتر أن تشابك الأعداء بسرعة أكبر في نطاقات أطول وبضربات أقل. كل هذا يمكن أن يجعل جيش الولايات المتحدة في العشرينيات من القرن الواحد و العشرين أكثر فتكًا من الجيش قبل عشر سنوات فقط.
اسف على الترجمة الركيكة
و اتمنى ان اكون قد وفقت في الترجمة لانه مقال طويل قمت بعدة اختصارات
هذا المصدر لمن اراد الاطلاع على المقال
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
