أدرج الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، السعودية على قائمة الدول التي تمول الإرهاب وبيض الأموال، في خطوة تضيف الرياض إلى القائمة السوداء الأوروبية.
وأضافت المفوضية الأوروبية السعودية وبنما ومناطق أخرى إلى القائمة السوداء للدول التي تشكل تهديدا للتكتل بسبب تهاونها مع تمويل الإرهاب وغسل الأموال.
وفي المجمل، تضم القائمة 23 دولة ومنطقة هي أفغانستان وساموا الأمريكية، وجزر الباهاما وبوتسوانا وكوريا الشمالية وإثيوبيا وغانا وجوام وإيران والعراق وليبيا ونيجيريا وباكستان وبنما وبويرتو ريكو وساموا والسعودية وسريلانكا وسوريا وترينيداد وتوباجو وتونس والجزر العذراء الأمريكية واليمن.
وإلى جانب التأثير السلبي للانضمام للقائمة على سمعة المدرجين بها، فإنه يعقّد أيضا العلاقات المالية مع الاتحاد الأوروبي.
وسيتعين على بنوك الاتحاد الأوروبي إجراء فحوص إضافية على المدفوعات المتعلقة بكيانات من الدول والمناطق المدرجة في القائمة السوداء.
وقد تكون هذه الخطوة محرجة للرياض، التي سبق أن أعلنت إلى جانب الإمارات والبحرين ومصر، حصار قطر بريا وبحريا، بسبب ما قالت إنه تمويل الدوحة للإرهاب، الأمر الذي أكدت قطر أنه عار عن الصحة، موضحة أن دولا تحاول فرض وصاية على سياستها الخارجية.
ويأتي التحرك الأوروبي في ظل تزايد الضغط الدولي على السعودية بعد مقتل الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية باسطنبول يوم الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأضافت المفوضية الأوروبية السعودية وبنما ومناطق أخرى إلى القائمة السوداء للدول التي تشكل تهديدا للتكتل بسبب تهاونها مع تمويل الإرهاب وغسل الأموال.
وفي المجمل، تضم القائمة 23 دولة ومنطقة هي أفغانستان وساموا الأمريكية، وجزر الباهاما وبوتسوانا وكوريا الشمالية وإثيوبيا وغانا وجوام وإيران والعراق وليبيا ونيجيريا وباكستان وبنما وبويرتو ريكو وساموا والسعودية وسريلانكا وسوريا وترينيداد وتوباجو وتونس والجزر العذراء الأمريكية واليمن.
وإلى جانب التأثير السلبي للانضمام للقائمة على سمعة المدرجين بها، فإنه يعقّد أيضا العلاقات المالية مع الاتحاد الأوروبي.
وسيتعين على بنوك الاتحاد الأوروبي إجراء فحوص إضافية على المدفوعات المتعلقة بكيانات من الدول والمناطق المدرجة في القائمة السوداء.
وقد تكون هذه الخطوة محرجة للرياض، التي سبق أن أعلنت إلى جانب الإمارات والبحرين ومصر، حصار قطر بريا وبحريا، بسبب ما قالت إنه تمويل الدوحة للإرهاب، الأمر الذي أكدت قطر أنه عار عن الصحة، موضحة أن دولا تحاول فرض وصاية على سياستها الخارجية.
ويأتي التحرك الأوروبي في ظل تزايد الضغط الدولي على السعودية بعد مقتل الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية باسطنبول يوم الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.