لو كانت الأمور مبهمة من قبل فاليوم الحقيقة كاشفة لا يخطئها ذى عينين.
1- حرب إعلامية بلا هوادة.
2- دعم مادى ومعنوى و إستخباراتى لا محدود لعملائهم داخل بلادنا.
لا أعرف إن كان على أن ألوم الطريقة الحالية فى التعامل مع أعدائنا الخارجيين أم لا ؟ لكن ما أنا مقتنع به أنهم لن يتوقفوا حتى يذوقوا مما نذوقه اليوم.
نستطيع التحمل وتعويض الخسائر بفضل الله ولا يستطيعون.
يجب أن نقاتلهم فى ديارهم على الأقل حتى نستشعر هذه الآية فنستعين بها ونصبر.
وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ
هل سيعوضنا هؤلاء عن الشهداء و الخراب الذى يلحق بالبلاد من سياحة وإقتصاد وفاتورة باهظة للأمن ؟؟ لن يدفعوا بالطبع فلتكن إذاً الحرب فى ديارهم وإن كلفتنا المزيد فلا بأس طالما فى كل الأحوال سندفع.