.ز
الحقيقة أنه تم عرض الموضوع بطريقة غير واضحة
البنوك المركزية للدول جميعاً مرتبطة تنظيمياً ببنك التسويات الدولية (BIS) الذي يوجد مقره في بازل في سويسرا.
مدينة بازل السويسرية تقع على الحدود المشتركة بين سويسرا وألمانيا وفرنسا.
https://www.marefa.org/بنك_التسويات_الدولية
المكان الذي أنشأ يقع فيه مقر بنك التسويات الدولية يشبه وضع الفاتيكان, من حيث استقلاليته التامة عن سويسرا, وخضوعه لقوانينه الخاصة.
لتوضيح مدى قوة وأهمية "بنك التسويات الدولية", انضم "البنك الفيدرالي الأمريكي" له منذ انشائه, لكن الحكومة الأمريكية رفضت الاعتراف به حتى عهد بيل كلنتون عام 1994, أي أن "الفيدرالي الأمريكي" خالف إرادة الحكومة الأمريكية لمدة 60 سنة, وفي النهاية خضعت الحكومة الأمريكية للفيدرالي الأمريكي في الاعتراف ببنك التسويات الدولية.
يُعد "بنك التسويات المالية" القلب النابض للنظام المالي العالمي, الذي يتم عن طريقه تنظيم التدفقات المالية بين البنوك المركية والمنظمات المالية الكبرى, وتنظيم وتوحيد الرؤى والاستراتيجيات المالية, خاصة أن يرتبط أيضاً بصندوق النقد الدولي, والبنك الدولي.
وبالتأكيد من يسيطر على قيادة هذا البنك فهو يمتلك القوة اللازمة للتحكم بالاقتصاد العالمي.
نلاحظ في بداية 2018 كيف أن العديد من البلاد في الشرق الأوسط قامت بخطوات متقاربة في رفع الدعم أو تخفيفه عن العديد من المنتجات الحيوية, مثل السودان وإيران ومصر.
.
الحقيقة أنه تم عرض الموضوع بطريقة غير واضحة
البنوك المركزية للدول جميعاً مرتبطة تنظيمياً ببنك التسويات الدولية (BIS) الذي يوجد مقره في بازل في سويسرا.
مدينة بازل السويسرية تقع على الحدود المشتركة بين سويسرا وألمانيا وفرنسا.
https://www.marefa.org/بنك_التسويات_الدولية
المكان الذي أنشأ يقع فيه مقر بنك التسويات الدولية يشبه وضع الفاتيكان, من حيث استقلاليته التامة عن سويسرا, وخضوعه لقوانينه الخاصة.
لتوضيح مدى قوة وأهمية "بنك التسويات الدولية", انضم "البنك الفيدرالي الأمريكي" له منذ انشائه, لكن الحكومة الأمريكية رفضت الاعتراف به حتى عهد بيل كلنتون عام 1994, أي أن "الفيدرالي الأمريكي" خالف إرادة الحكومة الأمريكية لمدة 60 سنة, وفي النهاية خضعت الحكومة الأمريكية للفيدرالي الأمريكي في الاعتراف ببنك التسويات الدولية.
يُعد "بنك التسويات المالية" القلب النابض للنظام المالي العالمي, الذي يتم عن طريقه تنظيم التدفقات المالية بين البنوك المركية والمنظمات المالية الكبرى, وتنظيم وتوحيد الرؤى والاستراتيجيات المالية, خاصة أن يرتبط أيضاً بصندوق النقد الدولي, والبنك الدولي.
وبالتأكيد من يسيطر على قيادة هذا البنك فهو يمتلك القوة اللازمة للتحكم بالاقتصاد العالمي.
نلاحظ في بداية 2018 كيف أن العديد من البلاد في الشرق الأوسط قامت بخطوات متقاربة في رفع الدعم أو تخفيفه عن العديد من المنتجات الحيوية, مثل السودان وإيران ومصر.
للمزيد من التفاصيل
.