احباط محاولة تسلل لارهابيين عرب بجوازات سفر سودانية مزورة للجزائر

الحاج سليمان

صقور الدفاع
إنضم
5 سبتمبر 2007
المشاركات
6,009
التفاعل
15,271 156 33
الدولة
Algeria
الجزائر- TSA عربي: قرّرت السلطات الجزائرية، طرد كافة المهاجرين العرب القادمين عبر الحدود الجنوبية (النيجر ومالي) عقب رصد الجيش الوطني الشعبي لمحاولات تسلل إرهابيين قادمين من سوريا واليمن، تبين أنهم يحملون جوازات سفر سودانية مزورة، ومدعومين من طرف عواصم عربية.
وقال مصدر أمني لـ” TSAعربي” أن “الجيش الجزائري يجد نفسه في مواجهة تحدي جديد يلوح في الأفق، يتمثل في محاولة إختراق للحدود من طرف إرهابيين تتراوح أعمارهم ما بين 20 إلى 30 سنة، أغلبهم يحملون الجنسية السورية بالإضافة إلى بعض العناصر اليمنية”.
وأكد نفس المصدر أن ” هؤلاء المتسللون ينحدرون من مدينة حلب السورية ، وهم مدفوعين من طرف بعض العواصم العربية التي تشجعهم على الانتشار في الجزائر بهدف ضرب إستقرارها “.
ورصد أفراد الجيش الوطني الشعبي أن “الارهابيين السوريين يسلكون طريق النيجر بإتجاه الحدود بعد أن أصبحت النيجر منطقة عبور للمهاجريين السريين نحو الجزائر”.
وأوضح المصدر ” هناك شكوك حول إمكانية قدوم عدد معتبر من المقاتلين على مجموعة صغرى لعدم لفت الانتباه”، مشيرًا إلى “أن إختيار الجزائر ليس صدفة وإنما يندرج ضمن إعادة بعث مخطط زعزعة استقرار الدول المغاربية، تونس، الجزائر والمغرب”.
” لو كان هؤلاء الأشخاص هربوا بسبب الأوضاع المتردية في بلادهم فلماذا لم يطلبوا اللجوء إلى أقرب بلد لهم كتركيا أو مصر، لماذا يقطعون كل هذه المسافة للوصول إلى الجزائر وعبر مسالك خطيرة”؟ يشير نفس المصدر.
وبحسب المعطيات المتوفرة لدى” tsaعربي”، فإن ما يعزّز هذا الطرح، هو إيقاف سفينة محملة بالأسلحة (45 مليون رصاصة) قبل 15 يومًا، وهذا الرقم الذي إعتبره المصدر “مهول إذا ما قارناه بعدد السكان في ليبيا والذي لا يتعدى الـ 4 ملايين نسمة، وهنا نستنتج أن هذه الكميات من السلاح ليست موجهة إلى ليبيا وإنما لتسليح المقاتلين القادمين من سوريا ومناطق أخرى”.
بالإضافة إلى ذلك، تمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي في الأيام الأخيرة، من اعتراض شحنات كبيرة من الأسلحة الحربية بكل من عين قزام، وبرج باجي مختار، بأقصى الجنوب.
وفي ظل هذه التطورات الخطيرة، قرّرت الجزائر “اتخاذ إجراءات حازمة بطرد كل مهاجر عربي قادم عبر الحدود عن طريق مالي والنيجر بطريقة غير شرعية يرغبون في التسلل إلى الجزائر، ضمن قوافل المهاجرين السريين القادمين من دول أفريقية إلى داخل الجزائر، بهدف استطلاع وتنفيذ عمليات إرهابية،تحت غطاء إنساني”.
وأبرز المصدر أن “خطورة الوضع تمكن في أن هؤلاء يحتمون بالجماعات المسلحة في المنطقة، التي تتولى مهمة توفير الحماية الأمنية ومرافقتهم”، مؤكدًا ” نحن نتابع هذا الملف بكثير من القلق ويتواجد الجيش الجزائري حاليًا في حالة إستنفار من أجل مواجهة هذه التهديدات على الحدود الجزائرية”.


 
تقريبا الجزائر اللي عليها الدور للاسف خاصه مع قرب الانتخابات
الرهان على وعي الشعب الجزائري والالتفاف حول القيادة والقوات المسلحه
ربنا يسترها على العرب ويحميهم من انفسهم
 
تقريبا الجزائر اللي عليها الدور للاسف خاصه مع قرب الانتخابات
الرهان على وعي الشعب الجزائري والالتفاف حول القيادة والقوات المسلحه
ربنا يسترها على العرب ويحميهم من انفسهم
ما علاقة تسلل ارهابيين
بالانتخابات ؟
 
ما علاقة تسلل ارهابيين
بالانتخابات ؟
قرب الانتخابات في مرحلة حرجة من تاريخ الجزائر ويمسك كلاب اهل الارض وهم بيحاولوا يتسللوا مش مصادفه
محاولة ضرب مواقع حساسة مثلا او مراكز الانتخابات من قبل الارهابيين كفيل بزعزعة استقرار البلاد خاصة اذا استغل الامر آباء الدواعش الروحانيين ومنبع فكرهم جماعة الضلال المسماه بالاخوان
 
ذكر مسؤول كبير أن الجزائر منعت جميع السوريين من دخول البلاد عبر حدودها الجنوبية للحيلولة دون تسلل أفراد من جماعات المعارضة السورية إلى أراضيها إذ تعتبرهم يشكلون تهديدا أمنيا.
وقال حسن قاسمي المدير المسؤول عن سياسة الهجرة بوزارة الداخلية لرويترز إن السوريين الذين يسعون إلى اللجوء في الجزائر بهذه الطريقة يشتبه بأنهم إسلاميون متشددون وبأنهم ليسوا محل ترحيب.
وقال القاسمي "لقد استضفنا 50 ألف سوري في السنوات القليلة الماضية لأسباب إنسانية"، مشيرا إلى اللاجئين الذين فروا من الحرب الأهلية "لكن لا يمكننا استقبال أعضاء جماعات مسلحة فارين من سوريا عندما يتعلق الأمر بأمننا".
وأضاف أن نحو 100 وصلوا إلى الحدود الجنوبية بمساعدة مرافقين مسلحين محليين في الأسابيع القليلة الماضية لكن جرى رصدهم وطردهم بعد قليل من تسللهم إلى الجزائر.
وقال القاسمي إن هؤلاء السوريين وصلوا عبر مطارات في تركيا أو الأردن أو مصر أو السودان أو النيجر أو مالي مستخدمين جوازات سفر سودانية مزورة.
وتابع "قطعا هذه شبكة إجرامية ويتعين علينا أن نكون على أعلى درجة من اليقظة لكيلا نسمح لهم بدخول الجزائر".
وأبقت الجزائر على علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا طوال الحرب الأهلية التي تمكن خلالها الرئيس بشار الأسد إلى حد بعيد من هزيمة مسلحي المعارضة والمتشددين الذين يحاولون الإطاحة به. ولا يحتاج السوريون تأشيرات لدخول الجزائر.
وجنوب وجنوب شرق الجزائر مناطق صحراوية وخاوية بصورة كبيرة لكنها عززت وجودها الأمني هناك بعدما انتشرت جماعات متشددة ومتمردة مختلفة في ليبيا وشمال مالي والنيجر.

المصدر: رويترز
 
هل السودان مثلا متهمة في هذا الامر كونهم يحملون جوازات مزورة سودانية ؟ والعاصمة الثانية هل يقصد الدوحة

ماجعلني اربط الدوحة بالموضوع هو السفينة التي ذكرها الخبر وهي السفينة التركية المتجهة الى ليبيا محملة باسلحة
لكن لماذا لايذكر عاصمة دولة اقليمية حين ذكر موضوع السفينة التركية وذكر ان عواصم عربية تقف خلف ذلك

الخبر بصيغته الحالية يحتاج الى رواية رسمية واضحة تؤكد تورط بلدان عربية في استهداف الجزائر
لاننسى ان حملهم لجوازات مزورة يعتبر بحد ذاته جريمة يحاسبوا عليها فكيف تم اطلاقهم بدون تحقيق ومحاكمة .؟

الموضوع مبهم للان وفيه تناقضات تحتاج توضيح
 
السوريين القادمين من جنوب البلاد ليسوا هم السوريين القادمين من الشمال عبر المطارات , فسوريو الشمال معززين مكرمين و لا يتعرضون لاي مضايقات سواء من الدولة او من الشعب , و لم يسيؤوا او يؤذوا الجزائريين و هم قمة في الاخلاق , بالعكس هناك من اندمج مع المجتمع و تم دمج اطفالهم في المدارس الجزائرية
المقصود من سوريو الجنوب هم من كانت لهم صلات بارهابيي جنوب الساحل و الصحراء المنتشرين في مالي و النيجر و هم من كان ينشر الارهاب في سوريا
 
السوريين القادمين من جنوب البلاد ليسوا هم السوريين القادمين من الشمال عبر المطارات , فسوريو الشمال معززين مكرمين و لا يتعرضون لاي مضايقات سواء من الدولة او من الشعب , و لم يسيؤوا او يؤذوا الجزائريين و هم قمة في الاخلاق , بالعكس هناك من اندمج مع المجتمع و تم دمج اطفالهم في المدارس الجزائرية
المقصود من سوريو الجنوب هم من كانت لهم صلات بارهابيي جنوب الساحل و الصحراء المنتشرين في مالي و النيجر و هم من كان ينشر الارهاب في سوريا
الخبر يتحدث عن سوريين ويمنيين وربما جنسيات اخرى بجوازات سفر سودانية مزورة
 
الخبر يتحدث عن سوريين ويمنيين وربما جنسيات اخرى بجوازات سفر سودانية مزورة
و هذا ما اقصده , السوريون الحقيقيون يدخلون الجزائر من المطارات بجوازاتهم الاصلية, لان العلاقات و الرحلات ما بين المطارات الجزائرية و السورية لم تنقطع ابدا
يعني لما يحاول شخص ان يدخل للتراب بجواز مزور فالامر واضح يا اخي
 
الخبر يتحدث عن سوريين ويمنيين وربما جنسيات اخرى بجوازات سفر سودانية مزورة
نعم ومسار الهجرة ايضا يمر عبر مناطق تسيطر عليها القاعدة في تشاد وشمال النيجر ومالي
لا اعتقد ان استعمال جوازات السفر السودانية كان بعلم الخرطوم
 
الجزائر مستهدفة وليس عندي شك أبدا،
لكنني أشك في صحة التفاصيل التي في الخبر،
كونها منقولة عن مصدر غير معروف،
وقد تكون التفاصيل من بنات افكار الصحفيين
 
الجزائر مستهدفة وليس عندي شك أبدا،
لكنني أشك في صحة التفاصيل التي في الخبر،
كونها منقولة عن مصدر غير معروف،
وقد تكون التفاصيل من بنات افكار الصحفيين
بالمناسبة هذه ليست صحيفة و ليس لها اصدار ورقي و اصلا مقرها خارج الجزائر, دائما تنشر مقالات ضد الجزائر
 
عودة
أعلى