رويترز عن مسؤولين أميركيين: واشنطن تبحث سحب كامل قواتها من سوريا

DvRmntcV4AEvXIP.jpg
DvVIl3LUwAA9wax.jpg
DvRmvonVAAA7EhJ.jpg
DvRmoKlU0AAPHdz.jpg
 
قافلة كبيرة من الجيش العربي السوري في انتظار انسحاب آخر القوات الأمريكية من منبج للسيطرة على المدينة
 
مصادر خاصه: الانسحاب الأمريكي من سوريا ، وهو ما أكدت مصادر [في الغالب] بناء على طلب إسرائيل ... هناك بعض التحركات الكبيرة على وشك الحدوث اتجاه ... حزب الله ايران
 
إسرائيل كانت تخطط لهجوم في الشتاء ضد حزب الله ، وكان هناك قلق من أن الولايات المتحدة قد تتورط بوسط هذه الحرب . لذا عارض ماتيس بقوة خطة إسرائيل
 
من المحتمل أن إسرائيل ليست العامل الوحيد وراء الانسحاب الأمريكي
 
ومن المؤكد أن حزب الله و إيران أخذت إحتياطاتها و إستعدّت لردّة الفعل
 
هل تحدثت باريس عن نيتها الخروج من سوريا ؟
ae540ffdd790180e2016715a8aff978f.jpg
 
هل تحدثت باريس عن نيتها الخروج من سوريا ؟
ae540ffdd790180e2016715a8aff978f.jpg
لا القوات الفرنسية تريد البقاء و ستحاول منع أي عملية عسكرية تركية ضد الاكراد
لكن لن تنجح لان فرنسا اليوم ليست فرنسا العظمى كما كانت في السابق بدون الامريكان هم ضعفاء
أيضا هم فقط عدة مئات لن يقوموا بتغير الأمور على الارض
 
خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” تجدد استهدافها لقوات سوريا الديمقراطية في منطقة شرق الفرات عبر مزيد من الاغتيالات


-بادية-حمص.jpg


محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: تتواصل الاغتيالات في صفوف قوات سوريا الديمقراطية، ضمن الفلتان الأمني المستمر من قبل خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة في جيبه الأخير بشرق الفرات، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استهداف مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية برشاشاتهم، لعنصرين لقوات سوريا الديمقراطية في قرية برشم قرب بلدة البصيرة بريف دير الزور الشرقي، ما أسفر عن مقتلهما على الفور، فيما نشر المرصد السوري يوم أمس الخميس الـ 20 من شهر كانون الأول الجاري تقريراً عن الفوضى التي يعمد إليها تنظيم “الدولة الإسلامية” وخلايا في شرق الفرات وجاء فيه، 4 أشهر متواصلة تستكمل نفسها، نحو 125 يوم من القتل، ولكن بأسلوب مختلف ولأهداف جديدة، تتلاقى مع الأهداف السابقة، فالـ 19 من آب / أغسطس من العام الجاري 2018، كان على موعد مع نقلة نوعية لتنظيم “الدولة الإسلامية”، المتقوقع داخل جيب ممتد على جزء من الضفة الشرقية، ضمن القطاع الشرقي من ريف دير الزور، واعتمدت هذه النقلة على عشرات المجموعات التي زرعها تنظيم “الدولة الإسلامية”، ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في شرب الفرات، من محافظات دير الزور والرقة والحسكة، والتي تعمدت تنفيذ عملياتها بطرق مختلفة، من خطف وقتل واستهداف بالرصاص وبالعبوات الناسفة، وصولاً لتفجير آليات مفخخة، ضمن المدن والبلدات والمناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية”، كما امتد نشاط هذه الخلايا في بعض الحالات إلى منطقة منبج ضمن القطاع الشمالي الشرقي من ريف حلب، في منطقة غرب الفرات، فيما كان آخر عملياته خلال الساعات الـ 24 الاخيرة عبر اغتيال طال مجموعة من قوات سوريا الديمقراطية تسبب بمفارقة 5 منهم للحياة على الأقل.
المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد منذ إعلان تنظيم “الدولة الإسلامية”، عملية الثأر من قوات سوريا الديمقراطية، انتقاماً لخسارته للنفط والموارد الاقتصادية في شرق الفرات، عبر منشورات جرى توزعها بشكل سري في بلدات وقرى خاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية، بدء عمليات قتل وذبح واختطاف واغتيال وتفجيرات، هدفها نشر الفوضى والانفلات الأمني ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، كما شاركت هذه الخلايا في محاولة للتنظيم تحقيق توسعة لجيبها في شرق الفرات، عبر المشاركة في خلخلة الصفوف الخلفية لقوات سوريا الديمقراطية من خلال تنفيذ هجمات تزامناً مع هجمات للتنظيم من جيبه الأخير بشرق الفرات، حيث رصد المرصد السوري في الـ 22 من آب / أغسطس الفائت من العام 2018، تنفيذ تنظيم “الدولة الإسلامية”، أولى عمليات ثأر للنفط، في محافظة دير الزور، ضمن المناطق التي خسر سيطرته عليها، لصالح قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي، حيث فجر عنصر من الخلايا النائمة التابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية” نفسه بدراجة نارية مفخخة، مستهدفاً سيارة أحد الأشخاص العاملين في المجال النفطي، والمتعاملين مع قوات سوريا الديمقراطية، ما تسبب بمقتل الانتحاري وإصابة الرجل بجراح بليغة، وجرى التفجير في منطقة ذيبان، عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات، بالقرب من المفرق الآخذ إلى حقل العمر النفطي
منذ هذا التاريخ وحتى اليوم الـ 20 من كانون الأول / ديسمبر الجاري من العام 2018، وثق المرصد السوري اغتيال خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” لـ 113 شخصاً من مقاتلين ومدنيين وعاملين في المجال النفطي ومسؤولين في جهات خدمية، ضمن 3 محافظات هي دير الزور والرقة والحسكة بالإضافة لمنطقة منبج في شمال شرق محافظة حلب، والتي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، حيث رصد المرصد السوري اغتيال هذه الخلايا لـ 23 مدني من ضمنهم مواطنة في ريف دير الزور الشرقي وريف الحسكة ومدينة الرقة وريفها ومنطقة منبج، إضافة لاغتيال 90 مقاتلاً من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قادة محليين في المناطق ذاتها، كما أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط عشرات الجرحى جراء عمليات الاغتيال هذه

كما أن المرصد السوري نشر في الـ 31 من آب / أغسطس الفائت من العام الجاري 2018، أن العشرات من المتطوعين في شرق الفرات عمدوا لترك صفوف القوات العاملة في التجنيد الإجباري ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن العشرات من المتطوعين في صفوف قوات الدفاع الذاتي المؤلفة من قوات مجندة إجبارياً ومن إداريين متطوعين في صفوفها، عمدوا لفسخ عقودهم مع هذه القوات، خشية الانتقام منهم من قبل الخلايا التابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، والتي بدأت بمناشير وزعت في ريف دير الزور الشرقي، في الـ 19 من آب / أغسطس الجاري، في قرية الزر بشرق دير الزور، كما أن المصادر الموثوقة أكدت للمرصد السوري أن الأشخاص الذين تطوعوا في واجب الدفاع الذاتي، وعملوا في مهام مختلفة، بعقد تبلغ مدته 23 شهراً، براتب قدره 115 ألف ليرة سورية، مقابل تسريح بعضهم في الوقت ذاته من واجب الدفاع الذاتي، عمدوا لفسخ عقودهم والتزموا منازلهم، خشية اغتيالهم من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية”، الذي وجه تهديدات إلى النظام والمسلحين الموالين له، وإلى قوات سوريا الديمقراطية، بـ “القصاص” منهم ومن كل المتعاملين معهم وبخاصة في الجانب النفطي، كذلك فإن المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في الـ 21 من آب / أغسطس من العام 2018، أن التنظيم يتحرك عبر خلاياه النائمة في مدن وبلدات وقرى تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، عبر مناشير تهدد بالقتل وتحذر من التعامل مع النظام وقسد، وكان رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قيام خلايا تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، في الـ 19 من اغسطس الفائت، بتوزيع مناشير ورقية وإلصاقها في قرية الزر، الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية، في شرق نهر الفرات، بالقطاع الشرقي من ريف دير الزور، وجاء في المناشير تعميم من التنظيم في “ولاية الخير”، جاء فيه:: “”نعلم الجميع بأن الآبار النفطية التي تقع تحت سلطان الخلافة أو تكون في صحرائها القريبة، هي من أملاك الدولة الإسلامية، ويعود نفعها لعامة المسلمين، وعليه فمن يتجرأ عليها بالسرقة أو مغالبة القائمين عليها بقوة السلاح، فلا يلومن إلا نفسه، وسيتعامل معه بكل قوة وحزم وفق شرع رب العالمين، وأما من استزله الشيطان وأصبح عبداً من عبيد الكرد الملحدين يحرس آبارهم بالسلاح، ويساهم في نماء اقتصادهم، فنرى أنها من الموالاة المكفرة وسنقتل من نقدر عليه من هؤلاء، في كل ولاية الخير، فننصح بالتوبة والرجوع إلى الله، قبل أن لا ينفع الندم”، كما أن هذا التهديد جاء في أعقاب انحسار سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” في شرق الفرات، حيث بات التنظيم لا يسيطر إلا على جيب ممتد من هجين إلى الباغوز، على الضفاف الشرقية لنهر الفرات، في القطاع الشرقي من ريف دير الزور، فيما لا يزال يتواجد كخلايا نائمة في مناطق متفرقة من ريف دير الزور وباديتها، في شرق الفرات، وتقوم بين الحين والآخر بتنفيذ هجمات تستهدف آبار نفطية أو حقول نفط، أو مساكن متواجدة في الحقول، التي تخضع لسيطرة قوات التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية.
 
المرصد السوري :

حتى الآن الاميركان يرفضون طلب مجلس منبج العسكري التابع لقوات سورية الديمقراطية بتسليم مدينة منبج ومحيطها لقوات النظام السوري والقوات الاميركية تكثف دورياتها في مدينة منبج ومحيطها


قرار تركي بتأجيل عملية منبج العسكرية الى مابعد زيارة وفد عسكري اميركي الى تركيا في مطلع الاسبوع القادم للتنسيق والتباحث حول الانسحاب الاميركي وابرز المناطق المطروحة على طاولة البحث هي منبج وتل أبيض ورأس العين وكوباني



عودة الدوريات الأمريكية - التركية الى محيط منبج تزامناً مع عودة الروس إلى ريف منبج الغربي عند قرية العريمة والتي سلمتها قسد للنظام السوري في مطلع 2017
 
في أول حادثة من نوعها بعد قرار الانسحاب الأمريكي…

التحالف الدولي في التنف يقصف مناطق سيطرة النظام السوري في البادية
==================




26 ديسمبر,2018


%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81.jpg

حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدة مصادر متقاطعة، أن قوات التحالف الدولي، استهدفت مواقع تسيطر عليها قوات النظام،

وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن قوات التحاف الدولي المتواجدة في قاعدة التنف، عند الحدود السورية – العراقية، في البادية السورية، استهدفت عند عصر يوم أمس الأول، الـ 24 من كانون الأول / ديسمبر الجاري من العام 2018، منطقة زركا التي تسيطر عليها قوات النظام، في بادية حمص الشرقية، والواقعة إلى الغرب من منطقة الـ 55 التي تقع تحت سيطرة التحالف الدولي في منطقة بادية الحماد، ولم ترد معلومات إلى الآن، عما إذا تسبب القصف بوقوع خسائر بشرية في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها، حيث يعد هذا أول استهداف للمنطقة عقب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من الأراضي السورية، والذي أصدره في الـ 19 من كانون الأول الجاري من العام 2018


المرصد السوري لحقوق الإنسان، رصد في الـ 14 من ديسمبر الجاري، اشتباكات عنيفة دارت بين جيش مغاوير الثورة المدعوم من قوات التحالف الدولي من جهة، من قوات النظام والمسلحين الموالين لقوات النظام من جهة أخرى، خلال الساعات الفائتة، بمحور منطقة زركا الواقعة قرب قاعدة التنف في شرق البادية السورية، حيث أكدت مصادر موثوقة أن 3 عناصر على الأقل من جيش مغاوير الثورة قضوا، وأصيب آخرون بجراح متفاوتة الخطورة، كما أسفرت الاشتباكات عن أسر جيش مغاوير الثورة لعنصرين من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، والاستيلاء على آلية وأسلحة من قوات النظام، فيما نشر المرصد السوري في الثاني من ديسمبر الجاري، أنه هزت انفجارات عدة مناطق في البادية السورية، تبين أنها ناجمة عن قصف صاروخي بأكثر من 14 صاروخ جرى إطلاقها من قاعدة التنف التابعة للتحالف الدولي، إذ استهدفت الصواريخ رتلاً تائهاً لقوات النظام في منطقة الهلبة شرق العليانية، والتي تقع شمال غرب قاعدة التنف، وسط تكتم من قبل القوات الدولية المتواجد في القاعدة، بينما شاهد المقاتلون السوريون المتواجدون هناك، انطلاق الصواريخ باتجاه منطقة تواجد قوات النظام، فيما لم ترد معلومات حتى اللحظة عن خسائر بشرية
 
تم نشر دبابات M60TM التركية التي تم تحديثها من قبل شركة Aselsan للعملية القادمة في سوريا.


Cemal Acar‏ @Acemal71

M60TM tanks which are modernized by Aselsan were deployed for the upcoming operation in Syria.


DvRtSjsXcAAxHYH.jpg

DvRtTT_XcAE7hu1.jpg

DvRtT9eXgAAkJIf.jpg
DvRtUgcX4AIIA73.jpg
 
غالبا مش هيرجعوا تاني لتركيا
لسببين بساط جدا
الاول انهم هدفهم احتلال شمال سوريا لابعاد الخطر التركي عن جنوب تركيا وهو ما قصده رئيس الاركان التركي من يومين
والتاني انهم هيندفنوا هناك ان شاء الله ومش راجعين لان بيتم التخطيط لحرب عربية تركية على ارض سوريا
مع تحيات حسن سبانخ زعيم الحياة الطبيعية


رئيس المخابرات المصري الى دمشق قريبا لبحث توحيد الجهود بين سوريا وفصائل قوات سوريا الديموقراطية لدحر الاغا التركي قردوخان وطرد عساكره من سوريا :تحية:
 
عودة
أعلى