لاعلاقة لهذه الخطوة بما يسمى صفقة القرن،
السياسة الأمريكية في المنطقة تنصب في الحفاظ على أمن الكيان الصهيوني،
الخطوات التي تحافظ على أمن الصهاينة يدفعون باتجاهها بقوة،
ومن يظن غير ذلك فهو واهم،
لذلك أمن المنطقة يتعلق أولا وأخيرا بمدى ضعف الأمريكان والصهاينة،
ضعفهم يعني = مزيد من الأمن والاستقرار لدول المنطقة
مع الاستقرار تنتعش الحركة التجارية والعلمية والصناعية
وترتفع معدلات التنمية عموما،
بدون استقرار لايمكن تنفيذ ذلك،
طبعا الجولان جزء لايتجزأ من سوريا،
ونرفض كل خطوة أمريكية فيها محاولات لإنعاش مشروع الإرهابيين الصهاينة،
بالسلاح فقط يمكن تغيير وجهة نظر الأمريكان في دعم الإرهاب الصهيوني،
لم يخرب منطقتنا والعالم الا هذه السياسة الأمريكية الهدامة،
تدعم الإرهاب الصهيوني،
وفي نفس الوقت ترفض وجود إرهاب اسلامي مضاد !!!
واذا أوجعها الإرهاب الإسلامي،
بدأت تهدد العرب وخاصة بلدي السعودية !!
بينما نحن نعرف جيدا لماذا الإرهاب يهاجم أمريكا وحدها ومن يظنهم حلفائها،
ولم يهاجم كوريا والصين والبرازيل والمكسيك وإيطاليا وغيرها،
الصهاينة يقنعون الأمريكان أن المسلمين والعرب إرهابيين بطبيعتهم،
وأنه لاعلاقة للكيان الصهيوني بالإرهاب،
ونحن نقول للأمريكان قضية فلسطين ودعم الإرهاب الصهيوني
هو من أعطى الإرهابيين الإسلاميين غطاء أخلاقي وقيمي في المجتمعات العربية والمسلمة،
هم لايريدون تصديقنا ويصدقون الإرهابيين الصهاينة،
لذلك عليهم تحمل نتيجة مايتخذونه من قرارات دائما،
ولايلقون باللوم علينا لاحقا.
أنا لو كنت رئيس دولة عربية،
لحاربت الإرهاب ظاهريا
وفي نفس الوقت سأدعمه واعطيه تسهيلات ليبقى،
وأقدم معلومات للأمريكان عن الإرهاب حتى يظنون أنني مهم لهم،
وأن وجودي مرتبط بأمنهم القومي،
فالإرهاب أداة جيدة للعب مع الأمريكان في الساحة الدولية والعربية،
حتى نحافظ على دولنا من الهيجان والجنون الأمريكي،
هذا أسلوب أمريكا تجبر الحكومات عليه،
ولا أدري كيف تتماسك الدول العربية حتى الآن
ولم تستعمل هذا الملف كما تفعل إيران
السياسة الأمريكية في المنطقة تنصب في الحفاظ على أمن الكيان الصهيوني،
الخطوات التي تحافظ على أمن الصهاينة يدفعون باتجاهها بقوة،
ومن يظن غير ذلك فهو واهم،
لذلك أمن المنطقة يتعلق أولا وأخيرا بمدى ضعف الأمريكان والصهاينة،
ضعفهم يعني = مزيد من الأمن والاستقرار لدول المنطقة
مع الاستقرار تنتعش الحركة التجارية والعلمية والصناعية
وترتفع معدلات التنمية عموما،
بدون استقرار لايمكن تنفيذ ذلك،
طبعا الجولان جزء لايتجزأ من سوريا،
ونرفض كل خطوة أمريكية فيها محاولات لإنعاش مشروع الإرهابيين الصهاينة،
بالسلاح فقط يمكن تغيير وجهة نظر الأمريكان في دعم الإرهاب الصهيوني،
لم يخرب منطقتنا والعالم الا هذه السياسة الأمريكية الهدامة،
تدعم الإرهاب الصهيوني،
وفي نفس الوقت ترفض وجود إرهاب اسلامي مضاد !!!
واذا أوجعها الإرهاب الإسلامي،
بدأت تهدد العرب وخاصة بلدي السعودية !!
بينما نحن نعرف جيدا لماذا الإرهاب يهاجم أمريكا وحدها ومن يظنهم حلفائها،
ولم يهاجم كوريا والصين والبرازيل والمكسيك وإيطاليا وغيرها،
الصهاينة يقنعون الأمريكان أن المسلمين والعرب إرهابيين بطبيعتهم،
وأنه لاعلاقة للكيان الصهيوني بالإرهاب،
ونحن نقول للأمريكان قضية فلسطين ودعم الإرهاب الصهيوني
هو من أعطى الإرهابيين الإسلاميين غطاء أخلاقي وقيمي في المجتمعات العربية والمسلمة،
هم لايريدون تصديقنا ويصدقون الإرهابيين الصهاينة،
لذلك عليهم تحمل نتيجة مايتخذونه من قرارات دائما،
ولايلقون باللوم علينا لاحقا.
أنا لو كنت رئيس دولة عربية،
لحاربت الإرهاب ظاهريا
وفي نفس الوقت سأدعمه واعطيه تسهيلات ليبقى،
وأقدم معلومات للأمريكان عن الإرهاب حتى يظنون أنني مهم لهم،
وأن وجودي مرتبط بأمنهم القومي،
فالإرهاب أداة جيدة للعب مع الأمريكان في الساحة الدولية والعربية،
حتى نحافظ على دولنا من الهيجان والجنون الأمريكي،
هذا أسلوب أمريكا تجبر الحكومات عليه،
ولا أدري كيف تتماسك الدول العربية حتى الآن
ولم تستعمل هذا الملف كما تفعل إيران
التعديل الأخير: