ههههههههههههههه ذكرت لكم في موضوع زيارة البشير لسوريا كما اصاب الشعب بدوخة واغماء فكري وحالة ذهول طوالي 30 عاما ها هو ينتقل الان للعالمية كان الله في عون كل من سوف يحاول الفهم
مشاركة السودان باليمن وجدت تأييد عسكري ضخم لسببين
الاول التقدير والاشادة بانهم خبرات في حروب العصابات والجبال وبالتالي الاقرار بتفوقهم كقوات خاصة ذات خبرات طويلة في مثل هذه الحروب
الثاني الوازع الديني بوصفهم من حماة الحرمين لذلك تدافع العسكر للتسجيل والانضمام لنيل شرف الشهادة حماية للحرمين
وبعد دفع رواتب مجزية من السعودية واكرامهم بالحج والعمرة طمعت ملشيات الحكومة في نيل المقابل المالي
فبدا اهل الحكومة باستلام الريال والدولار ومنح الجيش نصفها بالجنيه مما تسبب في احساس بانها تجارة سياسية وليست بذات اسبابها المعلنة
وهنا اتيح المجال لارسال ملشيات الحكومة
وكان المهندس لهذه المشاركة طه مدير مكتب البشير وقتها (الان هارب بالسعودية وتم منحه هو وابنائه الجنسية السعودية)
وبعد خلافه مع البشير وهروبه للسعودية تغيرت عقلية المشاركين والعسكر وطبعا العسكر اصبحوا بالسودان وباليمن ملشيات تحسب عليهم ولا تمت لهم بصلة
حتي وصل الامر لعصيان عسكري يرفض المشاركة ووضع العسكر العقدة بالمنشار للحكومة شوف نشارك ونبذل دمائنا فقط بدون اي ملشيات وهنا اصبحت الحكومة بين فكي اسد فمن جانب لا تستطيع حرمان ملشياتها من الريال والدولار وفرص الحج والعمرة المجانية ومن جانب اخر الملشيات ذات افعلا تجلب العار والجيش رافض
تم عزل ظباط وقيادين ولم يخاف العسكر
حتي يشاع ان طه في اخر ايامه قد المح الي انفصال عن السودان نظير منحهم الجنسية السعودية كاغراء للعسكر ورفض جملتا وتفصيلا
ولذلك هنالك رفض عسكري وبرلماني للمشاركة باليمن للاسباب اعلاه
كما كثير من العسكريون ينادون ان عقيدتنا دفاعية بحته عن الوطن وما يفعله الجيش باليمن ليس ضمن عقيدتنا
ايضا الدستوريون يستشهدون بمخالفة ارسال الجيش او مقاتلين لليمن يخالف دساتير جمهورية السودان وقانون الجيش تماما
وهنالك قضايا رفعها دستوريون وقانونيون وظباط وقادة جيش ضد وزارة الدفاع وضد الرئيس منذ السنة الاولي للمشاركة وتتابع
الان ليس امام الحكومة الا ارسال المزيد من ملشياتها علي حساب ضعف حماتها داخليا
كما اشاعة تغيير الدستور لتمديد حكم الرئيس مدي الحياه ما هي الا تغطية لتغيير نقاط منع مشاركة الجيش باليمن ليطبخ قانونيا ويحق بموجب دستورهم صلاحيات الرئيس في ارسال القوات يتبعها صلاحياته في تعديل قانون الجيش حسب هواه وفي اي وقت
وقد، اطلعت علي مسودات لتعديلات الدستور توضح جليا هذه النقاط
اما قبل زيارته لسوريا فقد اصبح امر ارجاع القوات من اليمن شبه موقع منه وقد سرب القائد ووزير الدفاع هذه الاخبار وبالاضافة لبعض الاشخاص النافزون بالقصر الجمهوري بان سحب القوات في حكم المنتهي
ومسارعة القائد السعودي مع مسؤل كبير مصري في زيارة سرية انتظروا مقابلته بعد عودته من سوريا وانعقاد اجتماعات محمومة معه قبل مؤتمره الصحفي بالمطار والمفترض اعلان سحب القوات فيه ليخرج للمؤتمر بتصريحات مخالفة لكل ما سبق تبعها تسريب تكذيب لكل التسريبات السابقة
هنالك فرق شاسع بين الحكومة السودانية والشعب السوداني
فلم يحدث ان اتفق موقفاهما نهائي وشتان بين موقف الحكومة والرائ الشعبي
وما ينقله اعلام الحكومة يخالف واقع الشارع والشعب
الشعب يرفض المشاركة بفرضية ان القاتل والمقتول عربي مسلم من كلا الطرفين
وقد ادعت جهات انها تفتح باب الجهاد باليمن وفلسطين للشعب
وكان ان سجل حوالي قرابة المليون ونيف في الاسبوع الاول للجهاد بفلسطين مقابل اقل من مئة شخص للجهاد باليمن
وطبعا ذات الجهاد مدة الدستوريون والحقوقيون بهذه الاحصائية لتدعم موقفها في وجه الحكومة
طبعا لا تاثير لدفع الخليج مقابل هذه المشاركة من عدمه وذلك لعلم الشعب ان دفعوا ام لا سوف تذهب لحسابات الحكومة في الخارج ولن تنال منها البلد اي نصيب
لذلك لا يهتمون وبعضهم يفضل ان تكون بدون مقابل بموجب اخلاقيات وتراثيات هذا الشعب
مشاركة السودان باليمن وجدت تأييد عسكري ضخم لسببين
الاول التقدير والاشادة بانهم خبرات في حروب العصابات والجبال وبالتالي الاقرار بتفوقهم كقوات خاصة ذات خبرات طويلة في مثل هذه الحروب
الثاني الوازع الديني بوصفهم من حماة الحرمين لذلك تدافع العسكر للتسجيل والانضمام لنيل شرف الشهادة حماية للحرمين
وبعد دفع رواتب مجزية من السعودية واكرامهم بالحج والعمرة طمعت ملشيات الحكومة في نيل المقابل المالي
فبدا اهل الحكومة باستلام الريال والدولار ومنح الجيش نصفها بالجنيه مما تسبب في احساس بانها تجارة سياسية وليست بذات اسبابها المعلنة
وهنا اتيح المجال لارسال ملشيات الحكومة
وكان المهندس لهذه المشاركة طه مدير مكتب البشير وقتها (الان هارب بالسعودية وتم منحه هو وابنائه الجنسية السعودية)
وبعد خلافه مع البشير وهروبه للسعودية تغيرت عقلية المشاركين والعسكر وطبعا العسكر اصبحوا بالسودان وباليمن ملشيات تحسب عليهم ولا تمت لهم بصلة
حتي وصل الامر لعصيان عسكري يرفض المشاركة ووضع العسكر العقدة بالمنشار للحكومة شوف نشارك ونبذل دمائنا فقط بدون اي ملشيات وهنا اصبحت الحكومة بين فكي اسد فمن جانب لا تستطيع حرمان ملشياتها من الريال والدولار وفرص الحج والعمرة المجانية ومن جانب اخر الملشيات ذات افعلا تجلب العار والجيش رافض
تم عزل ظباط وقيادين ولم يخاف العسكر
حتي يشاع ان طه في اخر ايامه قد المح الي انفصال عن السودان نظير منحهم الجنسية السعودية كاغراء للعسكر ورفض جملتا وتفصيلا
ولذلك هنالك رفض عسكري وبرلماني للمشاركة باليمن للاسباب اعلاه
كما كثير من العسكريون ينادون ان عقيدتنا دفاعية بحته عن الوطن وما يفعله الجيش باليمن ليس ضمن عقيدتنا
ايضا الدستوريون يستشهدون بمخالفة ارسال الجيش او مقاتلين لليمن يخالف دساتير جمهورية السودان وقانون الجيش تماما
وهنالك قضايا رفعها دستوريون وقانونيون وظباط وقادة جيش ضد وزارة الدفاع وضد الرئيس منذ السنة الاولي للمشاركة وتتابع
الان ليس امام الحكومة الا ارسال المزيد من ملشياتها علي حساب ضعف حماتها داخليا
كما اشاعة تغيير الدستور لتمديد حكم الرئيس مدي الحياه ما هي الا تغطية لتغيير نقاط منع مشاركة الجيش باليمن ليطبخ قانونيا ويحق بموجب دستورهم صلاحيات الرئيس في ارسال القوات يتبعها صلاحياته في تعديل قانون الجيش حسب هواه وفي اي وقت
وقد، اطلعت علي مسودات لتعديلات الدستور توضح جليا هذه النقاط
اما قبل زيارته لسوريا فقد اصبح امر ارجاع القوات من اليمن شبه موقع منه وقد سرب القائد ووزير الدفاع هذه الاخبار وبالاضافة لبعض الاشخاص النافزون بالقصر الجمهوري بان سحب القوات في حكم المنتهي
ومسارعة القائد السعودي مع مسؤل كبير مصري في زيارة سرية انتظروا مقابلته بعد عودته من سوريا وانعقاد اجتماعات محمومة معه قبل مؤتمره الصحفي بالمطار والمفترض اعلان سحب القوات فيه ليخرج للمؤتمر بتصريحات مخالفة لكل ما سبق تبعها تسريب تكذيب لكل التسريبات السابقة
هنالك فرق شاسع بين الحكومة السودانية والشعب السوداني
فلم يحدث ان اتفق موقفاهما نهائي وشتان بين موقف الحكومة والرائ الشعبي
وما ينقله اعلام الحكومة يخالف واقع الشارع والشعب
الشعب يرفض المشاركة بفرضية ان القاتل والمقتول عربي مسلم من كلا الطرفين
وقد ادعت جهات انها تفتح باب الجهاد باليمن وفلسطين للشعب
وكان ان سجل حوالي قرابة المليون ونيف في الاسبوع الاول للجهاد بفلسطين مقابل اقل من مئة شخص للجهاد باليمن
وطبعا ذات الجهاد مدة الدستوريون والحقوقيون بهذه الاحصائية لتدعم موقفها في وجه الحكومة
طبعا لا تاثير لدفع الخليج مقابل هذه المشاركة من عدمه وذلك لعلم الشعب ان دفعوا ام لا سوف تذهب لحسابات الحكومة في الخارج ولن تنال منها البلد اي نصيب
لذلك لا يهتمون وبعضهم يفضل ان تكون بدون مقابل بموجب اخلاقيات وتراثيات هذا الشعب