أخشى أن هذه بدايه للتخلص من الأحكام الشرعيه بشكل عام، نسأل الله أن يهديهم و يردهم للحق، دين الله و أحكامه ليست محل اختيار في أن تطبقها أو تغيرها.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بدأتم بتكفير تونس ؟
ثم بعد ذلك تقولون داعش صناعة أمريكية
يا عزيزيوماذا ترك الإنجليز ولورنس اليهودي في الشرق الأوسط ؟
الموضوع تحول إلى مهزلة من تكفير وإساءات لبلد عربي
تونس دولة ذات سيادة كاملة وأول ديموقراطية في دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا
ولا شأن لأحد بتشريعاتها الداخلية
القانون أقرته الحكومة وسيعرض على البرلمان ممثلي الشعب التونسي هم من لهم اسقاطه أو تمريره
الموضوع للغلق
ما بين الملحدين والقطبيين التكفيريين يا قلبي لا تحزن !!!الجاهلية التي عليها المسلمون اليوم اسوء من التي كان عليها العرب قبل الاسلام
ومتى كفر القطبيين المجتمعاتما بين الملحدين والقطبيين التكفيريين يا قلبي لا تحزن !!!
الحمد لله والشكرما قمت به تونس قرار سليم وأحيي شجاعتها على اتخاذه
أعطت الحق لمن يريد الاحتكام إلى الشريعة في تقسيم الإرث
ومنحت نفس الحق لمن يريد المساواة
هذه هي دولة الحق والقانون في القرن 21
اذا كنت لا ترضى بشرع الله ... فأنت كافربدأتم بتكفير تونس ؟
ثم بعد ذلك تقولون داعش صناعة أمريكية
يا عزيزي
انت تجادل شخص يحمل فكراً ديموقراطياً اسلامياً
بالنسبة لنا نحن اي ديموقراطية تدعو للتغريب وتنفي الارث الاسلامي لامتنا فهذه نسميها ديموقراطية خاضعة لوصاية الغرب او المستعمر ولم تتحلل منه بعد
انت جعلتني لاول مرة افصح عن خلفيتي الفكرية لكي اوضح لك الافكار التي نتبناها نحن اليوم
نحن في صراع حضاري ثقافي مع الغرب
اذا فرض علينا الغرب رؤيته الخاصة وايديولوجياته التي يتبناها فنحن بذلك ما زلنا بشكل او بآخر تحت وصاية الاستعمار
الديموقراطية بالنسبة لنا آلية تنظم الحكم ولكن يجب بنفس الوقت ان تخضع لدستور اسلامي يؤكد ارثنا العظيم
وليس الافكار وطريقة الحياة الغربية التي هي بالنسبة لنا قمة الالحاد
نحن بالنهاية نعبد الله ولا يجب ابداً ان نخضع الا لحكمه وهذه امانة بأعناقنا ولا يجب ابداً ان نتخلى عنها وحتى ان حملنا السلاح ودافعنا به عن ما نؤمن .
ما فيه شئ اسمه متساويين في كل شئ ... ممكن تصل للمساواة بشكل آخر ، 1+3=4 و 2+2=4 ، (النتيجة) واحدة ، لكن الاعداد (الطريقة) مختلفة ... لا يمكن ان تجعل المرأه رجل والرجل مرأه ... حتى الحيوانات لم تصل لهذا الفعل الاحمق والشاذ (المثلية الجنسية).
وهناك الدولة المدنية الديموقراطية التي تعمد على القوانين ويتساوى فيها المواطنون أمام القانون بجميع اثنياتهم وأديانهم ومعتقداتهم
حين تتحدث ديموقراطية فأنت تتحدث عن مبادى الحرية وحقوق الإنسان بمفهومها الشمولي الذي لا يتجزأ يبتدأ بالحقوق الإقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية وينتهي بالمساواة بين الجنسين وحقوق المثلية....
افكار سيد قطب واب الاعلى المودودي كانت الاساس والدستور لكل الحركات المتطرفه بدايه من تنظيم مصطفى شكرى في السبعينات الدي ارتكب مجزره الكليه الفنية العسكريه في مصر ثم تنظيم الجهاد ثم التكفير والهجره ثم القاعدة ثم الى اخر الاصدارات بتنظيم داعش كل تلك التنظيمات امنت بجاهليه المجتمعات الاسلاميه واستباحت دماءها واموالها واعراضها من هذا المنطلق الفكرى الضال الذي اختلقه سيد قطب اثناء اعتقاله انتقاما من المجتمع الذي خذله وتخلى عنه حسب تصوره النفسي المضطرب انذاك بالمناسبه سيد قطب لم يكن مفكرا اسلاميا في يوما من الايام حتى بعد حركة الضباط الاحرار وتقربه من عبد الناصر ثم خلافه معه واستغلال انقلاب حركه الاخوان ضد عبد الناصر بعد وفاقهم التام معه سابقاليشن حربه الخاصه انتقاما منه لانه لم يقدره كما ينبغي .......ومتى كفر القطبيين المجتمعات
سيد قطب كان نابغة ومجدد في عصره ولم يكفر احد
قوله بالجاهلية لا يعني التكفير وبذلك تبرير القتل
بل كان يعني بذلك بعد الناس عن الدين لصالح الافكار الاخرى والتي هي اما معادية للاسلام او مخالفة له
وهذا امر صحيح مئة بالمئة ولم يدعو ابداً لقتل الابرياء
بعض الحركات الاسلامية غلت بالدين وفسرت افكاره بطريقة خاطئة خصوصاً ما بات يعرف بالسلفية الجهادية وطبعاً ليس كل حركاتها
لكن الانظمة العربية هي التي كانت سبباً لكل ذلك لانها ذهبت بعيداً بإلحادها وفسادها وخياناتها
على كل حال انا لست قطبياً مع اني اكن الكثير من الاحترام لسيد قطب
بل انا اتبنى الافكار الديموقراطية الاسلامية الحديثة ولست تابعاً لاي جهة معينة
افكار سيد قطب واب الاعلى المودودي كانت الاساس والدستور لكل الحركات المتطرفه بدايه من تنظيم مصطفى شكرى في السبعينات الدي ارتكب مجزره الكليه الفنية العسكريه في مصر ثم تنظيم الجهاد ثم التكفير والهجره ثم القاعدة ثم الى اخر الاصدارات بتنظيم داعش كل تلك التنظيمات امنت بجاهليه المجتمعات الاسلاميه واستباحت دماءها واموالها واعراضها من هذا المنطلق الفكرى الضال الذي اختلقه سيد قطب اثناء اعتقاله انتقاما من المجتمع الذي خذله وتخلى عنه حسب تصوره النفسي المضطرب انذاك بالمناسبه سيد قطب لم يكن مفكرا اسلاميا في يوما من الايام حتى بعد حركة الضباط الاحرار وتقربه من عبد الناصر ثم خلافه معه واستغلال انقلاب حركه الاخوان ضد عبد الناصر بعد وفاقهم التام معه سابقاليشن حربه الخاصه انتقاما منه لانه لم يقدره كما ينبغي .......
لا يوجد شيء اسمه الديمقراطية الاسلاميه
بل ان الديمقراطية في الاساس ضد الاسلام
الديمقراطية اختراع اغريقي روماني في الاساس خلقته المجتمعات الغربية القديمة نتاج عاداتها وتقاليدها وظروفها ااسياسيه والاقتصاديه
الاسلام لا يعرف ما يسمى بالانتخاب او بالصندوق او لفتح امر اختيار الحاكم مشاعا لكل من هب ودب او اخرج بطاقه شخصية
ذلك مفسدة في اختيار من يصلح في راي الدين والشرع.....اومن تماما بان يكون اختيار الحاكم من خلال اهل الحل والعقد التى ترى من هو اقدر واقوى وقدرة على السيطره وفرض السيادة وتامين المجتمع بمسلميه واهل ذمته او كما يقال من تغلب بالسيف...
ما قمت به تونس قرار سليم وأحيي شجاعتها على اتخاذه
أعطت الحق لمن يريد الاحتكام إلى الشريعة في تقسيم الإرث
ومنحت نفس الحق لمن يريد المساواة
هذه هي دولة الحق والقانون في القرن 21