الرصاصة الشريرة RIP

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مع الإحترام و التقدير لمجهوداتك اخ فادي لكن يوجد معلومات ضمن الموضوع سيوافقني عليها الاخوة متخصصي المقذوفات و من يمتلكون الخبرة و الدراية
لا تتوافق مع مواصفات هذه الطلقة
خلوا الطلقة من مادة الرصاص او اي مادة صلبة كثيفة القوام المعدني يجعلها من الطلقات المصنفة ضمن عائلة الطلقات
"Hollow point"
او
"soft point"
باليستياً هذا النوع من الطلقات يمكن ان يحدث أسوأ انواع الجروح في الانسجة الحية ( البشرية او الحيوانية )
لكن تأثيره على الاجسام الصلبة شبه معدوم يعني إذا إصطدم بالاسمنت او المعدن سيتفتت بكل سهولة دون اي اضرار تذكر بالجسم الصلب الذي تلقى الضربة
بينما عندما يصطدم بالانسجة الحية فالمقذوف يتوسع على شكل وردة او على شكل نبات الفطر ( المشروم ) مؤدياً لجرح رهيب و مميت
لاحظ في الصورة المتحركة ادناه طلقة من هذه الفئة تصطدم بجدار و تتفتت كلياً دون ان تترك اي اثر على الجدار او الجسم المعدني



giphy.gif


فضلاً عن عدم قدرة هذه الطلقات على إختراق الاجسام الصلبة ( ما يعني فشلها امام السترات الواقية ) فهناك عيب جوهري آخر
الا و هو مداها المحدود و دقتها الضعيفة بعدما تتجاوز بضعة عشرات من الامتار حيث تتأثر بادنى هبة ريح إضافة للرطوبة !
بشكل عام قوات الشرطة تستخدم هذا النوع من الطلقات "soft point" او "Hollow point"
لأن معظم مهماتها في المناطق الحضرية urban areas حيث يرتفع خطر إرتداد الطلقات العادية القياسية بينما هذه الطلقات تتفتت و لا ترتد
اخي اتمنى ان تعطيني المرجع الذي ذكر ان هذه الطلقة بإمكانها إختراق 40 سنتم من المعدن ( إختراق مهول حتى الطلقات الثاقبة للدروع تعجز عنها ! )
ناهيك عن الصخور الصلدة , ارجوا معرفة المرجع بهدف المراجعة إذا امكن ( ربما معلوماتي خاطئة )

غير مؤيد لما ذكر من معلومات حول قدرات الذخيرة !!! ومتفق كثيرا مع تعليقك .
شكرا ع المداخلات العلمية و الافادة
بالنسبة لقدرة الرصاصة على الاختراق لقد عدت لبيانات الشركة الصانعة
و تم التأكد من امكانية الرصاصة على اختراق بعض الانواع من المواد الصلبة كما ذكرت في الموضوع
و تبين لي أن هناك ثلاث انواع من الرصاص الشرير و هي G1 + G2 + G2R
يمكن احدى الاصدارات لها قدرة على الخرق
 
عقول تتفوق على الدواعش لكنهم يلبسون الياقات وناس مهندمين.
ابتداءا من محاكم التفتيش مرورا بالنووي والكيماوي إلى مانراه اليوم هو نتاج علم لارحمة فيه.


هذا العلم أخي الكريم له سوقه الواسع و الذي لا يشبع أبدا و طبعا هناك أناس يغذونه بين الحين و الأخر ، ٧٠% من هذا العمل هو لتحصيل المزيد و المزيد من المزيد الأموال و أقل من ١٠% هو لدواعي أمنية و عسكرية حقيقية ، إذا زرت أحد المعارض التي يقيمها أفراد جمعية الحق في حمل السلاح في أمريكا سترى بعينك ما أقصده ، تجارة السلاح التقليدي و المصرح للمدنيين في داخل أمريكا أمر مهول و تجلب المليونات إذ لم تكن كذا مليار في السنة و طبعا تجارة السلاح العسكري خارج أمريكا يجلب مئات المليارات
 
طلقات RIP لا يمكن استخدامها في الحروب و تزويد جندي المشاة بها
بسبب غلاء ثمنها
مشط ( مخزن ) واحد بكلف 200 دولار
هذا النوع من الرصاص له استخدامات خاصة و كما ذكر احد الاخوة ممكن للحرس الرئاسي
او عمليات القوات الخاصة و الارهاب و تحرير الرهائن
 
أحدث ذخيرة فائقة

CQzgw9XVAAAI0sG.jpg


الرصاصة الأكثر دموية في العالم RIP

maxresdefault.jpg


لا حاجة بعد الأن لإطلاق عدة رصاصات على شخص واحد
وحده بتكفي و بتوفي


33e08dfc594ec02a8e6c3ff64880146e.jpg


تجعل أجهزتك الحيوية تنفجر ببطء



تعمل مثل المنشار داخل الجسم

6-Radically-Invasive-Projectile-NEW-AMMO-1.jpg


https://i.kinja-img.com/gawker-media/image/upload/s--wNs4Odwh--/c_fit,fl_progressive,q_80,w_636/19elcv4qyysvygif.mp4

مصنوعة من النحاس الصلب - خالية من الرصاص

g2rip_cropped_square_1024x1024.png


العيار 9 ملم

RIP.jpg


تسبب الدمار في 8 اتجاهات مختلفة
عند الدخول تنفجر الى ثمانية أصابع حادة ، كل منها ينقسم إلى قنوات
و يفتح جروح خاصة به في اتجاهات مختلفة

قنبلة عنقودية تنفجر داخل جسم الانسان


rip6.jpg


قادرة على اختراق 40 سم من الصفائح المعدنية ، الصخور ، الزجاج الأمامي
الخشب الرقائقي ، الملابس الشتوية الثقيلة


article-2547765-1B0A547300000578-582_634x440.jpg



يمكن استخدامهافي غالبية الأسلحة النارية الآلية الأوتوماتيكية وشبه الآلية ، فضلاً عن المسدسات

g2rip-ammo.png


ثمن الرصاصة الواحدة 12 دولار

G2-RIP-9mm-Ammo.jpg


Rapidly-Invasive-Projectile-or-RIP.jpg


بعض الهيئات و المنظمات الدولية تطالب بحظر رصاصة العذاب RIP

radically-invasive-projectile.jpg







هذا النوع من الرصاص ظهر في مسلسلات مارفل marvel و لديه القدرة على اختراق الأشياء الصلبة السميكة
 
طلقات RIP لا يمكن استخدامها في الحروب و تزويد جندي المشاة بها
بسبب غلاء ثمنها
مشط ( مخزن ) واحد بكلف 200 دولار
هذا النوع من الرصاص له استخدامات خاصة و كما ذكر احد الاخوة ممكن للحرس الرئاسي
او عمليات القوات الخاصة و الارهاب و تحرير الرهائن
فى الواقع هذا الرصاص ليس له مكان الا بين المدنيين
اولا غالى الثمن جدا .. قدرة قتل عالية و لكن قدرة اختراق محدود جدا ..
و قدرة الاختراق فائقة الاهمية
قوات الشرطة فى امريكا قد تستخدم الرصاص hollow point العادى .. لانهم يتعاملوا مع مواطنين فلن يستخدموا رصاصة الاصابة بها تعنى الموت
القوات الامنية الخاصة ستتعامل مع اهداف خطيرة و مسلحة و فى الغالب متحصنة او ترتدى دروع مضادة للرصاص .. فستستخدم رصاص عادى او ذو قدرة خاصة على الاختراق و تجاوز الدروع
 
فقط فائدة عامة ربما تخدم الموضوع .. المعهد الوطني الأمريكي للعدالة NIJ الذي عمل على ترتيب وتنظيم الدروع الشخصية حسب قدراتها الوقائية، صنف الصداري المضادة للرصاص وسترات حماية الجسم الأخرى (تحديداً التي تصنع من الكيفلار والمواد الأخرى) على مقياس من 1 إلى 4، وذلك بقصد تقييم مستويات الحماية البالستية التي توفرها هذه الستر تجاه الرصاص المطلق من أسلحة مختلفة القوة. في أعلى مقدمة المقياس يجيء النوع Type IIA الذي يجب أن يحمي من رصاص المسدس الأصغر (نموذجيا من رصاص العيار 9 ملم مستدير الرأس، الذي يزن 8.0 غرام ويطلق بسرعة فوهة 373 م/ث)، حيث قدرت الحاجة لنحو 16 طبقة كيفلار على الأقل لوقف رصاصات هذا السلاح. في منتصف المقياس، يأتي النوع Type IIIA الذي يتحتم على درعه مقاومة رصاص المسدسات الأكثر قوة (مثل رصاص .44 Magnum نصف مجوف الرأس، الذي يزن 15.6 غرام ويطلق بسرعة فوهة 436 م/ث). في هذه الحالة نحن نحتاج لمضاعفة طبقات الكيفلار أو على الأقل 30 طبقة منه، وعند هذا الحد تقف قدرات الكيفلار على الوقاية!! وللحماية من رصاص البنادق عيار 7.62 ملم (التقليدي والنوع الخارق للدروع) الذي يزن 9.6-10.8 غرام على التوالي، ويطلق بسرعة فوهة عالية 850-900 م/ث بالطاقة الحركية الأعلى، فإن طبقات الكيفلار لوحدها غير كافية، وأنت ستحتاج لدرع شخصي مصنع من صفائح الفولاذ أو الخزف (وفق المقياس الثالث Type III والرابع Type IV).
 
فقط فائدة عامة ربما تخدم الموضوع .. المعهد الوطني الأمريكي للعدالة NIJ الذي عمل على ترتيب وتنظيم الدروع الشخصية حسب قدراتها الوقائية، صنف الصداري المضادة للرصاص وسترات حماية الجسم الأخرى (تحديداً التي تصنع من الكيفلار والمواد الأخرى) على مقياس من 1 إلى 4، وذلك بقصد تقييم مستويات الحماية البالستية التي توفرها هذه الستر تجاه الرصاص المطلق من أسلحة مختلفة القوة. في أعلى مقدمة المقياس يجيء النوع Type IIA الذي يجب أن يحمي من رصاص المسدس الأصغر (نموذجيا من رصاص العيار 9 ملم مستدير الرأس، الذي يزن 8.0 غرام ويطلق بسرعة فوهة 373 م/ث)، حيث قدرت الحاجة لنحو 16 طبقة كيفلار على الأقل لوقف رصاصات هذا السلاح. في منتصف المقياس، يأتي النوع Type IIIA الذي يتحتم على درعه مقاومة رصاص المسدسات الأكثر قوة (مثل رصاص .44 Magnum نصف مجوف الرأس، الذي يزن 15.6 غرام ويطلق بسرعة فوهة 436 م/ث). في هذه الحالة نحن نحتاج لمضاعفة طبقات الكيفلار أو على الأقل 30 طبقة منه، وعند هذا الحد تقف قدرات الكيفلار على الوقاية!! وللحماية من رصاص البنادق عيار 7.62 ملم (التقليدي والنوع الخارق للدروع) الذي يزن 9.6-10.8 غرام على التوالي، ويطلق بسرعة فوهة عالية 850-900 م/ث بالطاقة الحركية الأعلى، فإن طبقات الكيفلار لوحدها غير كافية، وأنت ستحتاج لدرع شخصي مصنع من صفائح الفولاذ أو الخزف (وفق المقياس الثالث Type III والرابع Type IV).
سؤال لو سمحت
يوجد درع لدى الامن العام بريطاني توجد داخله قطعة مربعة ملمسها غريب تقارب الخزف او السيراميك
مانوع المادة
وهل لديها القدرة على صد رصاص من عيار الكلاش او قدرتها محدودة على المسدسات
 
سؤال لو سمحت
يوجد درع لدى الامن العام بريطاني توجد داخله قطعة مربعة ملمسها غريب تقارب الخزف او السيراميك
مانوع المادة
وهل لديها القدرة على صد رصاص من عيار الكلاش او قدرتها محدودة على المسدسات

في الحقيقة إستاذي وكقاعدة عامة، طبقات أكثر من نسيج الكيفلار ملتصقة مع بعضها البعض سوف توفر حماية أكثر لمرتدي السترة. إذ تعمل هذه الطبقات على امتصاص الطاقة الحركية للرصاص أو الشظايا وحسب التصنيف المحدد لهذا الأمر. بكلمات أخرى، إذا أردت حماية الجنود من رصاص البنادق عالي السرعة، فأنت ستحتاج ببساطة لدرع أثخن بكثير من إذا أردت أن تحمي ضباط الشرطة من رصاص المسدسات، التي لديها سرعة أوطأ وطاقة حركية أقل.. السترة الواقية البريطانية التي تتحدث عنها تركز الحماية على منطقة الصدر لأنها منطقة قاتلة إذا ثقبت من قبل رصاصة، لذا هي محمية بطبقات أكثر من الكيفلار.

هناك أنواع مختلفة من الأنسجة الواقية من الرصاص والشظايا، لكن ما من شك أن أشهرها الكيفلار Kevlar!! الكيفلار عبارة عن ألياف صناعية قوية جداً، تبلغ قوة شدها نحو خمسة أضعاف قوة الفولاذ من نفس الوزن ولها مرونة الليف العادي. ابتكرها الصيدلي الأمريكي من أصل بولندي "ستيفاني كوليك" Stephanie Kwolek العام 1965 لصالح شركة DuPont، حيث تشتق هذه الألياف الخاصة مقاومتها البالستية من نسيجها المحاك كشبكة العنكبوت الصغيرة جداً. إذ يتم إتباع طرق خاصة للنسيج لتحويل المادة السائلة لأخرى صلبة عالية التماسك، صعبة الصدأ، مقاومة للتسخين، مقاومة عالية للشد وليس لها نقطة انصهار (الكيفلار ليس له نقطة انصهار، حيث تتحلل مركباته الكيميائية وتتفسخ عند درجة حرارة 450-500 مئوية). وتكمن قوة ألياف الكيفلار في الروابط الكيميائية المتعددة بين السلاسل الجزيئية chain molecules. كما يأتي جزء من قوة هذه الألياف العالية من الروابط الهيدروجينية لسلاسل البوليمير المتجاورة، وهذا ما يتيح لها قابلية شد عالية تتراوح ما بين 3000- 3600 ميغا باسكال (مقياس لمقدار الإجهاد الذي تتعرض له المادة حتى وصولها لنقطة الانهيار، التي عندها تتحطم أو تفقد تماسكها) مع كثافة نسبية لنحو 1.44 غرام/سم3، بالمقارنة إلى الفولاذ الذي له كثافة نسبية لنحو 7.8-8 غرام/سم3.
 
عودة
أعلى