الهورنت أف/إيه-18 دي
الهورنت هي الطائرة الهجومية الرئيسية المحمولة على حاملات طائرات والتي يستخدمها الأسطول الأمريكي.
وقد صُمِّمَت هذه الطائرة منذ البداية لكي تكون قادرة على القيام بأدوار متعددة- كمقاتلة جو-جو، أو لأغراض الهجوم الأرضي أو الاستطلاع. وكان من الأهداف الأساسية التي توخيت منها الموثوقية العالية والصيانة المتدنية.
وتقول البحرية إن الطائرة قد أثبتت نفسها في حرب عاصفة الصحراء – بحيث أسقطت المقاتلات المعادية وهي في طريقها إلى هدفها، مصيبة الهدف، وكاسرة رقما قياسيا في الموثوقية.
ويجعل استخدام المواد المُرَكَّبَة – البلاستيكية – على نطاق واسع في هيكل الطائرة منها قوية ولكن خفيفة. ولديها أجهزة تحكم "للتحليق بواسطة الأسلاك" – وهو نظام كمبيوتر يفسر حركات قضيب التحكم الذي يستخدمه الطيار ودوّاسة الدفة ويشغّل أسطح التحكم العائدة للطائرة.
وطراز "دي" ذو المقعدين هو الطائرة الهجومية الليلية الرئيسية، وقد دخلت الخدمة عام 1987. وزود الطيار وضابط نظام الأسلحة في هذا الطراز بمناظير للرؤية الليلية.
والطائرة مزودة بتجهيزات لإطلاق صواريخ موجهة بالليزر، وكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء، ورادار يرسم خريطة البر أمامها، وشاشة تعرض "خريطة متحركة" ملونة للأرض التي تقوم بالتحليق فوقها.
ويمكن لمحركَيْ الطائرة النفاثين أن يدفعا بها لكي تنطلق بسرعة تساوي 1.8 سرعة الصوت.
أحد عيوب الطائرة هو مداها. فهي تعتمد إلى حد كبير على التزود بالوقود أثناء التحليق لكي تقطع مسافة تربو على بضع مئات من الكيلومترات وهي مُحَمَّلَة بحمولة نموذجية من الأسلحة.
وكان هذا أحد الأسباب الرئيسية لتطوير طراز "إي/أف" من الطائرة، الجديد والأكبر حجما. ولدى "السوبر هورنت"، وهو الاسم الذي اطلق على هذا الطراز، مدى وقدرة تحميل أكبر بكثير.
الهورنت هي الطائرة الهجومية الرئيسية المحمولة على حاملات طائرات والتي يستخدمها الأسطول الأمريكي.
وقد صُمِّمَت هذه الطائرة منذ البداية لكي تكون قادرة على القيام بأدوار متعددة- كمقاتلة جو-جو، أو لأغراض الهجوم الأرضي أو الاستطلاع. وكان من الأهداف الأساسية التي توخيت منها الموثوقية العالية والصيانة المتدنية.
وتقول البحرية إن الطائرة قد أثبتت نفسها في حرب عاصفة الصحراء – بحيث أسقطت المقاتلات المعادية وهي في طريقها إلى هدفها، مصيبة الهدف، وكاسرة رقما قياسيا في الموثوقية.
ويجعل استخدام المواد المُرَكَّبَة – البلاستيكية – على نطاق واسع في هيكل الطائرة منها قوية ولكن خفيفة. ولديها أجهزة تحكم "للتحليق بواسطة الأسلاك" – وهو نظام كمبيوتر يفسر حركات قضيب التحكم الذي يستخدمه الطيار ودوّاسة الدفة ويشغّل أسطح التحكم العائدة للطائرة.
وطراز "دي" ذو المقعدين هو الطائرة الهجومية الليلية الرئيسية، وقد دخلت الخدمة عام 1987. وزود الطيار وضابط نظام الأسلحة في هذا الطراز بمناظير للرؤية الليلية.
والطائرة مزودة بتجهيزات لإطلاق صواريخ موجهة بالليزر، وكاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء، ورادار يرسم خريطة البر أمامها، وشاشة تعرض "خريطة متحركة" ملونة للأرض التي تقوم بالتحليق فوقها.
ويمكن لمحركَيْ الطائرة النفاثين أن يدفعا بها لكي تنطلق بسرعة تساوي 1.8 سرعة الصوت.
أحد عيوب الطائرة هو مداها. فهي تعتمد إلى حد كبير على التزود بالوقود أثناء التحليق لكي تقطع مسافة تربو على بضع مئات من الكيلومترات وهي مُحَمَّلَة بحمولة نموذجية من الأسلحة.
وكان هذا أحد الأسباب الرئيسية لتطوير طراز "إي/أف" من الطائرة، الجديد والأكبر حجما. ولدى "السوبر هورنت"، وهو الاسم الذي اطلق على هذا الطراز، مدى وقدرة تحميل أكبر بكثير.